لأول مرة منذ أكثر من 100 سنة تتوقف الملاحة بميناء الدار البيضاء
أخبارنا المغربية
عدم الرضوخ لحكم المحكمة يؤدي لتوقف ميناء الدار البيضاء 4 ساعات هذا اليوم بعد نزاع حاد بين الوكالة الوطنية للموانئ ومحطة إرشاد السفن الدار البيضاء الجرف الأصفر، وبعد تضارب بين المصالح والصلاحيات، وبعد الوصول إلى الباب المسدود في حوارات مع مسؤولين. اعتبرها المشتكون غير جدية، وبعد مراسلات للوزير الرباح كي يتعامل مع المشكل بجدية أكبر اختار الطرف
المتضرر اللجوء إلى القضاء من أجل حماية حقوقه المشروعة حول إصدار طلبات العروض لمنح رخصة إرشاد سفن الملاحة بميناء الدار البيضاء. لقد حكمت المحكمة بعدم قانونية فتح طلبات العروض حول إرشاد الملاحة في ميناء الدار البيضاء والذي يشكل 55% من مجموع رواج الموانئ المغربية.
لكن الوكالة المغربية للموانئ والتي تدعي احترام القوانين، تفاجئ الجميع بتحديها الواضح لحكم المحكمة صباح هذا اليوم، وبالتالي قررت الشركة المكلفة بإرشاد الموانئ شن إضراب إنذاري أول ولمدة 4 ساعات.
مما يعني توقف ميناء الدار البيضاء وبالتالي قطع شريان الإقتصاد المغربي. بدعوى محاربة اقتصاد الريع رأت الوكالة الوطنية للموانئ أن منح رخصة إرشاد السفن أنه لابد وأن يتم عبر طلبات العروض لكن الشروط الموضوعية الأساسية لدخول أي منافس على الخط غير متوفرة نظرا للمهنية العالية التي يجب أن تتوفر في الجهات المنافسة الغير موجودة اصلا، مما جعل الوكالة الوطنية للموانئ تتجاوز عدة شروط مهنية وتتساهل فيها وقد كانت هذه الشروط قبل اليوم ملزمة لكل من يريد أن يلج هذا الميدان نظرا لخطورته وانعكاساته، مما قد يفتح الباب لمن يرون في هذه المهنة مصدرا للإغتناء قبل أن تكون مسؤولية قد يكون لها انعكاس خطير على سمعة الملاحة داخل الموانئ المغربية.
بقلم : عبدالرحمان فرح
مرساوي
لا لمغالطة الرائ العام
Depuis 1937 le pilotage au port de CASABLANCA est assuré par les militaires colons Français avec des avantages énormes au détriment des intérêts du Maroc sous protectorat, après le départ du dernier Français un groupe de 14 pilotes Marocains ont hérité de cette situation de quasi monopole dans les ports de CASABLANCA et JORF LASFAR (55%) du trafic portuaire global, se partageant entre eux un magot de plusieurs dizaines de millions de Dirhams , alors que le reste du trafic 45% est assuré par des pilotes(30) de MARSA MAROC et de l’AGENCE NATIONALE DES PORTS. Depuis 2006 date de la promulgation de la loi 15-02 portant création de l’ANP et MARSA MAROC, les pilotes de CASABLANCA– JORF LASFAR qui sont d’ailleurs une minorité refusent tout changement en donnant des faux prétextes comme le manque de compétences pour induire en erreur l’opinion public, alors que le pilotage se fait de la même dans tout les ports du globe. D’autre part la station de pilotage de casablanca – jorf lasfar peut faire vivre le double de l’effectif actuel car on trouve sur la place des dizaines d’officiers da la Marine Marchande en chômage surtout avec l’arrêt des navires de la COMARIT et COMANAV, c’est un manque notoire de patriotisme, laisser moi gagner encore plus d’argent car ana wahdi mdawi lablad wa bazzzzz à sidi
marin
[email protected]
ان المنافسين لمرشدي ميناء البيضاء هم مجموعة من خيرة ربابنة المغرب بالموانئ المغربية لديهم خبرة أزيد من 20 سنة من الارشاد و يوجد بينهم 2 من الربابنة الذين عملوا بمنائي البيضاء والجرف الاصفر لأزيد من 25 سنة. اذن اليست هذه كفائات. ام اتركونا نأكل مال الدولة و لا تطبقوا القوانين علينا. و لا تحاربوا اقتصاد الريع.
