استكشاف النفط بالمغرب يسيل لعاب الشركات الأجنبية
أخبارنا المغربية
لا يزال المغرب يسيل لعاب الشركات المنقبة عن النفط، بعد الدراسات التي أشارت إلى وجود صخور نفطية في بعض المناطق.
وفي هذا الإطار أعلنت المجموعة السكوتلاندية «كيرن إينرجي» عن برنامجها في المغرب من أجل الاستكشاف في المنطقة الأطلسية، وبعض المناطق الداخلية للمغرب، وبدء عملية الحفر.
وأعلن سيمون طومسون مدير المجموعة أن برنامج سنة 2014/2013 سيشمل عدة آبار وإحداث عدة ثقوب بهدف استخراج ملايير البراميل من موارد خام، خصوصا في المنطقة الأطلسية كما جاء في صحيفة العلم لعدد اليوم .
ومن المنتظر أن تبدأ عملية الاستكشاف والحفر في يونيو المقبل، بمنطقة «فم درعة»، حيث حصلت المجموعة على نسبة 50% من رخصة الحفر إلى جانب شركة أخرى التي بدأت الحفر.
ولا تزال المباحثات جارية بين المجموعة السكوتلاندية والمغرب من أجل تعميق النقاش حول الجوانب البيئية والأمنية لبرنامج المجموعة في المغرب.
وكانت شركات أجنبية مرتبطة بالمغرب بعقود للاستكشاف تحدثت عن التوصل إلى مؤشرات تفيد بوجود احتياطات هامة تقدر بما يزيد عن 120 مليار طن من الصخور، و للإشارة فإن فاتورة الطاقة بالمغرب، ارتفعت بنسبة 8.14% (4.13 مليار درهم) مقارنة مع السنة الماضية، وبلغت فاتورة البترول الخام 4.36 مليار درهم بالإضافة إلى 7.15% والغاز والفيول 36 مليار وغاز البترول ومحروقات أخرى 4.19 مليار درهم، ومنتجات طاقة أخرى 2.3 مليار درهم، مسجلة جميعها ارتفاعا بنسب مائوية كبيرة.
متابعة
yassine Bxl
talsint
اين بترول مدينة تالسينت الشرقية اقليم فكيك كيف تم عرض اكتشاف النفط بالمغرب؟ إن أول بئر تم الإعلان عنه هو بئر "سيدي بلقاسم 1"، وثقبه أنجز من طرف شركة "لون سطار" بتالسينت، وقدرت كمياته آنذاك بما يناهز 100 مليون برميل، ثم تردد أن المنطقة تحوي في باطنها ما بين 1.5 مليار وملياري برميل، وهذه هي الأرقام التي أعلن عنها وزير الطاقة والمعادن آنذاك، يوسف الطاهري، في ندوة صحفية بعد زيارة الملك محمد السادس لمنطقة تالسينت في شهر غشت سنة 2000، وأكد الوزير آنذاك أن ما تم اكتشافه في بئر واحد، وعلى عمق 3505 متر، يكفي لاستهلاك المغرب من النفط ما بين 25 إلى 30 سنة. آنذاك كان بحوزة شركة "لون سطار" رخص امتياز للتنقيب على النفط في أربع مناطق أخرى: لوكوس والبروج وأسفي والصويرة، وقد تمت الإشارة لتقديرات الاحتياطي بهذه المناطق، إذ قيل إنه يبلغ 12 مليار برميل، وإنه يمكن الشروع في عملية الاستغلال مع حلول سنة 2003. هكذا انطلق حلم "المغرب النفطي"، لاسيما بعد الإعلان الرسمي خلال خطاب ملكي. وفي هذا الصدد تساءل الكثيرون لماذا لم يتم التوضيح اللازم بنفس الطرق والوسائل التي تم بها الإعلان عن وجود النفط، لاسيما وأن القضية استأثرت باهتمام جميع المغاربة، وكان إحباطهم كبيرا بعد إقفال ورش تالسينت.
Fawaz Rif
Les responsables marocains ont tres mal négocié les contrats d'exploitations et d'explorations 25% contre 75%
les négociations des contrats d'explorations et d'exploitations ne sont pas en faveur du Maroc qui a bradé ses richesses à 25 % contre 75 % pour les compagnies opérationnelles dans le pays,même si ces énergies diverses sont exploités,le peuple marocain ne bénéficiera pas de ces mannes,mais si les sociétés et compagnies étrangères qui vont remplir les poches des richesses naturelles du Maroc qui appartiennent logiquement à la nation marocaine Ceux et Celles qui ont négocié ces contrats d'explorations du coté marocain manquaient effectivement du PATRIOTISME,ils ou elles auraient dû au moins prendre en compte les intérêts de LA NATION MAROCAINE au minimum 50 % contre 50 %,et par conséquent les richesses du pays ont été offertes à des compagnies étrangères et il ne faut pas enduire le peuple marocain en erreur et dans l’espoir Madame Benkhadra a commis des erreurs gigantesques et énormes en offrant des espaces vastes d'exploitations à des pourcentages dérisoires pour le Maroc,c'est un scandale monumental 25 % pour le Maroc contre 75 % pour les compagnies,jamais une telle connerie n'a pas été commise à travers la planète,à quoi sert d'avoir et de produire du pétrole et du gaz sur son sol et de ne pas profiter le peuple marocain?elle a signé des contrats pour nous POLLUER c'est tout
لمكلخ
رأي الشخصي
مع الحيثان الموجودة و التماسيح والله وخا يلقاو الدولار والله الشعب لاخدا شي حاجة الله المستعان لن اسمح لهم اقسم لكم اني لن اغفر لمن سرق خيرات وطني وخربها