عاجل... وزارة التربية الوطنية تدخل على خط فيديو تعنيف أستاذ لتلميذته داخل الفصل وهذا ما قررته

مهنة المتاعب

التعليم المهنة الخطيرة مهنة تحتم على المدرس أن يتمالك أعصابه مهما حدث يتمالك أعصابه في تعامله مع التلاميذ ومع الإدارة ومع المفتش ومع أولياء التلاميذ. بوجود الهواتف النقالة يمكن لأي تلميذ أن يتفق مع زميله لكي يستفز الأستاذ حتى يأتي هذا الأخير بعمل غير تربوي تحت تأثير الغضب ليتم تصويره ونشر الصور في مواقع التواصل.كنت أستغرب لماذا يفضل آلاف الأساتذة التقاعد النسبي ومغادرة الأقسام والسماح في جزء لايستهان به من رواتبهم؟ لكن عندما أشاهد وأسمع المآسي المظالم التي يتعرض لها رجال التعليم ونساؤه أتأكد بأن قراراتهم على صواب واستنتج أن اللبيب هو الذي يفلت بجلده.

عدم التسرع في الحكم

أستاذ لاشك انه مريض مارست التدريس 38 سنة باحدى التأويلات الأكثر شغبا ولم آر مثل هدا التصرف العدواني الهمجي!

اتمنى من الوزارة تركيب كاميرات المراقبة داخل الاقسام لحماية أبنائنا من الوحوش المندسة بين الاطر التربية.

ما الذي جرى قبل الصفع

ما الذي فعلته هذه التلميذة؟ جعلت الأستاذ يفقد أعصابه بهذا الشكل نتمنى الجواب لكي نفهم ما حدث.