لهذا السبب ..اقتراب نهاية التلاعبات بأسعار المحروقات
أخبارنا المغربية
محمد اسليم ـ أخبارنا المغربية
أكد سعد الدين العثماني، الذي أشرف عشية اليوم الخميس بالرباط، بمعية الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، لحسن الداودي، على إطلاق تطبيق "محطتي" للاطلاع على أسعار الوقود بجميع محطات التوزيع بالمغرب، إن إطلاق هذا التطبيق هو إجراء أولي ستعقبه إجراءات أخرى، ستعلن عنها الحكومة في قادم الأيام، وذلك بهدف دعم التنافسية، مضيفا أن المنصة الرقمية التي جرى الإعلان رسميا عن إطلاقها، لن تكون كافية لوحدها من أجل تخفيض أسعار المحروقات، مشيرا إلى أن هناك إجراء ات قانونية أخرى تهم أساسا سلسة التصدير والتوزيع، مبرزا حرص الحكومة على دراستها وترشيدها، لأنها هي التي تخفف من تكلفة المحروقات، بما ينعكس إيجابا على بيع أسعار المحروقات للعموم.
واعتبر رئيس الحكومة تمكين المستهلكين من معرفة أسعار المحروقات، وفق معايير الشفافية والوضوح خطوة ايجابية لا يمكن إلا تثمينها، منوها في السياق ذاته، بجهود الوزارة المنتدبة المكلفة بالشؤون العامة والحكامة في السهر على ضبط ومراقبة أسعار المحروقات، بالشكل الذي لا يؤثر على القدرة الشرائية للمواطن.
المتضرر
وامعتصماه
أظن ان التطبيق لا يسمن ولا يغني من جوع في ظل استمرار لوبيات المحروقات التنسيق بينها لفرض الثمن الخارج عن إطار المنافسة الشريفة مستهدفين جيوب المواطنين ويبقى السؤال عالقا أين هي مخرجات تقرير لجنة تقصي الحقائق والملحقات الكاشفة لجشع اللوبيات التي حققت ارباحا خيالية في ظل تحرير الأسعار 7 دراهم للتر كزوال مع تسعيرة عالمية 60 دولار للبريل الفرق شاسع وغني عن كل تعليق
ملاحظ
بلغ السيل الزبا
التطبيق لا يسمن ولا يغني من جوع في ظل استمرار لوبيات المحروقات التنسيق بينها لفرض الثمن الخارج عن إطار المنافسة الشريفة مستهدفين جيوب المواطنين ويبقى السؤال عالقا أين هي مخرجات تقرير لجنة تقصي الحقائق والملحقات الكاشفة لجشع اللوبيات التي حققت ارباحا خيالية في ظل تحرير الأسعار 7 دراهم للتر كزوال مع تسعيرة عالمية 60 دولار للبريل الفرق شاسع وغني عن كل تعليق
المواطن
الحل
امام عجز الوزارة في شخص الوزير الداودي ولامبالة الحكومة وموقف البرلمان المنحاز وامام غلق مصفاة لاسامير اقترح ما يلي: على السيد العثماني كرئيس الحكومة خلق شركة وطنية للمحروقات تضم لاسامير و شركة توزيع للمحروقات ، حينها الكل سينضبط والمواطن سيرتاح والحكومة ستربح. وشكرا
المواطن
الحل
امام عجز الوزارة في شخص الوزير الداودي ولامبالة الحكومة وموقف البرلمان المنحاز وامام غلق مصفاة لاسامير اقترح ما يلي: على السيد العثماني كرئيس الحكومة خلق شركة وطنية للمحروقات تضم لاسامير و شركة توزيع للمحروقات ، حينها الكل سينضبط والمواطن سيرتاح والحكومة ستربح. وشكرا
العراقي السومري
باراك من ...
يجب الاعتراف جهارا، بأن ارتفاع سعر المحروقات يرجع بالاساس الى رفع الدعم وحذف تركبة الاثمان التي تحدد السعر الاقصى للبيع للعموم، وترك ذلك في يد الشركات المتحكمة في السوق مع الاستمرار في تعطيل الانتاج بمصفاة المحمدية. وجب الاعتراف بالحقائق المجعة في لجنة الاستطلاع والكف من تدواخ الشعب باحدات التطبيقات والكذب بالعلالي.