بالفيديو:بنكيران يعترف بعدم قانونية المرسومين الوزاريين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أوضح فيديو مسرب من أحد لقاءات حزب العدالة والتنمية والذي جاء فيه على لسان عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة أن الأساتذة المتدربين كشفوا خطأ في المرسومين وهو ما يتعلق بتوقيت النشر، ويعتبر هذا أول اعتراف من رئيس الحكومة بأن المرسومين لم ينشرا إلا بعد ثلاثة ايام من اجتياز المباراة حسب نفس التصريح.
كما أكد رئيس الحكومة أن الحوار الذي كان مع الوالي كان بإذن منه شخصيا وأن المشكل حاليا مع الأساتذة يتعلق بعدد المناصب المالية، فيما أشار كذلك حسب نفس التصريح انه بعد رفض مقترح الحكومة للتوظيف عبر دفعتين فالأساتذة سيصعدون وسيرهقون الحكومة.
وجاء في بداية التصريح أن المرسومين لا علاقة لهما بالجودة بل بالمناصب المالية المتاحة التي يصادق عليها في دجنبر والمباراة في شهر يوليوز.
وقد كان الأساتذة المتدربون قاطعوا التكوين في شقيه النظري والتطبيقي وخرجوا للمظاهرات بعد إصدار الحكومة لمرسومين يفصل أحدهما التكوين عن التوظيف بعد التخرج من مراكز التكوين والثاني يحول الأجرة إلى منحة مع تقليصها إلى أكثر من النصف، وحدث هذا منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
ولا يزال الأساتذة مصرون على تطبيق القانون الشيء الذي ترفضه الحكومة داعية الأساتذة المتدربين إلى الصبر على هذا النوع الذي تسميه إصلاحا.
مهدي
الله يهديك اس بنكران
سمحتي اس بنكران رغم احترام ليك راه عيب وعار ناس دوزو امتحان و لمبارات وفي الاخير يدوزو تدريب ويمشي يجلسون فدار هادئة طلبة راه هما خوتنا و خواتاتنا ومنبغيوش ضلم ليهم قبل مادوزو لناس لمبارات كان عليكم تعلمهم وتاخدو لقدر لخصاص لكين في بلاد و أصلن مين كيخرج شي قرار وزاري يصادق عليه و كيخرج في الجريدة الرسمية ويطبق على الفوج المقبل وأخيرا الله يهدي الحكومة على دوك لولدات ديالنا ونزيدك راهم غيكونو مربيي الأجيال لي جاية نتعاملو معاهم بعقلانية و غيرة على الوطن غا هي لناقصا شي ذوي السلطة و لينصر سيدنا و ملكنا العزيز وخليه لينا (آمين يا رب)
kaza
للاسف هناك الاعيب سياسية في بلدنا لن تجدها الا في المغرب،هل فعلا لدينا رجال سياسة ام هناك حفنة من الاشخاص فهموا اللعبة و هي التحزب لكي تشارك في اقتصاد الريع و التهرب من القانون.ما نجده عندنا سوى سياسة الدكاكين البيع و الشراء بدون حياء.لازلنا بعيدين كل البعد عن السياسة و رجال السياسة،احسنهم لا يمكن ان يكون شاوش في مكتب سياسي سويدي.