فضيحة : أبطال كأس "ج" يقضون 6 ساعات بلا أكل و لا شرب و ينقلون عبر القطار .. وها شحال عطاوهم (الفيديو)

أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
أن يحتل براعم في سن الزهور ، المرتبة الثانية في منافسة دولية من قيمة كأس " ج " التي احتضنتها قطر قبل أيام ، و أن يخسروا اللقب بسبب ضربات الحظ العاثرة ، و امام من ؟ أمام منتخب عملاق من حجم المنتخب الفرنسي، بإمكانياته الضخمة ، ثم لا يجدوا بعدها أي مسؤول في استقبالهم بالمطار ، فهذه قمة الاستهتار بنفسية أطفال قد لا يدركون بعد خطورة ما مورس في حقهم من تعسف ، لكن الأخطر من كل هذا و ذاك ، أن يتركوا لـ 6 ساعات متواصلة بمطار محمد الخامس ، من منتصف ليلة أمس إلى غاية السادسة صباحا ، بلا أكل و لا شرب ، في انتظار قدوم أول قطار يقلهم إلى حيث ينتظرهم أهاليهم بأحد فنادق الدار البيضاء .
مباشرة بعد وصول الأبطال الصغار إلى محطة الدار البيضاء الميناء ، لم يجدوا بدا في أن يقطعوا المسافة الفاصلة بين المحطة و الفندق سيرا على الأقدام ، وسط تصفيقات حملت في طياتها استنكار و شجب لهذا الإجحاف الذي قوبل به تتويج هؤلاء البراعم.
لكن الطامة الكبرى التي أغضبت الأبطال الصغار ، توصلهم بمبالغ مالية تراوحت بين 1750 و 1300 درهم ، نصيبهم من غنيمة 30 مليون سنتيم التي تحصل عليها المنتخب الوطني المدرسي باحتلاله للمرتبة الثانية في هذه الكأس الدولية ، سلمت لهم في بهو الفندق على طريقة " طالب معاشو ".
و في الوقت الذي غادر فيه معظم هؤلاء اللاعبين رفقة أقاربهم ، ظل البعض منهم في بهو الفندق في انتظار من سيقلهم إلى مدن بعيدة كالداخلة ، أكادير و بني ملال .
حفيظ دراجي
براعم من ذهب
المنتخب الكويتي حصل على المركز 3 سيستقبل من طرف أمير الكويت استقبال الأبطال.من هذا المنبر لن نسامح كل من تهاون في استقبال منتخبنا المدرسي ويجب منحهم تلك الملايين التي حصلوا عليها من قطر لأنهم ابانوا عن حبهم للقميص.والله العظيم دمعت عيني لما رأيتهم يتلاعبون بدفاعات المنتخب الفرنسي .وللتذكير هداف البطولة مغربي
طنسيون
شيء مؤسف
قمة الاستهتار والعبث واللامبالات وغياب الروح الوطنية. ما يؤكد مستوى الوعي السياسي التعليمي الثقافي الذي يتميز به مسؤولو القطاعات المنتجة للثروة اللامادية ببلادنا. ليس همهم إلا ربح الميداليات والألقاب وكأنهم أصحابها وليذهب إلى الجحيم من هم وراؤها ومن حصلوها بمشقة الأنفس حتى ولو قهروا أشد أبطال العالم الذين كانوا يتخيلون أن المغاربة مثلهم أعز شأنا بعدما وصلوا تلك المراكز. لكنهم في الواقع هم أشد بؤس ويشعرون وكأنهم يخضعونهم لمنطق "جوع كلبك ايتبعك"
aziz aitbihi
qatar
j ai assiste a tous les match de l equipe et vraiment ce sont des gladiateur surtout trois joueurs qui ont un tres grand avenir si on les suit de pres le numero 9 et 6 et 11 et je peut vous dire que nous les marocains residant au qatar on etaient tres fiere d eux aussi il faut mensioner qu il y avait de tres grandes equipes il ne faut surtout pas oublier le tres grand effort et le suivit de l entraineur qui etait vraiment present par ses consigne tout le long des matchs vraiment chapeau mais ce qu on vient de lire nous fait de la peine et ne laisse croire que si un jour l un de ces joueurs choisit un autre pays pour jouer avec il ne faut pas l en vouloire car c est une haine qui grandi avec le temps efin bravo bravo pour nos jeune merci
mustapha
حسبي الله ونعم الوكيل
ويسألونك لمادا لا نتوج بالألقاب