قوات الأمن تقمع الأساتذة المجازين وتحدث إصابات خطيرة في صفوفهم (فيديو)
- عبد الرحمان الحمد أخبارنا تدخلت قوات الأمن اليوم بهمجية مطلقة ضد الأساتذة المجازين المطالبين بحقوقهم في الترقية ...وقد اعتقلوا مجموعة من المناضلين الشرفاء لا لشيء إلا لأنهم صدعوا بالحق بحناجرهم أمام باب السفراء...كما حدثت مجموعة من الإصابات والجروح المتفاوتة الخطورة...وفيما يلي نقدم لكم بعض الأشرطة التي استطاع بعض الشرفاء التقاطها..
وأمام هذا الإصرار من جانب الدكاترة المعتصمين اتصلت الجهات الرسمية بمسؤولي النقابات على أساس أن يمنح المعتصمون الجهات المعنية فرصة لبحث الحلول الممكنة. وعلى الرغم من انسحاب المعتصمين لم يلتحق الكاتب العام للوزارة... وبعد أخذ ورد امتد إلى وقت متأخر من ليلة أمس استجاب المعتصمون لوعد الجهات المسؤولة باستئناف الحوار مساء يومه الخميس 24 مارس على الساعة الرابعة مساء للنظر فيما إذا كانت جادة في الحوار أم هي المناورة. ومعلوم أن دكاترة التعليم المدرسي يخوضون اعتصاما مفتوحا أمام وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي بالرباط منذ 18 فبراير المنصرم مطالبين بتغيير إطارهم إلى إطار أستاذ التعليم العالي. وبدورهم الطلبة المجازون المعطلون نالهم نصيبهم الوافر من التدخل الأمني، إذ تدخلت السلطات في حقهم في وقت كانوا يمارسون حقهم الطبيعي في الاحتجاج أمام البرلمان، وذلك بدعوة من "المجموعة الوطنية للمجازين المعطلين".
qddour from Smara
ها هي بوادر الاصلاح صارت تلوح في الافق.هذا الذي وعدنا في تاسع مارس وهذا ما احتجت عليه جحافل الشعب لما خرجت ونددت به.ان الدساتير وان تغيرت فان العقلية القمعية و المقاربة البوليسية لاتزلان ضاربتان بالجدور في قلب النظام.ما هكذا تورد الابل يا عمر,ما هكذا يواجه كل من قام مطالبا بحقه.لقد ابان الاساتذة ي كل محطاتهم النضالية عن قمة الحضر وها هو تحضرهم يجابه بالة الرفس والكسر تحت رحمة الهراوات .واقع يدعونا,او بالاحرى يدعوني لاعيد ترتيب اوراق الانتماء وحب الانتماء والاستعداد للموت من اجل الانتماء,في بلد الحرية فيه في اتجاه مجرى الماء تابى الا تسير نحو الحضيض
أبو عوف
نلتم ما تستحقون ونتمنى لكم المزيد من العصا لتعودوا إلى جادة الصواب، نرجو أن تكون الوزارة والسلطات حاسمة في حق من أضاع أبناء الشعب إنكم لا تتقنون سوى الاحتجاج والمطالبة بالترقية والأجر مع ان خبراتكم هزيلة و عملكم أهزل. على الجميع ان يطبق القانون بلا هوادة لإنقاذ مصير التلاميذ. اخرجوا أيها الوزارة من صمتكم وخيروا هؤلاء بين الطرد او العودة فورا إلى عملهم لقد تجاو الظالمون المدى.
mghribi
اننا في بلد واحد والتراجع الملاحظ في قطاع التعليم ماهو الى نتاج لسياسة هده الدولة ونحن كمجتمع مدني نجني تمن سكوتنا وتصويتنا على الاحزاب واتمنى الا ننسى ان رجل التعليم له ايضا ابناء يستاء لمستواهم التحصيلي للمعرفة من هنايتبين ان المشكل غيرتعلق بالستاد بل بالمنضومة ككل وما التعليم الى جزء صغير م^ بين عدةمكونات كالصحة و النقل و الائحة طويلة وببقى الحل هوالنضل كاانا صمتاوتحميلا للمسؤوليات بدون وجه حق تحية لاسرة التعلية تحية اجلال و تقديرللكل النااضلين
qddour from Smara
يبدو جليا من قولك انك ربيت تحت طائلة العصا وانك من ابواق المنطق البوليسي. امثالك ومن على شاكلتك في نمط التفكير,هذا ان كنت تفكر,ممن يصفقون للظلم تكرسون واقع المهانة والذل وهو واقع لا نرضاه؛ فاذا ارتضيتموه لانفسكم فانعموا فيه وكونوا خدما ركعا لاسيادكم البوليسيين.اذا كان الاستاذ ذليلا فقد ابنت عن انك اذل,وان كنت تظن ان الهراوات يستثنينا عن المضي قدما فانت اجهل، ثم اننا باقوالكم لانحفل،فافتحوا اعيرة افواهكم وليشهر البوليس عصيهم فنحن صامدون حتى نسترد حقنا الذي بالعنوة غصب
اب
اللهم ان هدا منكر, فالاستاد ابي الروحي مهما كان ف الاستاد قد يكونه غدا ابني او اخي او ابن اخي او احدا من عائلتي او اصدقائي او ابن بلدتي فينفع معنويا و فكريا و ماديا كل قريب كما لهم الفضل الكبير الان في توعية و تنمية بلدتي و احيائنا,فرايتهم يشتركون في جمعيات التنمية فضحوا بوقتهم و بمالهم و لـم يبخلوا بعلمهم,ابناءهم بين ابنائنا,فأين يدرسون ابناء الاٌمرين ب ضربهم؟ هم الدين ليس لديهم مايضعونه,فهؤلاء القتلة لايشاركون لافي التنمية ولا في التوعية وانما يخربون البلاد وحقوق العباد،ويتبجحون بالوعود الكادبة و يلهينا سراب الامل الى يوم يبعثون وهم يتمتعون على حسابنا
استاذ
هذا التدخل في حق الاساتذة دليل على قمع و تسلط و استبداد الدولة و اجهازها على الحقوق القانونية للموظف ,كرهت هذا العنف و اتمنى ان يحدث تغيير في ارض الواقع و ليس الاصلاح كوعد