المجلس العلمي الأعلى: هذه قيمة زكاة الفطر لمن يريد دفعها نقدا هذا العام
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - محمد اسليم
أكد المجلس العلمي الأعلى، اليوم الإثنين، أن مقدار زكاة الفطر نقداً هذا العام (1441 هـ)، هي 13 درهماً كحد أدنى للفرد بكافة أرجاء المملكة.
المجلس العلمي أوضح كذلك أن زكاة الفطر فريضة شرعية، يتقرب بها المسلمون إلى الله عز وجل، نهاية شهر رمضان كل عام، وأن الأصل فيها أن تُخرَجَ كيلاً من غالبِ قوتِ أهلِ البلد، “ومقدارها صاعٌ نَبَوي عن كل نفس، وهو أربعة أمداد بمُدّ النبي (صلى الله عليه وسلم)”، مشيراً إلى أن وقت وجوبها يدخل بغروب شمس آخر يوم من رمضان، مع إشارة المجلس لجواز إخراج قيمتها نقداً، كما يجوز - حسبه دائما - تعجيلها كيلاً أو قيمة قبل العيد بيوم أو يومين أو ثلاثة أيام.
عياض
وتم تحقيق المقصد الشرعي
فتوى المجلس العلمي الأعلى صحيحة ومعتبرة. لماذا???? لأن الفتوى في المغرب جماعية، بمعنى أن مجموعة من علمائنا وفقهائنا يناقشون وبشكل جماعي ،جميع القضايا والإشكالات المطروحة عليهم، ومعلوم أن الجماعة معصومة من الخطإ.. المقصد الشرعي من زكاة الفطر هو- 1-طهرة للصائم. 2- طعمة للفقراء وإدخال الفرحة عليهم يوم العيد، والذي يحقق هذا المقصد غالبا، هو قيمة زكاة الفطر، أعني وبشكل صريح ........النقود. وهنيئا لنا كمغاربة، بمجلسنا العلمي الأعلى الذي يترأسه أمير المؤمنين محمد السادس حفظه الله.
Aziz
Complication
Pourqoui nous musulmans toujours on complique les choses zakat la donner en dattes ou ble ou nouriture du pays le pauvre tu lui donne le ble il le vend sur place il va faire quoi le mouler et faire avec la Farine et puis du pain en 2020 pourqoui on tient à des choses futiles et on laisse l important donc à notre epoque les gens nouris par les fastes foods doivent donner la zakat en sandwich kafana complications la zakat la donner en especes ça va mieux aider les pauvres à payer leurs factures et besoins et plus que 13dh 25 dhet plus minimum en tient à des trucs clairs et la plus part entrain de faires l antiislam
أحمد لمزابي
تنبيه الغافلين.
هل يجوز إخراج زكاة الفطر نقدا ؟ فتوى فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في زكاة الفطر. الذين يقولون بجواز إخراج صدقة الفطر نقودا هم مخطئون لأنهم يخالفون النص : حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يرويه الشيخان في صحيحيهما من حديث عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله عنهما قال :" فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر صاعا من تمر أو صاعا من شعير أو صاعا من أقط "، فعين رسول الله هذه الفريضة التي فرضها الرسول عليه الصلاة والسلام ائتمارا بأمر ربه إليه ليس نقودا وإنما هو طعام مما يقتاته أهل البلد في ذلك الزمان فمعنى هذا الحديث أن المقصود به ليس هو الترفيه عن الناس الفقراء والمساكين يلبسوا الجديد والنظيف وو ... الخ وإنما هو إغنائهم من الطعام والشراب في ذاك اليوم وفيما يليه من الأيام من بعد العيد . وحين أقول بعد العيد فإنما أعني أن يوم الفطر هو العيد أما اليوم الثاني والثالث فليسوا من العيد في شيء إطلاقا ، فعيد الفطر هو يوم واحد فقط وعيد الأضحى هو أربعة أيام فالمقصود بفرض صدقة الفطر من هذا الطعام المعود في تلك الأيام هو إغناء الفقراء والمساكين في اليوم الأول من عيد الفطر ثم ما بعد ذلك من أيام طالت أو قصرت . فحينما يأتي انسان ويقول لا ، نخرج القيمة هذا أفضل للفقير ، فهذا يخطئ مرتين : المرة الأولى : أنه خالف النص والقضية تعبدية هذا أقل ما يقال . لكن الناحية الثانية : خطيرة جدا لأنها تعني أن الشارع الحكيم ألا وهو رب العالمين حينما أوحى إلى نبيه الكريم أن يفرض على الأمة إطعام صاع من هذه الأطعمة مش داري هو ولا عارف مصلحة الفقراء والمساكين ، كما عرف هؤلاء الذين يزعمون بأنه إخراج القيمة أفضل ، لو كان إخراج القيمة أفضل لكان هو الأصل وكان الإطعام هو البدل لأن الذي يملك النقود يعرف أن يتصرف بها حسب حاجته إن كان بحاجة إلى الطعام اشترى الطعام ،إن كان بحاجة إلى الشراب اشترى الشراب ، إن كان بحاجة إلى الثياب اشترى الثياب فلماذا عدل الشارع عن فرض القيمة أو فرض دراهم أو دنانير إلى فرض ما هو طعام إذن له غاية ، فلذلك حدد المفروض ألا وهو الطعام من هذه الأنواع المنصوصة في هذا الحديث وفي غيره ، فانحراف بعض الناس عن تطبيق النص إلى البديل الذي هو النقد هذا اتهام للشارع بأنه لم يحسن التشريع لأن تشريعهم أفضل وأنفع للفقير هذا لو قصده ، كفر به لكنهم لا يقصدون هذا الشيء ، لكنهم يتكلمون بكلام هو عين الخطأ ، إذن لا يجوز إلا إخراج ما نصّ عليه الشارع الحكيم وهو طعام على كل حال.
