الداودي يوضح حقيقة زيادة 30 درهم في ثمن "البوطا الكبيرة"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: هدى جميعي
قال لحسن الداودي الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، أن كل ما يروج عن الزيادة في ثمن قنينة الغاز لا أساس له من الصحة.
و أضاف الداودي في تدوينة نشرها على حسابه بموقع الفايسبوك، مساء السبت، قائلا "أؤكد أن الحكومة مستمرة في دعم مادة غاز البوطان، بالإضافة إلى مادتي السكر والدقيق، عن طريق نظام المقاصة، حمايةً للقدرة الشرائية للمواطنين".
و ختم الوزير كلامه بالقول "ما تم ترويجه لا يعدو أن يكون إلا إشاعات، يهدف مروجوها إلى خلق حالة من الارتباك بين المواطنين وإلى احتقان اجتماعي وكذا التشويش على الحكومة".
و تم مؤخرا تداول أخبار عن عزم الحكومة التخلي تدريجيا عن دعم مادة غاز البوتان خلال سنة 2018، بما سيرفع ثمنها بحوالي 30 درهما في الفترة الأولى.
متضررة
الزيادة تساوي التظاهر
لا يعقل اننا في كل مرة نسمع هده الاشاعة.فلا يوجد دخان بلا نار. المهم قارورة الغاز ياسيدي الوزير او كن من شئت .تساوي قلب موازين عدة اشياء .ابسط مثال هناك عائلات تعيش على بيع شندويتشات ومسمن وبغرير و.و.و اشياء بسيطة وثمنها بسيط في متناول المغربي الفقير الذي كلما زاد صمته اكهلتموه بالزيادات . فلا تنسو ان الظغط يولد الانفجار .
حسن عين اللوح
احدرو كلام جميل لكنه مسموم
هناك مقولة قديمة ولكن صالحة لكل زمان ومكان يقولون ليس هناك دخان بلا نار الحكومة عازمة على الزيادة في قنينة الغاز والمشروع جاهز ينقصه سوى توقيع رئيس الحكومة فقط ليتم تفعيله وستكون الضربة في غفلة عنا جميعا هناك من يقول تاخركرم السماء هده السنة في نزول الامطار ولكن كما قال الله في كتابه العزيز وعسى ان تكرهوا شئ وهوخير لكم وعسى ان تحبو شئ وهو شر لكم صدق الله العطيم فلو نزل الغيت هده السنة سيشجع هده الحكومة في الزيادة في مادة الغاز والدقيق والسكر ولكن قدرة الله تعالى احبطت نيتهم كانوا ينتضرون حود السماء فحنتهم الله . خافوا تطبيق الزيادة في هدا الضرف كمن يصب الزيت على النار خصوصا مع انطلاق الاحتجاجات في جهات المملكة حداري من وعود الحكومة كلها كدب وبهتان معها برلمان فاشل وقاصر
مغربية
أطلب بل أرجو من الشركات المختصة في توزيع قنينات غاز البوطان ان تعمل على تزويد الاسواق المغربية بالقنينات البلاستيكية لأنها سهلة اثناء حملها خاصة وأننا نجد صعوبة في ايصالها الى منازلنا بعد ان افتقدنا لذلك المساعد الذي كان يعمل على حملها وإيصالها وكذا تركيبها،ولا بأس ان تُبقي على القنينات الكلاسيكية الحديدية ليتم الاقتناء حسب الرغبة والقدرة الشرائية للمواطن وشكرا