SEA PILOT
REFLEXIONS
La tournure actuelle des choses n’est que le fruit de la loi 15/02 défaut des mesures d’accompagnement. L’appel d'offre pour casa et jorf est légitime, et doit en principe s'étende sur les autres ports du royaume. Suite a cet appel d’offre, au moins 9 offres d’emploi reviendront à nos confrères de COMARIT/COMANAV ; La densité du trafic de casa et le grand tonnage de jorf, ainsi que la nécessité de la reprise immédiate, sinon a court terme, du service du pilotage dans ces deux ports, ne peut être garantie que par des pilotes qualifiés et expérimentés ; Le scenario le plus logique serait de faire des prélèvements de pilotes hautement qualifiés dans les autres ports royaume, en les remplacants systematiquement par de nouveaux pilotes stagiaires ; Le nombre de pilotes à prélever ainsi que celui des pilotes stagiaires à injecter dans chaque port, devrait être aussi minime que possible pour ne pas entraver ni la sécurité ni la continuité du service dans la totalité des ports du royaume.
sea pilot
Le «Point of No return» est déjà franchit. N’est il pas temps de dépasser les rancunes et les malentendus ? Le moment est venu pour rendre hommage au métier, et adopter une stratégie nationale globale, Peut-on opter pour une fédération nationale ? La prise en charge du pilotage, dans la totalité des ports du royaume, par un seul organisme, permettra l’équilibre financier et contribuera efficacement à hausser le pavillon plus haut qu’il est.
مغرربي غيور
لا لمغالطة الرائ العام
ان ارشاد السفن بميناء الدار البيضاء منذ سنة 1937 كان يتم من طرف العسكريين الفرنسيين مع تمتيعهم بحقوق كتيرة علئ حساب الوطن الرازح تحت الا ستعمار و بعد جلاء اخر فرنسي عن ميناء الدا البيضاء اصبحت محطة ارشاد الدا البيضاء تسير من طرف (14) مرشد مغربي حيت اصبحت هاته المجموعة المسنودة من طرف بعض المسؤولين من اكبر اثرياء البلاد حيث يصل الراتب الصافي الشهري الئ اكتر من عشرين مليون سنتيم للمرشد مع عدم اداء واجبات الضرائب او واجبات الضمان الاجتماعي مع التذكير ان المرشدين العاملين مع شركة مرسء مروك او الوكالة الوطنية للموانئ العاملين بجميع الموانئ المغربية يؤدون نفس العمل و في ضروف مناخية قاسية و لا يتقاضون الا القليل لكن مع صدور القانون 02-15 الخاص بتنظيم الموانئ مع وضع حد الاحتكار داخل المواني و الرفع من تنافسية المواني المغر بية حيت جعل من الوكالة الوطنية للموانئ السلطة المينائية الساهرة علي تطبيق القانون ابت هاته المجموعة الا ان تبقي دار لقمان علي حالها و ان لا تمس مصالحها حيت ان هاته المجموعة المكونة من 14 مرشد تستحوذ علي مداخيل ميبنائي الدار البيضاء و جرف الاصفر التي تقدر بعشرات الملايين من الراهم بذون حسيب و لا رقيب في حين نجد العشرات من ضباط الملاحة التجارية خريجي المعهد العالي للدراسات البحرية بذون عمل و خاصة مع توقف شركتي كوماريت و كوماناف انه الغرور مع عدم المسؤولية و غياب الحس الوطني و التشجيع علي اقتصاد ال