الداودي يزف خبرا سارا للطلبة المتضررين من مرسوم "البوليتيكنيك"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام أيت الحاج
منح الوزير المنتهية ولايته لحسن الداودي بارقة أمل لطلبة المدارس الوطنية للعلوم التطبيقية المتضررين بشكل مباشر من المرسوم الوزاري القاضي بدمجها فيما يسمى بمدارس البوليتيكنيك.
الداودي ، وحسب مصادر من "التنسيقية الوطنية لطلبة لمدارس العلوم التطبيقية"، قطع عليهم وعدا بإلغاء المرسوم المثير للجدل إذا ما تم تعيينه مرة أخرى وزيرا للتعليم العالي ، مع التزامه بتوثيق هذا الاتفاق بحضور أطراف أخرى.
وكان طلبة مدارس "ENSA"، الذين يعتبرون "الأكثر تضرراً من نتائج هذا القرار"، قد دخلوا في أشكال نضالية عديدة من أجل إلغاء المرسوم، الذي وصفوه بـ"قرار بدون رؤية"، كان آخرها احتجاجهم أمام البرلمان، مطالبين الحكومة بسحبه حفاظاً على هوية هذه المدارس واستمرارها في أداء مهامها بشكل عادي، مستنكرة هذه الخطوة التي أقدمت عليها الوزارة الوصية دون إشراك لهياكل الجامعة المنصوص عليها في القانون "01-00".
مغربي على بال
الانسان المناسب
عافاكم هاذ السيد راه مايصلحش لهاذ الوزارة بتاتا. هاذ الوزير اللي كايبخس الآداب والعلوم الانسانية راه غادي يبدأ يخرج لينا تقنيين بإسم مهندسين وغادي يخرج على الهندسة الوطنية. راه السيد مافاهمش باللي هادوك الطلبة الاي كايتوجهوا للتكوين الهندسي راهم من خيرة حاملي الباكالوريا وباللي خاصهم تكوين تقني جيد يحتاج إلى إمكانيات وتنقلات وحتبرات وتجارب اللي خاصها اعتمادات كبيرة اللي الجامعةً المغربية ماكتوفرش عليها الآن. هذا بالاضافة إلى حاجة المهندسين لتكوين صلب سواء في اللغات أو في الاقتصاد أو في العلوم الإنسانية وإلا فإنك ستعطي ديبلوم مهندس لحرفيين أو تقنيين مع احتراماتي لهذه الفئات والدور الدي تلعبه في التنمية وخلق الثروة. عافاكم، هاذ السيد تبعتو واسمعت ليه وهاذ الشي ماغاديش يفهمو وماكايتسنطش وراسو قاسح ومايصلاحش ......
Hassan
Surtout pas Daoudi
De toute façon, le prochain ministre va retirer cette décision. Daoudi ne doit en aucun cas revenir au ministère. Il a fait énormément de mal à l’enseignement supérieur par son ignorance et son incompétence incontestable. S’il revient, il va tout privatiser …….. Les élèves des ENSA doivent maintenir la pression, le prochain ministre et le prochain gouvernement retireront la maudite décision sans Daoudi !