الفايسبوك ينجح في رد الاعتبار لتلاميذ "الكاراجات" وهذه هي التفاصيل
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ تارودانت
كان لمواقع التواصل وخاصة الفايسبوك ، الفضل في رد الاعتبار لعدد من الأشخاص الذين يعانون من ظروف صعبة، ولفت انتباه المسؤولين والرأي العام إلى معاناتهم وإيجاد حل لمشاكلهم التي ربما لم تكن لتحظى بنصيبها من الاهتمام لولا الفضاء الأزرق.
ومؤخرا، دفعت قضية اضطرار تلاميذ ضواحي مدينة تارودانت إلى اكتراء “كراجات” جعلوا منها مأوى لهم، إلى عقد اجتماع برئاسة الكاتب العام لعمالة واقليم تارودانت، وبحضور ممثلي المصالح الداخلية، والمدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم بتارودانت، ورئيس الجماعة الترابية تتاوت، وكذا رئيس جماعة أمالو.
وقد خلص الاجتماع إلى إلتزام المديرية الإقليمية للتعليم بإيواء 36 تلميذا، 9 منهم سيستفيدون من المنح الدراسية في إطار التعويض، فيما سيتم أداء قيمة منح 27 تلميذا من طرف الجماعة الترابية امالو بغلاف مالي قيمته 60000 درهم، وسيتكلف بعض المحسنين بأداء مبلغ 42000 درهم، أما الجماعة الترابية تتاوت، ستدبر أمر إيواء 20 تلميذا بدار الطالب والطالبة بتتاوت، بمبلغ 50000 درهم والباقي(20000 درهم)، سيتم تدبيره من طرف بعض المحسنين.
وقد خلص هذا الاجتماع أيضا إلى ضرورة إحداث لجنة تترأسها السلطة المحلية، لتتبع وتفعيل مخرجاته والعمل على منع استعمال (الكراجات) لايواء التلاميذ نظرا لغياب شروط الأمان والسلامة.
وقد تم الإتفاق أيضا على العمل في القريب العاجل على توسيع دار الطالب والطالبة بتتاوت عن طريق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، حيث تعهد المدير الإقليمي للتعليم بتارودانت بإنجاز دراسة تقنية تهم توسيع دار الطالب والطالبة، وبالتالي الرفع من نسبة المستفيدين منها.
عبدو ربه
حق المواطنة
التعليم الصحة العدل حق لجميع المغاربة بل هذا واجب على المسؤولين جميعا القيام به و الحرص على انجاحه ،ان بلدنا ولله الحمد ينعم بخيرات كثيرة بشتى الانواع ،زد على ذالك حرص أمير المؤمنين حفظه الله في انجاح البرامج التنموية وعلى رأسها التعليم الذي به تحيا القلوب وتنار به العقول وترقى به الامم.
محمد العربي الادريسي
مسؤولين
مسؤولين ، هؤلاء لا يؤمنون بالله ولا يخافون يوم القيامة ولا يخافون من المسائلة أمام الله، يقولون عن أنفسهم علمانيون والله حتى العلمانية تتبرأ منهم ، هاهي أوروبا أمامهم قادها العلمانيون وجعلوا لاهلها حقوق لم تصل اليها البشرية حتى في عهد ازدهار الاسلام ،تعليم ، صحة رعاية للكبير والصغير مساعدات مالية للاطفال والشيوخ والعمال والفقراء والمساكين والمعوقين والارامل واليتامى، تخفيضات للعائلات الكبيرة والصغيرة المبتدئة والسكن للجميع ، اين نحن من هذه الحقوق ، حتى يخاف العامل على بلاصتو ومنصبه عاد ينوض يتحرك ، وفين كان شحال هدي ؟ وللد الحرام واكلين حقوق الشعب
جنوب شرقي
تلك كانت معاناتي
تمت إعادة الاعتبار أخيرا. اولاد الكراجات بدون ماء ولا كهرباء ولا تطهير يمتدون جغرافيا على طول الشريط الجغرافي من تارودانت فورززات مرورا بتنغير وانتهاءا بالرشيدية مند زمن بعيد اما وان تبقى هده الظاهرة وقد سدل البرنامج الاستعجالي سدوله فهاد ينم عن لا مبالاة تجاه هده الفئة من التلاميذ المغاربة وان كانت هده المعاناة هي من كانت تزيدنا إصرارا على المضي في القراءة والمزيد من المثابرة ورفع التحدي. رفقا بهم وبدويهم ونرجو أن تستاصل هده الظاهرة وشكرا لمن اتخد منها موضوعا بناء يستحق الالتفات
يونس
القيام بالواجب أم الهرولة إلى الترقيع؟أيهما أفضل؟
سبحان الله فلولا الصحافة والمواقع الالكترونية ما افتضح واقع المجتمع المغربي،ولما تعرت ديماغوجية المسؤولين والسياسيين .كيف لا تقومون بواجبكم قبل أن تقع الواقعة؟وكيف تهرولون إلى الإصلاح بعد نشر الاختلالات ؟أليس من الأجدر القيام بالمهام المنوطة بكم وفق مبدا الحكامة التي يتوخاها صاحب الجلالة نصره الله؟
houssa
Abou jahl
Dieu merci, heureusement que je vive, avec mes enfants, en France où le procureur pourrait même être exposer à des poursuites judiciaires s'il n'intervient pas en faveur des élèves en situation économique difficile