المقاهي والمطاعم على وشك فتح أبوابها واستئناف أنشطتها مجددا

أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
يبدو أن الحكومة المغربية قد بدأت بالفعل تنزيل مخطط الرفع التدريجي للحجر الصحي مباشرة بعد اتخاذ قرار تمديدة حالة الطوارئ الصحية لمدة 3 أسابيع، حيث لاحظ المواطنون اتخاذ عدد من التدابير التي سمحت بعودة بعض القطاعات التجارية إلى العمل مع دعوة المقاولات المغربية إلى استئناف أنشطتها بعد عيد الفطر باستثناء تلك الممنوعة بقرار من وزارة الداخلية.
وفي هذا الصدد، يجري حاليا إعداد دليل وزاري يحدد التدابير التي ينبغي على المقاهي والمطاعم اتخاذها للسماح لها بفتح أبوابها مجددا، وهو ما أكده أيضا رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال لقاء عن بعد مع أعضاء حزبه بجهة فاس مكناس، إذ من المنتظر أن يتم الكشف عن هذه الشروط خلال الأسبوع القادم.
ورجحت مصادرنا أن يتم إلزام أرباب المقاهي والمطاعم باتباع بروتوكول صارم خاصة من حيث النظافة والتعقيم، مع فرض عدم تجاوز نسبة معينة من الطاقة الاستيعابية لا تقل عن النصف والحفاظ على مسافة الأمان بين الطاولات وفرض استعمال الكمامات على العاملين والمستخدمين.
رشيد
لمن يطالب بفتح المساجد اسوة بفتح المقاهي والمطاعم فالصلاة يمكن ان تقوم بها في أي مكان اما المقاهي فيشتغل فيها عمال محتاجين للإنفاق على أبنائهم وكذلك تؤدي ضرائب للدولة ولا يمكن أن نقارن بين الاثنين فالمسجد ليس هو المصنع أو المتجر لأن الناس إن جاعت فلن تفكر في المسجد فالعمل عبادة ربما فيه أجر أكثر
رشيد
لمن يطالب بفتح المساجد اسوة بفتح المقاهي والمطاعم فالصلاة يمكن ان تقوم بها في أي مكان اما المقاهي فيشتغل فيها عمال محتاجين للإنفاق على أبنائهم وكذلك تؤدي ضرائب للدولة ولا يمكن أن نقارن بين الاثنين فالمسجد ليس هو المصنع أو المتجر لأن الناس إن جاعت فلن تفكر في المسجد فالعمل عبادة ربما فيه أجر أكثر
عزوز
مقاه ومقاه
المقاهي صنفان. الصنف الأول يتميز بالنظافة التي يلتزم بها العاملون والأناقة في الهندام ويشعر فيها الزبون بالراحة النفسية والاسترخاء وهو يتلذذ برشف مشروبه المضل في فضاء مفعم بالهدوء والطمانينة وهذا الصنف لا يشكل خطرا على الصحة العامة ...في المقابل مقهى شعبي يكثر فيه الهرج والمرج وتنعدم النظافة في جميع مرافقها من الاواني الي الى الكراسي والطاولات والشغيلة زد على ذلك الشيشة وغيرها من الممنوعات ولها زبناءها المميزون وهم على شاكلة هذه الأنواع من المقاهي وهي التي يجب اعتبارها قنابل موقوتة لانتشار الوباء وهي التي يجب التركيز على مراقبتها مراقبة صارمة لا هوادة فيها حتى لا تكون بوءرا لانتشار الوباء
ميدو كريم
الله ينظر للقلوب وما تحوي الصدور
بسم الله الرحمن الرحيم ،عندما كانت المساجد مفتوحة مرتاديها كانو على رؤوس الأصابع ،وعندما تم إغلاقها أصبح الكل ينادي بفتحها،لكن يا هذا،نعم انا ضد أن تغلق بيوت الله،ولكن الاشكال ليس في إغلاق المساجد لأنها طال الزمن او قصر ستفتح من جديد،المشكل هو في القلوب المتحجرة القاسية،لو عبدت الله خالصا قانتا له لا تبتغي الا مرضاته ،والله ثم والله لو عبدته في غار لرفع من شأنك ،خير من أن تعبده في المسجد الأقصى وقلبك ملئ بالحقد والحسد والرياء
Mostafa
الحث على استعمال الكؤوس والملاعق دات الاستعمال الوحيد وقنينات الماء بدل مياه الصنبور