خطير : الملياردير منصف بلخياط يسعى لقطع أرزاق مغاربة يقتاتون من الانترنت
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
في تدوينة له على صفحته الخاصة بالفيسبوك ، قال البودكاستر المغربي الشهير ، أمين رغيب أن الوزير السابق والملياردير منصف بلخياط الذي يمتلك أكبر شركات الدعاية والإعلان في المغرب يطالب بحبس إعلانات فيسبوك وجوجل على المغاربة ، مضيفا في ذات التدوينة أن هذه الإعلانات تهدد شركات الدعاية والإعلان في المغرب ، قبل ان يواصل حديثه بعبارة تحمل في طياتها كثير من السخرية ، حيث قال : " احم احم هاز الهم لشركات ديال الإعلان في المغرب . زعما الشركات ديالو " .
ذات المتحدث أكد أن منصات جوجل و فيسبوك أصبحت تكبد شركاته خسائر مالية مهمة جدا، لأن أغلب المعلنين أصبحوا يفضلون استثمار أموالهم في فيسبوك وجوجل عوض الإستثمار في شركات الدعاية والإعلان بطرقها الإعلانية الكلاسيكية التي أكل عليها الدهر وشرب .
وختم رغيب كلامه بالتأكيد على ان : " الملياردير بلخياط و إنطلاقا من مركزه قد يكون لمطالبه التفاتة وزارية تقضي بمنع المغاربة من ولوج " فيسبوك " و "ادسنس جوجل " و أيضا " ادوورد"، حينها سينتهي بنا الأمر مثل شقيقتنا الجزائر، ما يعني أن تطبيق هذا القانون على المغاربة سينهي شيء إسمه الربح من الانترنت .
مسوق
الله ينعل اللي ما يحشم
عوض أن يطور مستوى شركته لكي ينافس فيسبوك و غوغل طالب بتغيير القوانين لصالحه المشكل هو أن الدولة هي من سيتضرر حيث أن الشباب العاملين بمختلف مجالات الويب يذرون مبالغ مهمة من العملة الصعبة على ميزانية الدولة و الحل السهل أمامهم هو تحويل الأموال إلى أبناك خارجية عوض ألأبناك المغربية
marrakechi
أين هو قارون
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{26} تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي ... ALLAH mawjod waölkabar taytsana kol wahad fina tamak lhissab
الحاج او الحاج
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي
كل دابة في الأرض والا رزقها علي ماشي علي ن خماص الله انعل او داك المال لي عندك راه اتحرك بيه اولا اتسحب الا عندك الملاير راك اتشري الموات او تشري الجنة كما يقال من جد وجد ومن زرع حصد ايو انا من عندي الله احصد ليك الرجلين ان شاءالله
Ali
ادا تم قطع اعلانات فايسبوك و جوجل فهدا يعني منع خدمات جوجل و فايسبوك في المغرب و هدا غير ممكن و لن يقبله اي عاقل. الآن نعلم لمادا البعض يدخل في معترك الحكومة، ليس ليدافع عن الوطن و مصالح الشعب بل ليدافع عن مصالحه الشخصية ضدا في الشعب.