بعد النجاح القياسي لحملة "المقاطعة"..فيسبوكيون يوسعون دائرة "الضغط" لتشمل هذه المواد الاستهلاكية الأساسية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبدالاله بوسحابة
عقب الخسائر الكبيرة التي تكبدتها الشركات المستهدفة بحملة المقاطعة، و الانضباط الكبير الذي برهن عنه المغاربة، وهم يتحدون من أجل هدف واحد ألا وهو الضغط على الشركات الكبرى المسيطرة على السوق الوطنية، انطلقت نداءات أخرى من لدن نشطاء الفيسبوك، قصد توسيع دائرة الضغط و المقاطعة ، لتشمل بذلك مواد إستهلاكية أخرى ذات الأهمية الكبيرة، من قبيل الزيت و السكر و الدقيق، وهي المواد التي عرفت خلال السنوات الأخيرة، ارتفاعا ملحوظا فيما يخص أثمنتها.
هذا وقد شدد دعاة المقاطعة على أهمية التماسك والالتحام بين مكونات الشعب، من أجل تحقيق كل المطالب المرجوة، و التي من أهمها، خفض أسعار هذه المنتجات الضرورية في موائد " أبناء الشعب "، و أن خيار المقاطعة " الجزئي " لا يعني بالضرورة استهداف شركات بعينها، و إنما هي خطة لضرب الرؤوس المؤثرة في الاقتصاد الوطني، على أن يتم توجيه المقاطعة نحو باقي الشركات، إذا لم تتعض و تعمل على الاستجابة للمطالب الشعبية.
بطليموس
نعم للمقاطعة
أتمنى من الجميع المساهمة في هذه المقاطعة حتى يتم ردع اللوبيات المتحكمة في قوت المغاربة..و إن كنت غير متأكد من تأثيرها بشكل كبير على الشركات الكبيرة لأنها ستنتقم من المستهلك عن طريق الغش في منتجاتها او النقص في الأوزون او تسريح العمال الأبرياء بدعوى مرور الشركة أزمة خانقة....
بطليموس
نعم للمقاطعة
أتمنى من الجميع المساهمة في هذه المقاطعة حتى يتم ردع اللوبيات المتحكمة في قوت المغاربة..و إن كنت غير متأكد من تأثيرها بشكل كبير على الشركات الكبيرة لأنها ستنتقم من المستهلك عن طريق الغش في منتجاتها او النقص في الأوزون او تسريح العمال الأبرياء بدعوى مرور الشركة أزمة خانقة....
بطليموس
نعم للمقاطعة
أتمنى من الجميع المساهمة في هذه المقاطعة حتى يتم ردع اللوبيات المتحكمة في قوت المغاربة..و إن كنت غير متأكد من تأثيرها بشكل كبير على الشركات الكبيرة لأنها ستنتقم من المستهلك عن طريق الغش في منتجاتها او النقص في الأوزون او تسريح العمال الأبرياء بدعوى مرور الشركة أزمة خانقة....
Samir
وكأن الشركات الأخرى تبيع بسعر أقل !!!!! مع المقاطعة ولكن هذه المقاطعة ليست منطقية بحيث تخدم شركات أخرى لا أقل و لا أكثر. المقاطعة الحقيقية الغير سياسية هي مقاطعة الحليب بجميع انواعه و مشتاقاته. ومقاطعة جميع أنواع المياه المعدنية. أما الوقود فيباع بنفس الثمن في جميع المحطات ومن هنا تبقى الحملة سياسية محضة وهذا ما يجعل الكثير لا ينجر ورائها.
مغربي
الحمد لله
إن الله يمهل ولا يهمل. . .