"أمزازي" يكشف بعض التفاصيل عن عملية التدريس عن بعد التي سيستفيد منها التلاميذ المغاربة بعد إغلاق المدارس
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
أفاد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي ، اليوم الأحد بالرباط ، بأن جميع التدابير قد اتخذت من أجل ضمان الاستمرارية البيداغوجية ونجاح الدروس عن بعد.
وأوضح أمزازي في تصريح للصحافة عقب زيارة تفقدية لعدد من المراكز المكلفة بتحضير وبث الدروس، أن الاستمرارية البيداغوجية والتي ترتكز على بوابة الكترونية "تلميذ-تيس" ستكون صلة وصل بين المؤسسات التعليمية والأستاذ والتلميذ في منزله، مضيفا أنه سيتم كذلك تخصيص مواقع الكترونية للمؤسسات والتي سيضع فيها الأساتذة عددا من المضامين.
وأضاف أن الاستمرارية البيداغوجية ستتم كذلك بالنسبة للأسر التي لا تتوفر على حواسيب وربط بالانترنيت عبر القناة الرابعة، مؤكدا أن الوزارة تشتغل مع شركة الإذاعة والتلفزة لبث هذه الدروس المصورة.
وأبرز أن الأولية اعطيت للمستويات الاشهادية (سنة الثانية والأولى باكالوريا وثالثة اعدادي والسادسة ابتدائي)، وأن الوزارة تعمل على تعميم هذه التجربة على جميع المستويات.
وأشار أمزازي إلى أن هناك دينامية وانخراطا للأطر التربوية والادارية والذين راكموا تجربة وخبرة في الانتاج الرقمي، مؤكدا أن الوزارة تتوفر على مضامين غنية وهي في طور انتاج مضامين يوما بعد يوم.
ودعا الوزير ، بهذه المناسية ، الأسر لتأطير هذه العملية على مستوى المنازل على اعتبار أن التلميذ سيكون في وضعية دراسة وليس في عطلة.
والمؤسسات المعنية بتحضير وبث الدروس، هي مركز تكوين المفتشين، والمركز المغربي-الكوري للتكوين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المجال التربوي، ومديرية إدارة منظومة الإعلام.
وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي قد أعلنت ، أول أمس الجمعة ، على أنه تقرر توقيف الدراسة بجميع الأقسام والفصول انطلاقا من غد الاثنين حتى إشعار آخر، مشيرة إلى أن الأمر لا يتعلق بتاتا بإقرار عطلة مدرسية استثنائية، وأن الدروس الحضورية ستعوض بدروس عن بعد تسمح للتلاميذ والطلبة والمتدربين بالمكوث في منازلهم ومتابعة دراستهم عن بعد.
كما أكدت الوزارة ، أمس السبت ، أن أي مسطحة رقمية أو برامج معلوماتية يتم تداولها غير تلك التي أعلنت أو ستعلن عنها بشكل رسمي، لا يعتد بها.
يذكر أن قرار توقيف الدراسة يأتي كإجراء وقائي يسعى إلى حماية صحة التلميذات والتلاميذ والمتدربات والمتدربين والطالبات والطلبة وكذا الأطر الإدارية والتربوية العاملة بهذه المؤسسات وجميع المواطنين، وإلى تجنب تفشي "فيروس كورونا" (كوفيد 19) خاصة بعد أن صنفته منظمة الصحة العالمية "جائحة عالمية".
كمال
النفاق
التخطيط الاعمى نتوما غير كتنقلو ومتبعين العالم اشنو كيدير بدون تفكير ولا استعداد هاد المغرب لسد المدارس باش التلاميد ميتخلطوش مع بعضهم البعض لتفادي المرض علاش سامح للبراهش اخرجو العبو واجمعو في الزناقي اشنو الفايدة من منعهم من الدهاب للمدرسة الى كانو غادي ادوزو النهار كامل في الزنقة
راي
الله اودي
قل امزازي يخرج يشوف الطرقات كيف رجعوا بالكرة والتراشق بالرنج واش هاد ال زريعة كيق او بعدا حتى في الأقسام ما بقالهم غير التتبع في المنازل عبر الشاشات غي لساخيط اخرج سي لوزير تشوف هاد الجراد الي طلقت ه هما براسهم كورونا. واش هادو ديال الد راسة الا كان شيحشيش وجوانا. ا ا ماعندك من غير هكدا والو.
رشيد
ل
بسم الله الرحمان الرحيم نحن نتفق جميعا ان هذا الاجراء -توقف الدراسة -وقائي و يحمي تلاميذنا ووطننا... انا عن نفسي مستعد للحضور في مقر العمل بشرط توفير الضروف الصحية و الوقائية داخل المؤسسة وو سائل النقل المناسبة لانني انا ايضا مسؤول عن حماية اسرتي .... لانني سانكون في المؤسسة مع اكثر من 20 استاذ و اطار ... وكل منهم لديه على الاقل 5 افراد في اسرهم 5*20 تساوي 100 هذا من جهة و من جهة اخرى فاقد الشيئ لا يعطيه ... بمعنى اغلب الاساتذة لايتوفرون على تكوين في هذا المجال ... منذ مدة ونحن نسمع بهكذا تعليم وننتظر تكوينات التي كانت تتقتصر على - لجداتو فلمعرووف - كما العادة ...كما قلت في البداية عن نفسي مستعد للحضور والاسهام لكن لا ارى نتيجة... من جهة ثالثة الحل هو انشاء الله بعد زوال هذه النكبة و العودة السالمة لجميع فلذات اكبادنا ...حصص اضافية للدعم ...وان اقتضى الامر نمدد الدراسة الى متم شهر يوليوز ...المهم نحن وطنين نحب وطننا وابنائنا وقبل ذلك نخاف ربنا ... وفي الختام نسال الله العفو والمغفرة وان لايواخذنا بما فعل السفهاء منا وصلى الله على حبيبنا محمد .
سفياتي
النفاق
وفرتو حتا الاقسام فين اقراو التلاميد في الضروف العادية ووسائل النقل للمدارس في القرى والمدن النائية بقا لبوكم غير الدراسة عن بعدباش بالتلفازة ولا الراديو طلبة الجامعات ليست لهم عاد الميزة بفيتو دابا توفروها الإبتدائي لاغلب المعلمين اميبن باستعمال الحاسوب