كريم غلاب يمنح تعويضات سنوية لمستشاريه تراوحت بين 11 و14 مليون
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ متابعة
يبدو أن كريم غلاب و المؤسسة البرلمانية بعيدان عن الأزمة الاقتصادية التي تتخبط فيها المغرب ، فقد أقر رئيس مجلس النواب صرف تعويضات ومنح مالية لبعض موظفيه ومستشاريه بالديوان، ممن استقدمهم معه بعد انتخابه رئيسا للمجلس.
و تابعت يومية الصباح التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ، أن الأمر يتعلق بتعويضات خصصت لكل من مدير ديوانه ومسؤولة عن تواصل ومستشارين آخرين، مكلفين بمهام داخل ديوان مجلس النواب، مشيرة إلى أن قيمة المنح السنوية، التي أقرها غلاب لمستشاريه، تراوحت بين 11 و14 مليون سنتيم، رفض غلاب كشف تفاصيلها على أعضاء مكتب مجلس النواب لمناقشتها.
الفاسي
تعويضات مول البندير
نحن نعلم جيدا أهداف حزب الإستغلال (والأحزاب المماثلة له) وهذا ليس بجديد عنه بل ما خفي أعظم نعلم جيدا أن هذه الأحزاب لا يهمها الشأن العام و لا مصالح البلاد ولا أزماته، الأكثر من هذا وذاك هم من أوصلوا المغرب للشلل الدي يعاني منه مند سنين والغريب أنهم يتهمون الحكومة الحالية بالعجز في تحقيق الإصلاح في ظرف سنة ونصف كيف هذا بالله عليكم، كأننا شعب نجهل ولم نعش خروقات الحكومات السابقة أو كأننا كنا في سبات عميق لمدة تتراوح الخمسين سنة، كيف يجرؤ هؤلاء الأحزاب رغم كل هذا أن يتكلم بإسم الشعب الدي أصبح يكره السياسة بسببهم ما نطالب به الحكومة الحالية وبجدية التصدي للإستعمار الفعلي الدي نعيشه مع من ألت لهم مسؤولية تسيير هذا البلد وكل ما قاموا به هو تهريب الأموال خارجة البلد وخلق البلبة حتى وإن تأججت النيران داخل الوطن هربوا خارجا لينعموا بما خططوا له مسبقا نعلم جيدا معانات الحكومة لكون الأحزاب التي توالت على تدبير الشأن العام (حسب ما يصرحون به وهو بعيد عن الحقيقة) زرعوا داخل الإداراه والمؤسسات العمومية والشبه العمومية مساميرهم التي تكن البغض وتعرقل السير العادي لتحقيق أهدافهم إضافة لما نعيشه مند تعيين هذه الحكومة حتى الأن والذي أوصل جل الأحزاب للتفاهة، الضعف و الإضطراب النفيسي كاللي بوه عمر ومول البندير اللذي سمح لهم بإصدار تصريحات هدفهم الإتجاه ضد التيار وخير دليل على ذلك صرف التعويضات على مقربي مول البندير، شراء سبارات لمقربي اللي باه عمر، اللئحة كبيرة وطويلة وللأسف يلزمنا التكثل والصبر لمحاربة كل من أراد الخراب لهدا البلد ولشعبه أتأسف للمستوى الذي وصلت له هذه الأحزاب
[email protected]
wa alach la
maarftch wach bkaou chi rjal flmaghib wala la