بعد ارتفاع أسعاره ... الحكومة تغري المستوردين بامتيازات لجلب زيت الزيتون من الخارج
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
في إطار مساعيها الرامية إلى تزويد الأسواق الوطنية بـ"زيت الزيتون"، أعلنت وزارة الصناعة والتجارة عن تعليق الرسوم الجمركية على استيراد صنفي زيت الزيتون البكر وزيت الزيتون البكر الممتاز، وذلك في إطار "كوطا" حددتها الحكومة في 10.000 طن.
وقررت الحكومة فتح أبواب استيراد زيت الزيتون بعد تراجع إنتاجه في المغرب إلى مستويات منخفضة، حددتها وزارة الفلاحة في 950 ألف طن برسم الموسم الحالي، أي بنسبة 11% مقارنة بالموسم السابق، وبنسبة 40% مقارنة بالمعدلات الطبيعية للإنتاج في السنوات العادية.
في ذات السياق، اشترطت الوزارة الوصية على المستوردين الراغبين في الاستفادة من هذه الحصة، تقديم طلبات الاستيراد عبر البريد الإلكتروني أو البريد المضمون مع إشعار بالتوصل، إلى المديرية العامة للتجارة، وذلك في أجل أقصاه 25 نوفمبر 2024 على الساعة الرابعة مساءً، مؤكدة أن الطلبات المقدمة بعد هذا التاريخ، أو التي لا تستوفي المستندات المطلوبة، لن تُقبل.
وأشارت الوزارة إلى أن توزيع هذه الحصة سيتم من خلال لجنة وزارية تضم ممثلين عن وزارتي التجارة والفلاحة، إلى جانب إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، استنادا إلى جدول يوضح الكميات المطلوبة وفق النموذج المحدد، وسجل يتضمن عمليات الاستيراد خلال السنوات الثلاث الماضية، مرفقًا بالمستندات المثبتة، بالإضافة إلى شهادة القيد في السجل التجاري، مع وجوب إرفاق شهادة ضريبية أو التصريحات الضريبية الأخيرة، مع تقديم بيانات جهة الاتصال الخاصة بالشركة.
اسماعيل
راي
لقد كان المغرب يزرع أشجار الزيتون البورية المعمرة و التي كانت تبدأ في إنتاج الزيتون بعد مرور خمس سنوات و كلما عمرت الا وزاد انتاجها اما اليوم ومن اجل الربح السريع أصبح الفلاحون يزرعون اشجارا تبدأ في الانتاج بعد سنتين و تتوقف عن الانتاج في السنة الثامنة او التاسعة من عمرها
مغربي واضح
اوقفوا التصدير وراقبوا الاسواق
الحل بسيط اغلاق الحدود في وجه التصدير التصدير نعم التصدير نعم التصدير اغلقوا الحدود في وجه التصدير ليس كل المغاربة يستهلكون زيت الزيتون الانتاج مهما قل يكفي للاستهلاك الداخلي مااهلك الشعب المغربي هو التصدير لان الشناقة والسماسرة ومصاصي دماء المغاربة يلهثون وراء الاورو عوض الاكتفاء بارباح الداخل انه الجشع
مغربي يكره الوسطاء والسماسرة ومصاصي دماء المغاربة
المطلوب تنظيم السوق من المنتج للمستهلك بلا سمسار
هل عجزت الدولة على وضع قانون السوق وتسعير المنتوجات الغدائية واللحوم والدجاج وفرض الفاتورة في كل تجارة مع اشهار الاسعار على كل السلع وتوحيدها بكل تراب المملكة الوسطاء والسماسرة والشناقة تغولوا حيت اصبحوا متحكمين في السوق بشكل رهيب والظاهر ان الدولة انهزمت أمامهم او متواطئة معهم اذن بقي المواطن وجه لوجه مع الشناق والخوف من اندلاع حرب بين المواطنين والشناقة ضروري من توضيح الامور للناس
Manal
عادي
بدون مراقبة لن تتغير الأثمنة و الأمثلة متعددة المحروقات . الخرفان. الأدوية . ...رخيصة في السوق الدولية و غالية في المغرب