خطير بالصور .. انتشار ظاهرة تعفن وتغير لون لحم الاضحية الى الاخضر و فايسبوكيون يفسرون الأسباب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : ع. الوزاني
اشتكى عدد من المواطنين عبر مواقع التواصل الاجتماعي من تعفن وتغير لون لحم الاضحية الى اللون الاخضر ، واضعين صورا لأضاحيهم بغرض توثيق هذه الظاهرة الغريبة التي كثر الحديث عنها في الساعات الاخيرة.
و أجمعت عدد من التعليقات الفايسبوكية على أن السبب وراء هذه الظاهرة ليس ارتفاع درجة الحرارة أو ترك لحم الاضاحي خارج الثلاجة ، بل أنواع العلف المستعملة من قبل بعض التجار مع اقتراب عيد الاضحى لتسمين الاضاحي من قبل عقاقير طبية و مواد كيماوية و الملح و الخميرة، و ذلك من أجل خداع المستهلكين و تحقيق أكبر هامش للربح .
و كشفت احدى الفايسبوكيات أن عائلتها قامت برمي لحم 4 خرفان بالكامل بسبب تعفنها وتغير لونها ، ما جعلها غير صالحة للاستهلاك .
الحمد لله هنا فاروبا اللحم من النوع الجيد لان المناخ و الكلا متوفر على طوال السنة طعمه لديد للغاية و جودة ممتازة اظافة الى ثمنه المنخفض عندما انزل للمغرب الاحظ الفرق الشاسع اظافة الى الثمن الخيالي .و عندما تتحدت لبعض الاقوام يشقون لك راسك ان المغرب الخير لفيه مكين حتا فبلاد و هو عمرو فات المحمدية .
مستهلك
نصيحتي
نريد حلا لهذا المشكل الذي يوءرق المغاربة كل عيد الاضحى ،اما: @ان تفرض الدولة على كل باءع اغنام للعيد ان تكون عنده بطاقة لكل خروف حول صحته مع علامة على اذنيه تحمل رقم البطاقة من طرف الاطباء البيطريين وتعطى لجميع الكسابة بالمجان او تتكلف بها جمعيات مربي الاغنام والمعز l'ANOC @او نوقف تطبيق هذه الشريعة فصاحب الجلالة يضحي لشعبه لان ما يقع من نصب واحتيال وغش الله وحده يعلم وكل ذلك لان الناس لايخافون الله ،الكل يريد الربح ومن بعده الطوفان ومءاسي لعدد من الاسر من اجل هذا الخروف فالله وحده يعلم فمنهم من غارق في القروض ومنهم من يبيع اثاث منزله وباثمنة ماانزل الله بها من سلطان ومنه يقف امام القاضي من اجل الطلاق وزد وزد كل هذا من اجل هذه السنة الربانية التي لم تبقى كما نعرفها وحرف نبلها وقصدها
مواطن غيور على الوطن
الدليل الواضح على ان الاطباء البيطرين موجودين ويؤدون المهمة
يجب تحديد المسؤولية لان وللله الحمد ملكنا نصره الله وايده اعطى جميع الامكانية اللازمة من عدد كبير من البيطرين والدواء عبر التراب الوطني لاكن المسؤولية لا زالت لا تادى كمى يجب .لا كن عندما يكون امام الله سيؤديها في النار ليلا ونهار ا وهنا سيندم على النهار الي ادزاد فيه كما يقولون المغاربة والسلام
sakhr
كيف يمكن محاربة هذه اﻵفة؟
الأمر سهل يجب وضع سجﻻت باﻷسواق تدون فيها أسماء الكسابة مع رقم بطاقتهم الوطنية وترقم خرفانهم وكل مشتر يحتفظ بالرقم بعد الذبح والذي يكون ملصقا بأذن الخروف لتسهيل متابعة الغشاشين. أم أن المسؤولين عن اﻷسواق ﻻيهمهم إﻻ ما يجنونه من رسوم دخول السوق فقط؟