بالوثائق: بوليف يرضخ لمطالب "أرباب سيارات التعليم و المدربين"
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
بعد الاعتصام المفتوح الذي خاضه منذ مدة، ارباب ومدربي تعليم السياقة بالمغرب امام وزارة النقل و التجهيز واللوجستيك والماء بالرباط، احتجاجا منهم على القرارات الوزارية الصادرة في الآونة الأخيرة، والمتعلقة أساسا بحرمان 2700 مدرب سياقة من البطاقة المهنية، علاوة على الرفع من معدل النجاح في الامتحان النظري باعتماد 34 نقطة على 40 بالنسبة الرخصة من صنف " ب " ، ورفعها إلى 40 على 46 بالنسبة لصنف ج/د، مع تجديد قاعدة أسئلة الامتحان النظري، بالإضافة إلى إعادة النظر في كيفية اجتياز الامتحان التطبيقي من خلال تحديد عدد المرشحين لاجتياز الامتحان في 10 عن كل سيارة/ متدرب بالنسبة لرخصة "ب" مع فتحها بالنسبة للرخص الأخرى، زيادة على تحديد مدة الحصول على رخصة السياقة في 45 يوما على الأقل، بين تاريخ المصادقة على توقيع عقد التكوين بين المرشح والمؤسسة وتاريخ إجراء الامتحان التطبيقي الأول، حيث وحدد " بوليف " التعريفة الدنيا للتكوين والتي اعتبرها منصفة للمتدرب ومدارس السياقة، بالنسبة للتكوين النظري:37 درهم لكل ساعة من أصل 20 ساعة، وبالنسبة للتكوين التطبيقي:75,50 درهم لكل ساعة ( 20 ساعة )... لكل هذه الأسباب، تقرر إلغاء بعض هذه التغييرات لتصبح على الشكل التالي، بعد اتفاق بين الوزارة و الهيئات الممثلة لقطاع سيارة التعليم :
معدل النجاح أصبح 30/40 بالنسبة لصنف B و 36/46 بالنسبة للتصنيفات الكبيرة، على أن تظل التعريفة (الثمن) كما حددتها الوزارة سابقا.
- معدل النجاح سيعود كما كان في السابق 30/40.
- الكوطا ستحدد في 12 مرشح في الشهر عوض 10.
- مدة التكوين 30 يوم (شهر) عوض 45 يوم.
- فصل الامتحان النظري عن التطبيقي في مدة لا تتعدى سنة.
- كل مرشح سقط مرتين في التطبيقي سيعيد فقط الامتحان التطبيقي.
الخالي دارو
فهم تسطا
اخوتي راه خاصكم تعرفو واحد لحاجة راه فهاد البلاد كلها تيضرب على راسو ويلا لاحضتو اصحاب مدارس التعليم فاش خرجو مطالبوش باش ينقسو من زيادة لي زادت الحكومة لا خرجو طالبو فقط بالزيادة فعدد الاشخاص المرخص لهم لخوض الامتحان في كل شهر وابقاء سلم النجاح في 30/40 باش ميضروش حتاش دوك الناس تيبقاو عندهوم فالمدرسة وكيتعاودو يتحسبو عليهوم في العدد المرخص له
محمد
الله الله
والتعريفة الغالية 3550 درهم صنف b يعتبر أمرا عاديا . وتفو على مسؤولين سيقودوننا إلى الهاوية لا محالة .