إحتجاجات وتهديدات ردا على تصريح وزير التربية الوطنية في البرلمان

paradoxe

avec cette déclaration notre cher ministère avoue qu'il est le premier responsable de l'échc du système éducatif.Puisqu'ils ils ne sont pas de profs,pourquoi le ministère leur confie l'avenir de nos cher enfants !

معطل

هؤلاء شرذمة من الفاشلين لو كانوا ذوي كفاءة لاجتازوا المباريات ، المؤسسة التعليمية ليست ملاذا للفاشلين

وزراء الاسطبلات

أتساءل من نصب هذا الوزير في هذا المنصب ؟ فهو المسؤول الأول عن هذا الوضع. لنفترض أن الوزارة قد شغلت هذه الفئة لسد الخصاص خارج القانون واستغلتهم في ظروف وقد استجابوا ولبوا الحاجة. فكان من المفروض تتبع وضعيتهم ومنحهم فرصة لتسويتها في وفاق للطرفين سيما وهؤلاء قد اكتسبوا تجربة لا يستهان بها وما دام التكوين الحالي بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين يعتمد بالأساس على التداريب الميدانية والتي تشكل 60/100 مقابل 40/100 للمراقبة المستمرة. فلماذا هذا الإقصاء والتهميش المقصود. ومن الأدب ذكرهم بالمعروف على الأقل. لا أفهم كيف لوزرائنا ومباشرة بعد توليهم المنصب يتقمصون شخصية الملاك للإسطبلات ويحسبون المنتمون لقطاعهم بهائم وأنعام هم ولاة أمرهم. اتقوا الله يا مسؤولون في هذا الشعب الساذج. فلو تنظرون انتفاض الشعوب في وجه حكامها لما طاب نومكم ولا استرحتم وهنئ لكم خاطر.

عدم الاعتراف

توجديد طاقات هائلة لدى اساتذة سد الخصاص ومنشطي التربيةغير النظاميا لا يتوفر عليها اساتذة التعليم العمومي.

غيورة على هذا الوطن

صدمت كثيرا و الله لسماعي تلك التفاهات اللتي صدرت من وزير التربية و اللتعليم في حق اساتدة سد الخصاص الاجلاء و اللتي تحط من قيمتهم و كاان جميع اساتدة الوزارة الرسميين لهم كفاءات خارقة يؤسفني ان الوزارة لا تهتم و منذ فترة طويلة الا بتحطيم الهمم كما هو الحال بالنسبة لهؤلاء الاساتدة و بالنسبة لمجموعة من القرارات كمنع التراخيص الخاصة بمتابعة الدراسة عوضا من التحفيز و استقطاب الكفاءات الحقيقية للرقي بمستوى التعليم في بلدنا الحبيب

المتعاقدون لسد الخصاص

هؤلاء ليسوا أساتذة، إنما هم أشخاص متعاقدون مع مصالح وزارة التربية الوطنية من أجل سد الخصاص في الموارد البشرية الذي تعانيه بعض المؤسسات التعليمية في أقاليم وجهات معينة. هؤلاء لم يجتازوا مباراة، ولم يتلقوا تكوينا. تم قبولهم لسد الخصاص لفترة مؤقتة لا غير، وحالهم شبيه بحال الذين يتعاقدون مع الكليات من أجل التدريس لفترة زمنية محددة، ويختلفون عنهم في شيء واحد، وهو أن المتعاقدين مع الكليات لا يطالبون بالتوظيف؛ لأنهم يعلمون أن ذلك ليس من حقهم المطالبة به، إنما يجعلون تعاقدهم ذاك فرصة مناسبة للاستفادة ومراكمة التجارب في مجال التدريس، والاستعداد لخوض غمار المباريات التي تعلن عنها الجامعات المغربية، أما متعاقدو التربية الوطنية فهم يبحثون عن امتيازات مخالفة للقانون، وليست في صالح المنظومة التربوية في شيء، ولا يمكن لإنسان عاقل أن يقبلها. متعاقدو التعليم المدرسي عليهم أن يستفيدوا من تلك المدة المؤقتة التي قضوها في الفصول الدراسية، ويسعوا إلى متابعة دراساتهم العليا، ويهيئوا أنفسهم لمختلف المباريات الوطنية التي لهم الحق في اجتيازها؛ ليثبتوا لأنفسهم وللآخرين جدارتهم واستحقاقهم، لا أن يصرخوا ويحتجوا من أجل الحصول على المناصب بهاته الطرق الريعية المجانية الملتوية التي انقضى زمانها. وليعلموا أن مختلف القطاعات الوزارية تتعاقد مع أشخاص من خارج القطاع بغية القيام بمهام معينة لفترة مؤقتة، ولكن هؤلاء لم يطالبوا قط، ولن يطالبوا بهذا الهراء الذي يطالب به متعاقدو التعليم المدرسي. وهاهي وزارة الصحة ستستعين في الأيام القريبة المقبلة بالأطباء والصيالة العاملين في القطاع الخاص من أجل تقديم خدماتهم في المستشفيات العمومية لفترات مؤقتة وفي إطار التعاقد، فهل من المقبول أن يطالب هؤلاء بالإدماج المباشر في قطاع الصحة العمومية؟؟؟ وهل من السائغ أن يطالب المتعاقدون مع الجامعات بالإدماج المباشر في التعليم العالي بدعوى أنهم يقومون بنفس المهام التي يقوم بها الأساتذون الباحثون؟؟؟؟ وهل يقبل عاقل أن يطالب المشاركون في الإحصاء بالتوظيف المباشر في المندوبية السامية للتخطيط بدعوى تعاقدهم مع هذه المندوبية لفترة معينة؟؟؟؟؟ كفاكم سخرية من أنفسكم. أنتم يربط بينكم وبين الوزارة عقد واضحة شروطه، وهو عبارة عن تعاقد لفترة مؤقتة، وليس لكم الحق في المطالبة بالتوظيف المباشر، ولستم أساتذة ولا موظفين، أنتم متعاقدون وكفى، شاء من شاء ، وأبى من أبى، ومن رغب منكم في ولوج قطاع التعليم فليترشح لمباراته، وليجتز امتحاناته إن أنس في نفسه القدرة على ذلك. ومن وجد نفسه غير قادر على إثبات جدارته واستحقاقه بهاته الطريقة القانونية المقبولة والجاري بها العمل، فخير له أن يصمت، وليبحث له عن مورد يستغني به عن استجداء المناصب بغير وجه حق.

