وزارة التربية الوطنية تحقق في أشرطة الفيديو التي هزت المحيط التعليمي بالمغرب
وزارة التربية الوطنية تحقق في أشرطة الفيديو التي هزت المحيط التعليمي بالمغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية :
على إثر ما تداولته بعض صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية من أشرطة فيديو تظهر حالات عنف لفظي ونفسي داخل الفضاء المدرسي، أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، أنها قامت بتنسيق مع مصالحها الخارجية من أكاديميات جهوية ونيابات إقليمية ومؤسسات تعليمية، بإجراء التحريات الضرورية لمعرفة مصدر هذه الأشرطة والكشف عن هوية من يظهر فيها من التلاميذ والأساتذة، بالإضافة إلى تشكيل لجن للتحقيق في بعض من هذه الحالات والاستماع إلى الأطراف المعنية .
و أوضحت الوزارة في بلاغ توصلت أخبارنا المغربية بنسخة منه أنه : " تفاديا لتكرار مثل هذه الممارسات المشينة، فإن الوزارة تذكر جميع المكونات التعليمية والإدارية والتربوية بضرورة العمل على تفعيل المذكرات الوزارية التي سبق أن أصدرتها في هذا الشأن، والتي تتوخى بالأساس التصدي لكل مظاهر العنف والسلوكات المنحرفة التي تضرب في العمق مبدأ تخليق الحياة المدرسية وتتعارض مع المنظومة القيمية للإنسان".
و يضيف البلاغ أن : " الوزارة إذ تقدم هذه التوضيحات، فإنها تجدد التأكيد على أنها لن تدخر جهدا في الدفاع عن كرامة أسرة التربية والتكوين أمام كل من تسول له نفسه إهانة نساء ورجال التعليم والاعتداء على حرمة المؤسسات التعليمية، وعلى أنها ستعمل على اتخاذ ما يلزم من الصرامة المنصفة في حق كل من ثبت تورطه في أعمال العنف بكل تجلياته".
ولد البلاد
الحقد
هذه سياسية وزارة التربية و التعليم بتطبيقها لسياسة الخريطة المدرسية التي تمكن من انتقال التلاميذ إلى المستويات العليا رغم عدم توفرهم على المؤهلات الازمة لذلك أنتجت تلاميذ يعاني من النقص على جميع المستويات. المدرس يحسسهم رغم عنه بهذا النقص و من هنا تكونت عداوة التلاميذ اتجاه مدرسيهم. الفيديو يبين مدى بلادة التلاميذ بظهورهم بشكل مكشوف أمام الكاميرا, إن وجد قانون في هذا البلد فيجب: - طرد هؤلاء التلاميذ لكي يكونوا عبرة لغيرهم. - متابعت أولياء أمرهم قضائيا و المطالبة بتعويض للأستاذة. - خلق نظام عقابي داخل المؤسسات التعليمية يبدأ بإخفاء نقط المعني بالأمر و متابعته بكيفية سرية لكي لا يمكن من صب حقده على المتسببين في طرده. المشكل لا ينحصر في مؤسسات تعليمية بل في مجتمع بأسره: غياب احترام القوانين داخل المؤسسات التعليمية يوازيه غياب احترام قوانين البلد بأسرها. سارع سيدي رئيس الحكومة بوضع التعليم كأولوية الأولويات إن كنت تود إنقاذ هذا البلد من "السيبة"
hasna
على الوزير أن يستقيل
هذه السيبة والفوضى والفضائح في المدرسة المغربية راجعة بالأساس إلى مذكرات الخزي والعار التي فششت التلاميد وكبلت الإدارة والأساتذة على إعمال القانون وزجر المشاغبين وبعض الصعاليك الذين ليس مكانهم في القسم،لوكان في الوزيرذرة من الحياء لقدم الاستقالة لأنه هو ساهم في هذا الوضع الكارثي بمذكراته الهزلية
الفيديو الثاني سخرية واستهزاء التلاميذ باستاذتهم مهزلة وحتى الشريط الاول را التلميذ دار شي حاجة ماشي هديك خاص الهراوة ترجع في الادارة ولافي القسم