فايسبوكيون يتساءلون: هل فعلا جفت عين "سيدي علي" و يبيعوننا "ماء الروبيني" على أساس أنه ماء معدني
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبدالاله بوسحابة
على اثر حملة المقاطعة التي استهدفت ثلاث شركات عملاقة بالمغرب، وهي إفريقيا، سنطرال و سيدي علي، تناقلت صفحات عبر الفيسبوك، رسائل مجهولة المصدر، تؤكد أن عين " سيدي علي " التي تعتمدها شركة " بنصالح " كمنبع لتزويد المغاربة بمياهها المعدنية، قد جفت منذ مطلع سنة 2000، و أن المياه التي تباع للمغاربة على أساس أنها " معدنية " بسعر غال جدا مقارنة مع نظيراتها في أوروبا و العالم، ما هي إلا " مياه الروبيني "، يتم تصفيتها و غليها قبل تعبئتها في القنينات.
خطورة الرسائل الرائجة، تفرض بحسب بعض المهتمين، فتح تحقيق عاجل من قبل الجهات المختصة، حول ما جرى تداوله، من أجل تأكيده او نفيه تماما.
عبد الله
سواءا كان الكلام صحيح او غلط فهذا لا يعنيني و لا يعني كثير من المغاربة امثالي لاننا و الحمد لله اكثر تعقلا من ان نترك مياء الصنابير التي وهبها الله ايانا بالمجان او اسعار منخفضة و مياه طبيعية و نتناول مياه معبئة في اي شركات سواءا اوروبية او مغربية خاصة في مناطقنا التي تكثر فيها المياه الجوفية و المياه الجوفية اكثر نقاءا و عذبا من مياه السطحية خاصة مياه السدود
KHOU MAATI
N IMPORTE QUOI
C EST DE LA PROPAGANTE ON COMMENCE A RACONTER N IMPORTE QUOI JE PENSE QUE C EST UNE GRANDE HAINE QUI NE CESSE DE NOUS ETOUFE NOUS LES MAROCAINS ENVERS LES GENS QUI ONT REUSSIT LEUR VIE ET ENVERS LES GENS RICHES MOI PERSONNELEMENT JE NE FAIS PAS PARTIS DE VOTRE FOULE C EST L ESPRIT DU TROUPEAU MES VIEUX
البلاد راحت غداكشي
علي بلا سيدي
يااااع كولشي تفرش او فرضا هاداك لما بصح ديال سيدي علي تقدر تشربوه اهوا فقرورة بلاستيكيه ماشي حتى شي كاليطي مزيانا ديك ميكة تعتبر من اسوء القرورات بالمقارنة مع قرورة مياه اوروبا هادشي غي باش يوسعو هامش ربح طمع فاظوال شعب الفقير المنهك خلاهم يديرو جميع الوسائل خاصهم يعرفو بلي صوت شعب دائما اقوى
تازي
المياه المعدنية
هل مياه سيدي علي معدنية؟يلزم الجواب يكون من طرف اونصا.كل المياه التي نشربها في المغرب لا يعرف عنها المغاربة اي شيء. الحليب الذي نشربه لا نعرف هل هو غبرة مخلطة بالماء ام حقيقي، وزيت الزيتون كتب عنها الكثير.على الاطباء ذوي الاختصاص المراقبة وتحمل المسؤولية امام الشعب وامام الله.