الاتحاد العام لمقاولات المغرب يفشل في أول اختبار للوطنية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: رشيد زيدون
فوتت الباطرونا على نفسها فرصة تاريخية بلقاء وفد مهم من رجال الأعمال الأتراك الذين صاحبوا رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان في زيارته للمغرب (257 رجل أعمال).
فالاتحاد العام لمقاولات المغرب بقراره الانسحاب أضاع فرصة إبرام صفقات وعقود نحن في أشد الحاجة إليها لإنعاش الاقتصاد المتهالك وخلق فرص للشغل في زمن تفشت فيه البطالة وحطمت كل الأرقام.
لقد كان على الاتحاد العام لمقاولات المغرب تجاوز الحسابات السياسية الضيقة خصوصا وأن الحكومة لم يكن لها أي دخل في تنظيم اللقاء المشترك بين رجال الأعمال المغاربة والأتراك حيث إن جمعية "أمل" وجمعية رجال الأعمال الصناعيين المستقلين التركية هما اللتان سهرتا منذ مدة على الإعداد لهذا اللقاء.
كان من الأوجه أن يعمل الاتحاد على تغليب مصلحة الاقتصاد الوطني وذلك بمحاورة رجال الأعمال الأتراك من أجل الحد من خلل المبادلات التجارية بين المغرب وتركيا واستعادة التوازن التجاري المفقود. فتركيا هي الرابح من اتفاق التبادل الحر الذي دخل حيز التنفيذ سنة 2006 حيث تفوق قيمة الواردات من هذا البلد بكثير قيمة الصادرات إليه.
إن تركيا تعرف نموا اقتصاديا مطردا ويعرف الدخل الفردي بها تحسنا مهما وهو ما يجعل منها محورا أساسيا في الاستراتيجيات الاقتصادية المستقبلية لبلادنا وسوقا تجارية تعد بالكثير.
لقد كانت جولة رجب طيب أردوغان الأخيرة تخضع لأجندة اقتصادية وكان من الأفضل للباطرونا أن تعمل على إبرام شراكات استراتيجية جديدة خصوصا وأن السوق الأوروبية لا تبشر بآفاق اقتصادية على الأقل في المديين القريب والمتوسط مع تفشي الأزمة والنمو الاقتصادي السلبي.
محمد النتيفي سيدي إفني
على من تضحك يا سي رشيد؟
في مقالك يا سي رشيد نوع من عدم فهم الواقع أو أنك تريد عدم إدراك هذا الواقع،في وقت ضاق اقتصادنا درعا بخصخصة القطاعات الاقتصادية والاجتماعية فكان حري بك ياسي رشيد أن تدعو إلى صون حقوق المقاولة في التنافسية الشريفة وطنيا ودعمها لتنافس المقاولة الاجنبية في بيتها لتوفير عملة صعبة للبلاد ماذا تريد يا سي رشيد أن تنافس المقاولة المغربية في بلدها وغزو أسواقنا ويحول البلد إلى صينتركيا ولماذا لم توجه مقالا مقالا بشأن الصين التي غزت المغرب
محمد أبو اسماعيل
حينما تغيب الوطنية يضيع الوطن
من الغريب أن يقاطع الاتحاد المغربي لمقاولات المغرب زيارة قائد عظيم - مثل أوردوغان - لبلد يتنلمى يوما بعد آخر اقتصاديا واجتماعيا أليس تركيا الآن اكتسحت منتجاتها أسواقنا وبهدوء وكفاءة عالية ، ألسنا نحن الذين في أمس الحاجة إلى رفع مستوى تنافسية مقاولاتنا ، ألم يكن من الأجدر تغليب المصلحة الوطنية في وقت يتكالب المجتمع الدولي ضدا على مصلحة الوطن ، أقسم أن هذا الموقف اللاوطني ليعبر عن قصور وعجز عن الفهم وغياب للرؤية السليمة وللأفق ، وأظن أن الذين يرثون الثروة دون بذل جهد يناسب ذلك والذين فتحوا أعينهم في حياة البذخ لايشعرون لابالوطن ولا بالعامل ولا بالفقير وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم ، إنني أتفطر حزنا حينما نرى الأمم تراكم النجاحات وتضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ، في حين أن مغربنا يفوت عليه الفرص التي تتاح أمامه ، إن الخاسر الأكبر في ذاك الموقف الأرعن واللامسؤول هو المقاولة المغربية أولا ، والمواطن المغربي ثانيا ، وليفهم الذين يعطلون كل شيء في هذا البلد ، والذين يسعون إلى إفساد شبابها سيأتي يوم يرحلون فيه ويتركون سوءهم وخساستهم شاهدة عليهم وليذكروا قول الله عز وجل " لاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون " ، إنني بدأت أعتقد يقينا أن أصحاب المال لايحبون إلا أنفسهم إلا من رحم ربي لذلك أدعو الله أن يحسن لكل من يحسن للوطن وللأمة .
مغربي
باطرونا ديقة الأبعاد
السبب المهم معروف : السياسة قم السياسة ثم السياسة فأغلبهم من الاحزاب التي لا شأن لها بالوطنية كالاستقلال، الاحرلر، والاتحاد الاشتراكي أعماهم حقدهم على الحكومة وخاصة العدالة والتنمية وفوتوا حتى عليهم مصلحة الوطن والتي هي أيضا مصلحتهم ومصلحة الشعب مع العلم أن الاقلية القليلة هي التي كانت تراعي مصالح الوطن والمواطنين ما كل هذا الخبث الاتفاق على الشر والضغينة خراب لهم أيضا
youkhribona bouyoutahame
ana omi adaao soale ala almaghariba mene minkome arafa ayai hezbe mene hadihi al ahzame mene ayna atate wa mada toride wa mad
lan vendeure de l eau
il ya une commedie au maroc les choses sont deja pereparer les perdons sont toujours les pauvres qu ils au diables parceque se sont des eletres
lla vendeure de l eau
alaabou ala amgharba li anhoume makraouchb dirou il aajabkoume
ba iaate lma
saya ti lyaoume lile maghareb yaarifoune kolla chai
واش انت تعرف اعرييييج
وجدة
اذا ظهر السبب بطل العجب، على رأس اتحاد المقاولات بالمغرب امرأة و كما جاء في الحديث عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : ( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ * أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً ) رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله : "النهي عن استعمال النساء في الحكم " والرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى.