وزير التربية الوطنية في ورطة بسبب التوقيت الصيفي و"الأحرار" يجرونه للمساءلة البرلمانية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : فدوى بوزكري
سيكون وزير التربية الوطنية ، سعيد أمزازي، مطالبا بتقديم توضيحات أمام نواب الأمة بسبب التوقيت الصيفي الذي اعتمدته الحكومة وبات يشكل مشكلا للمتعلمين والأطر التربوية .
فقد وجه فريق التجمع الدستوري سؤالا شفهيا للوزير بهذا الخصوص ، جاء فيه أن التوقيت الجديد للمملكة بإضافة ساعة على التوقيت الرسمي يقف دون تحقيق قابلية الناشئة للاندماج بشكل سلس في الحياة المدرسية وضمان السير العادي لها.
هذا وطالب الفريق البرلماني الوزير بتوضيح الكيفية التي ستتعامل بها الوزارة مع مطالب فئة عريضة من آباء وأمهات وأولياء التلاميذ لتأخير توقيت ولوج التلاميذ للمؤسسات الدراسية لملاءمة ما هو معمول به قبل اعتماد التوقيت الجديد.
للإشارة فإن بعض أكاديميات الجنوب اتخذت قرارات انفرادية بتأخير مواقيت الدخول والخروج بساعة من الزمن بسبب ما اعتبرته الخصوصيات الجغرافية للمنطقة.
ادريس
الناضور
لمذا كل هذه الضوضاء والمساءلة في البرلمان وتضييع مزيدا من الوقت واولادنا يعيشون قلقا متزايدا نهيك عن كثرة الغيابات والتاخرات الثي ستسبب انعكاسا سلبيا على مستقبلهم الدراسي علما ان الامر بسيط جدا هو تغيير وقت الدخول 9 بدل 8 حسب التوقيت الحالي رفقة بابناءنا اعزكم الله
يحيى
الشعب د بصح
إلى المسمي نفسه بالشعب و الشعب منه براء. لا داعي لأن تتذاكى علينا و تجعل نفسك عبقري زمانك. السبب الذي يجعلك ليس لديك مشكل هو أنه ليس لديك إحساي و لا شعور. كل الأوقات لديك سيان غي عايش و مطلوق بدون سبب مقنع. أما سبب عدم علمك بالنقاشات و الأبحاث و الدراسات الدائرة حاليا في أوروبا عن الموضوع فلعله جهلك باللغات الأجنبية أو عدم متابعتك للأخبار لأنك غي عايش ما مسوقش ما عندك هدف و لا غاية غي تصدع لبنادم راسو
علال
[email protected]
ليس التعليم فقط لا يجب أن يحصر هذا المطلب في أطر التعليم و التلاميذ. بل إن هناك فئات عريضة من الموظفين في جميع القطاعات متضررة من هذا الإجراء التعسفي.
مراكشي حر
قرار تعسفي
بأي حق وبأي ديمقراطية أضيفت ساعة هل أضيفت ﻷصحاب الرأسمال لحماية معاملاتهم التجارية والمالية أم لحماية الطاقة أم لتدمير صحة ونفسية المواطن المغربي. الكل يرفض الساعة فقط الحكومة تتبناها . فأين الديمقراطية هنا؟ ﻻحول وﻻ قوة إﻻ بالله . وزولو علينا هاد الساعة وباركة من الغميق....
يحيى
ليس التعليم فقط
لا يجب أن يحصر هذا المطلب في أطر التعليم و التلاميذ. بل إن هناك فئات عريضة من الموضفين في جميع القطاعات متضررة من هذا الإجراء التعسفي.