المجلس الاقتصادي يعطي الضوء الأخضر لبنكيران لإصلاح صندوق التقاعد بعد المصادقة عليه
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
في خطوة قد تجلب المزيد من التصعيد من طرف النقابات، صادق المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، اليوم، على رأيه الخاص بمشروع إصلاح أنظمة التقاعد، و ذلك بعدما توصل بمشروع الإصلاح من طرف الحكومة من قبل، قصد إبداء الرأي فيه.
و وفق مصادر إعلامية ، فقد صوت 43 عضوا من المجلس الذي يرأسه نزار بركة، بالإيجاب، فيما رفضه 23 عضوا آخر.
يشار إلى أن مشروع إصلاح نظام التقاعد، سيمكن من رفع سن التقاعد إلى 62 ابتداء من تاريخ الإصلاح، على أن يتم تمديده ليصل إلى 65 سنة في أفق 2021.
و شهد المغرب يوم أمس إضرابا عاما دعت إليه مختلف النقابات المركزية تعبيرا عن رفضها لمطلب إصلاح التقاعد وفق تصور الحكومة.
لمهيولي
هناك شك في أن يعمل الموظفون إلى سن65
بلا شك إذا طبق مشروع التقاعد المطروح حاليا سيلجأ الكثير من الموظفين إلى طلب التقاعد النسبي عملا بالمثل القائل نصف الخسارة ولا الخسارة كاملة فمن منا سيضمن أن حياته ستطول إلى 65 سنة خاصة إذا كان مواظبا ومخلصا في عمله يعود في المساء متعبا مرهقا؟ كما أن هناك موظفون مكرهون على المهن التي يشتغلون فيها لأنهم لم يجدوا البديل وهم لايفكرون أن يعملوا حتى سن الستين فكيف إذا أجبروا على العمل إلى سن65 ؟ كان على الحكومة وهي مقبلة على تطبيق هذا المشروع أن تسمح للموظفين الانتقال من وزارة إلى وزارة أخرى وذلك حتى يتجد نشاطهم وحتى لايشعرون بالملل فيصابون بالفتور والتشاؤم مما يجعلهم ينظرون إلى مكاتبهم أو أقسامهم وكأنها سجون يقضون فيها أحكاما شبيهة بالمؤبد.
العمراني
الاصلاح
لو تعاملنا مع هذا الملف بشيئ من الواقعية والمنطق فاني ارجح كفة الاصلاح على غيره , فهذا الملف بالذات يجب ان يبقى بعيدا عن المزايدات السياسية , ولوكانت الحكومات السابفة تعاملت معه ينفس الشجاعة لكانت هناك حلولا اخرى غير السناريوهات التي تعرضها الحكومة الحالية . للاسف الحكومات السابقة تتحمل هي الاخرى مسؤولية هذا الاصلاح , فلا نلقي باللوم اذن على من يباشر الاصلاحات ولو على حساب تواجده السياسي . معذرة ........
الرباح الجرفي
متى تستقر افكار حكومة بنكيران
ان اهم ما يمكن ان تتفضل به هده الحكومة لاصلاح صندوق التقاعد هو ان تقوم بانصاف هؤلاء المعطلين الدين انصفهم القضاء حول مطلبهم المتعلق بحقهم الدستوري في الشغل عهد الحكومة السالفة لكونهم بعيدين عما يجول في خواطر الحزبيين المتناحرين وان تشغل اخرين حتى يعود دلك على الصندوق واصحابه بالفضل والقوة على المواكبة ثم متى كانت الحكومة قادرة على اصلاح مثل هده الاوراش الكبرى وهي ناقصة التجربة ليس لها سوى القدرة على التبجح ومحاربة الفئات العاقلة والمثقفة وغيرهم من الفئات التي تشكل الطبقة المتوسطة وكدا عدم التمسك بالحلول الواهية كدعم الارامل والايتام ب350درهم شهريا علما ان الاسر الفقيرة غير محددة بقوائم منطقية او احصاء جاد وطنيا اللهم التقدير والتكهوير في كل شيئ فكفانا لعبا بحماس الشعب نحو الاصلاح بمختلف طبقاته العاملة او غيرها لدا نرجوا صادقين ان تتوقف عن طرهاتها قبل ان تزف بنا الى الهوية وجعل الشعب محرقة للدواعشالقائمين معنا متسللين و المدعين الاصلاح وتسميم الطعام لنا بالفتاوي الطفيلية.
Moha
Enfin
Bien et c est trés bien de la part de ce conseil enfin c est un espoir inattendu des retraités mais pas de CHABAT et LACHGAR qui veulent plonger le Maroc dans une future crise qu ils avaient crée lorsque ils étaient au pouvoir allah inaal li mayhcham MAIS DIEU EST GRAND