مصطفى
الى الاخ حمزة
اخي انا اخرجتها دفعة واحدة نقدا منذ بداية الشهر الفضيل بقيمة 300 درهم بسبب الجاىحة اولا وثانيا لانني سكنت مؤخرا منطقة جديدة لا اعرف فيها من هو محتاج من غيره مع ان الاصل هو اخراجها يوميا مع تقدير قيمتها حسب قيمة ما ياكل الفرد في ذلك اليوم والله اعلم تقبل الله منا ومنك
عندول
علماء عباقرة ضد المذهب المالكي
تذكروا أول من تسعر بهم النار علماء البدع يظنون أنهم أهدى من النبي صلى الله عليه و سلم و خلفاؤه الراشدون الآية اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا فلا توجد بدعة حسنة كل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار و تفسير حديث من سن في الإسلام سنة حسنة ... يعني من أحيا سنة نبوية و أظهرها فله أجرها و أجر من عمل بها و كم من السنن النبوية الشريفة اندثرت وجب إحياءها و رفض النبي صلى الله عليه و سلم البدع جملة و تفصيلا بدلائل كثيرة منها حديث: عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أُخبروا كأنّهم تقالّوها، فقالوا: وأين نحن من النّبي صلى الله عليه وسلم، قد غُفِرَ له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، قال أحدهم: أمّا أنا فإنّي أصلي اللّيل أبدًا، وقال آخر: أنا أصوم الدّهر ولا أفطر، وقال آخر: أنا أعتزل النّساء فلا أتزوّج أبدًا، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم فقال: «أنتم الّذين قلتم كذا وكذا؟! أما والله إنّي لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكنّي أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوّج النّساء، فمن رغِبَ عن سنّتي فليس منّي»" (رواه البخاري). فماذا بعد الحق إلا الضلال مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
سهيل
زكاة الفطر
رأيي المتواضع للجمع بين الآراء ونهج الحل الوسط هو ايتاء زكاة الفطر صاعا تمرا او قمحا او ...والصاع ما قيمته 2.6 كيلوغرام لإتباع السنة النبوية وإجتناب البدع و اعطاء صدقة نقدية معها لإحتياجات الفقير الأخرى من ملبس وآداء فواتير ... لا يجب ان ننسا هدف الزكاة هو التقرب لإلهنا وتعزيز خصلة التكافل الإجتماعي والله المستعان.
علي
جائحة كورونا
ذهب المالكية و الشافعية و الحنابلة إلى اخراجها طعاما وذهب بعض السلف إلى اخراجها مالا ومنهم علي بن ابي طالب وحسن البصري أبو حنيفة عمر بن عبد العزيز البخاري .. زد على ذلك ان البر أو التمر .. كان لا يقل أهمية على المال سواء في وقت رسول الله عليه الصلاة أما مع هذه الجائحة فالأولى نقودا لصعوبات كثيرة والله اعلم
علي
جائحة كورونا
ذهب المالكية و الشافعية و الحنابلة إلى اخراجها طعاما وذهب بعض السلف إلى اخراجها مالا ومنهم علي بن ابي طالب وحسن البصري أبو حنيفة عمر بن عبد العزيز البخاري .. زد على ذلك ان البر أو التمر .. كان لا يقل أهمية على المال سواء في وقت رسول الله عليه الصلاة أما مع هذه الجائحة فالأولى نقودا لصعوبات كثيرة والله اعلم
عبد الرحمن
زكاة الفطر
الزكاة تخرج طعامًا، الرسول ﷺ فرضها طعامًا صاعًا من تمر، أو صاعًا من شعير، صاعًا من زبيب، صاعًا من أقط، يعني: صاعًا من قوت البلد، يجب إخراج زكاة الفطر طعامًا عند جمهور أهل العلم، ولا يجوز إخراجها نقدًا. وعليه وجب البلاغ و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته