انتصار ساحق للمغرب على الجزائر في معرض لندن الدولي للسفر(فيديو)
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
في ضوء النجاح الذي حققته المملكة المغربية في معرض لندن الدولي للسفر 2024، استطاع المغرب أن يبرز بتصميم جناحه المتألق الذي حصل على لقب "أفضل تصميم"، مما جذب اهتمام الحضور وأثار مقارنة بين الجناح المغربي الغني والمبتكر، والجناح الجزائري الذي ظهر بمحتوى أقل تأثيراً وجاذبية.
واعتبر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، أن هذا المعرض شكّل إذلالا آخر للجزائر مقابل انتصار المغرب، حيث "وقف الجزائريون خائبين وفارغين مثل تاريخهم غير الموجود مقابل الجناح المغربي، الغني والفاخر"، كما علق أحد المهتمين.
وعكَس هذا الظهور الراقي جزءاً من الجهود المغربية المتواصلة لتطوير قطاع السياحة كركيزة أساسية للنمو الاقتصادي، إذ يولي المغرب اهتماما كبيرا بتعزيز حضوره في الأسواق العالمية عبر المشاركة في المعارض الدولية البارزة، بهدف زيادة جاذبية الوجهات المغربية عن طريق تحسين الترويج السياحي واعتماد التكنولوجيا الرقمية الحديثة.
وفي إطار هذه الجهود، يشارك المغرب في معارض دولية كبرى مثل معرض "فيتور" في مدريد و"إكسبو السياحة" في بروكسل، حيث تميزت أجنحة المغرب بتصاميم مبتكرة، مما جذب انتباه الجمهور وعزز من مكانة المملكة كوجهة مفضلة.
وتعمل المملكة أيضاً على تطوير محتوى رقمي مبتكر مثل سلسلة "Visit Morocco Originals"، التي تعرض جمال المناظر الطبيعية والتراث الثقافي المتنوع للمملكة.
كما يتم استهداف الأسواق الجديدة من خلال حملات تسويقية على وسائل التواصل الاجتماعي، وإطلاق شراكات مع مؤثري السفر والشخصيات العالمية، مما يساهم في توسيع قاعدة الزوار وتشجيعهم على استكشاف المغرب كوجهة سياحية فريدة.
يشار إلى أن المملكة المغربية شهدت ارتفاعا ملحوظا في أعداد السياح خلال عام 2024، حيث استقبلت 13.1 مليون زائر خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة، بزيادة تقدر بنحو مليوني سائح مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
العايق الفايق
لا مجال للمقارنة
لا ينبغي ان نقارن انفسنا مع دولة الكابرانات المارقة بحيث ان المغرب تجاوز دولة بنبطوش بسنوات ضوءيةفالشعب هناك لا زال يمضي ساعات طوال في طوابير تكاد لا تنتهي من اجل الحصول على لتر زيت او كيس حليب او او او في حين في المملكة الشريفة لافوكا والاناناس والكيوي و و و في الكراريس عبر الطرقات والازقة وامام المساجد اللهم احفظها نعمة
الريح المستريح
ضربة وراء ضربة
زيد الضربة على الضربة لبلاد الكراغلة المضروبة هم لاتاريخ لهم ابناء الترك والفرنسيس يتعاندون مع مملكة ضاربة في القدم لن يفلحوا ابدا المغرب متقدم عليم في جميع المجالات بسنوات ضوئية وهذا ما يصيبهم بالسعار شعبا وحكاما