أساتذة سد الخصاص

بمجرد نقص في الموارد البشرية ، تلجأ بعض النيابات إلى الاستعانة ببعض المعطلين لتجاوز الازمة وفق رضا الأطراف ، فالمعطل يكتسب تجربة جديدة استعدادا للامتحانات ، لا من أجل التوظيف المباشر ، فغذا كنا نؤمن بالاصلاح و بالتدرج في حل المشاكل لا بد من الحلول الترقيعية ، لكن البعض يركب على العاصفة لاقتناص المزيد من الفرص ، و لو على حساب الآخر ، فأساتذة سد الخصاص ليسوا أساتذة من الناحية القانونية و لا يسري عليهم قانون الوظيفة العمومية ، و هذا هو المقصود ، فربما البعض لهم كفاءة ، لكن الأمر يقتضي معالجته بالطرق القانونية إن كنا نؤمن بالمسؤولية ......أما أن نتضامن و نحتج على الفراغ ، فهذا شيء أخر ..... المبارة لا بد منها ، والتكوين لابد منه ......

ردا على "المعطل"

غريب تعليق هذا الشخص الذي سمي نفسه معطل يا أخي بالمختصر المفيد لا أحد صنع فيك عطلا حتى صرت معطلا انت بصريح العبارة مجرد عاطل على وزن فاشل لا يحق لك ان ترمي بأسباب فشلك على الأخرين انت عالة على نفسك وعلى أسرتك وعلى المجتمع حري بك ان تسخر مجهودك ووقتك في البحث عن عمل تنمي به ذاتك وتساعد به اسرتك بذل الجلوس والتعليق على أشياء هي اكبر منك ماذمت عاطلا عاجزا غير قادر على فعل شيء أو تغيير حالة.

ردا على "المعطل"

غريب تعليق هذا الشخص الذي سمي نفسه معطل يا أخي بالمختصر المفيد لا أحد صنع فيك عطلا حتى صرت معطلا انت بصريح العبارة مجرد عاطل على وزن فاشل لا يحق لك ان ترمي بأسباب فشلك على الأخرين انت عالة على نفسك وعلى أسرتك وعلى المجتمع حري بك ان تسخر مجهودك ووقتك في البحث عن عمل تنمي به ذاتك وتساعد به اسرتك بذل الجلوس والتعليق على أشياء هي اكبر منك ماذمت عاطلا عاجزا غير قادر على فعل شيء أو تغيير حالة.

uuuuu

rakk nnittt mo3333ttttallll

شيء مخجل صراحة ان يتم استغلال ابناء الشعب

أهكذا يرد الجميل؟؟؟

أهكذا يرد الجميل يا وزير صراحة اثر فينا كثيرا تصريحه هذا لديك الحق في قول هذا الكلام فنحن من يبحث عن ذلك لاننا لبينا النداء فصعدنا الجبال وقطعناوالالصحاري لتوصيل رسالتكم الى مواطنين اوهمتموهم وا وهمتمونا بانا اساتذة فلكم الله

ان استاذ سد الخصاص استاذا بكل ماتحمله الكلمة من معنى و قد لوحظ هذا جليا من خلال عطاءاته وتفانيه وتضحياته من اجل نشر النور والمعرفة لابناء وطنه في كل نقطة من تراب هذا الوطن العزيز.فهو ليس عاطلا كي يجتاز مباراة التوظيف فهو يعمل ويتلقى تكوينا مستمرا في المراكز الجهوية.