ورد الآن...وزارة التربية الوطنية تتخذ قرارا جديدا يهم تلاميذ السلك الابتدائي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
أصدرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، بلاغا جديدا توصلنا به قبل قليل تعلن من خلاله عن القرار الجديد الذي اتخذته والذي يهم بالخصوص تلاميذ السلك الابتدائي.
وقالت الوزارة في بلاغها الموجه إلى التلميذات والتلاميذ وأوليائهم والأطر التربوية والإدارية وكافة المواطنات والمواطنين، أنها ستشرع في توزيع كراسات للدعم التربوي والتعلم الذاتي تهم اللغة العربية والرياضيات واللغة الفرنسية، مجانا، على مليون تلميذ(ة) يتابعون دراستهم بالمستويات الست للسلك التعليم الابتدائي بالمناطق النائية بالمجال القروي والمناطق ذات الخصاص بجميع أنحاء التراب الوطني، وذلك خلال الأسبوع الرابع من شهر ماي 2020.
وأضاف البلاغ أن هذا الإجراء يأتي في إطار ضمان الانصاف وتكافؤ الفرص بين جميع التلميذات والتلاميذ، حيث من شأنها أن تشكل دعامة تربوية جديدة للتلاميذ الذين وجدوا صعوبة في متابعة الدروس عن بعد وذلك من أجل دعم مكتسباتهم وتعلماتهم.
وأكدت الوزارة أن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين ستقوم بتوزيع هذه الكراسات بتنسيق مع السلطات المحلية وذلك بعد طبعها، وذلك في احترام تام للتدابير الاحترازية والوقائية من تفشي جائحة كورنا المستجد "كوفيد 19" واتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة للحفاظ على صحة وسلامة المشرفين على عملية التوزيع وكذا المستفيدين منها من التلميذات والتلاميذ من خلال التقيد بقواعد النظافة وإخضاعها لعملية التعقيم.
وأشارت الوزارة إلى أن هذه الكراسات تم إعدادها بتعاون مع الجمعية المغربية للناشرين، استكمالا وتعزيزا لعملية "التعليم عن بعد" التي أطلقتها الوزارة من خلال بث "الدروس عن بعد" عبر القنوات التلفزية الوطنية والأقسام الافتراضية والمنصات الرقمية، كتدبير وقائي للتصدي لتداعيات تفشي وباء كرونا فيروس "كوفيد 19»، وحماية لصحة وسلامة التلاميذ والأطر الإدارية والتربوية، وكذا من أجل ضمان التحصيل الدراسي والاستمرارية البيداغوجية لجميع التلميذات والتلاميذ.
وشكرت الوزارة في الختام الجمعية المغربية للناشرين على إسهامها في إنجاز هذا العمل القيم في أسرع وقت ممكن، وانخراطها الإيجابي في تعزيز حظوظ تلاميذ وتلميذات المناطق النائية في الدعم التربوي خلال فترة الحجر الصحي الذي تعرف بلادنا وتوفير فرص تعلم متكافئة بينهم وبين جميع المتعلمات والمتعلمين.
توضيح
العبث
نحن ننتظر انهاء السنة الدراسية و تاجيل الامتحانات الوطنية و الجهوية لشتنبر مثلا لتخفيف الضغط على الاباء و التلاميذ و هؤلاء يبخثون عن كيفية تبذير المال. هل اذا تم انجاح تلاميذ الابتداىي سيسبب عرقلة لنظام الدولة و تعويض الدروس خلال حصص الدعم لشهر شتنبر. و حذف الفقرات الني يدون فائدة و التي ترهق كاهل التلاميذ
Youssef
Teacher
Ils ne les utiliseront pas soyez en sûr. Rien au monde ne peut remplacer l enseignant et son rôle dans la formation e l orientation de l élève. Cet enseignement à distance j me demande pourquoi les gens ne veulent ils pas déclarer q c un échec total et q c une perte de temps exception faite des cours cademiqjes parce que à distance ou dans l emphi c pareil l enseignant dispense le cours sans aucun e hange parfois avec le public. J crois q les mesures prises c juste pour faire plaisir aux gens et pour contenir la colère des parents. Arrêtons ces absurdités et prions Allah pour que cette pandémie disparaisse à jamais. لسنا صريحين مع انفسنا فيما نقوم به. Le travail fait par k enseignant avec ses élèves sur watsap est qd même louable autre chose me paraît q c du n importe quoi. J suivais les cours sur les chaînes de télévision . Pour la révision c d accord mais le considérer comme alternative a ce qui se fait en classe c de l utopie
Mrzook
[email protected]
والله ان هذا القرار تعبير صريح عن الارتجالية و التخبط الغير المعقلن للوزارة من جهة و تعبير عن ما جىت به العادة في تبدير الاموال العمومية السائبة.
طارق
شاهد
خسهوم يوزعو مع كل كتاب استاذ...زعما بقات في الكتب...راه الدراسة في الفصل ماشي عن بعد او قرا كراسة و راك قريتي.....حتارمو عقول الشعب....و قررو ايقاف التعليم على الاقل بالنسبة للابتداءي...راه حشونة تقولو نعطيو ولاد 7 سنين الهاتف باش يقراو....و نخرجوليهوم على عينيهوم...باش تبقا وزارتكوم عاجبها الحال على ظهر صحة ولادنا..
يتفننون في تبذير المال. في ظل هذا الأزمة كان الأجدر الحيلولة دون هدر المال العام. التلاميذ استفادوا من 75%من المقرر وهذا يكفي إن يتذكرون فعلا ما سبق وأن تعلموه. خصوصا مع هذا الجيل الذي يهتم بالتحصيل العلمي إلا القلة القليلة جدا. الأزمة ليست في توفر المعلومة الازمة في الارادة والرغبة في التحصيل.
مواطنة
واجب معرفة الحالة النفسية للتلامبذ
ما دام تلاميذ السادس ابتدائي ينجحوا دائما كاملين كل سنة ، علاش ضروري يدوزو الامتحان هاذ السنة ؟ خصوصا ان الامتحان يتطلب مجهودات كبيرة ومصاريف كثيرة يمكن الاستغناء عنها في هذه الظرفية الخاصة .اما الحالة النفسية للتلاميذ بجميع المستويات واستعدادهم للإمتحان فهي تحت الصفر..
فؤاد
السراب
كل همهم هو كيف يخسرون الميزانية ولا يهمهم صحة الإنسان. كنت أتمنى أن أسمع على الاقل إعفاء هده الفئة الهشة صحيا من الدراسة ولكن اليوم تأكدت انهم يريدون أن لا تضيع ميزانية السنة.