"أمزازي" يؤكد: امتحانات الباكلوريا بتدابير جديدة تماما شهر يوليوز القادم واحتمال إجرائها بالساحات والملاعب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
قطع وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي الشك باليقين بخصوص مصير امتحانات الباكلوريا لهذا الموسم في ظل الوضع الاستثنائي الذي تعرفه بلادنا بسبب تفشي فيروس كورونا، حيث أكد أمام أعضاء مجلس المستشارين أن تلاميذ السنة الثانية من سلك الباكلوريا سيجتازون الامتحان الوطني في الثالث من شهر يوليوز القادم، بينما تلاميذ السنة الأولى سيجرون الامتحان شهر شتنبر.
وأكد أمزازي على أن اختبارات السنة الثانية باكلوريا ستجرى بعد اتخاذ مجموعة من التدابير والإجراءات الصحية الصارمة، في مقدمتها تعقيم مختلف المرافق التي ستجرى فيها الامتحانات أكثر من مرة في اليوم مع توفير الكمامات الوقائية ومواد التعقيم وأجهزة قياس الحرارة والعمل على احترام التباعد الاجتماعي عبر التخفيف من عدد المترشحين بكل قاعة واستعمال فضاءات شاسعة والقاعات الرياضية أيضا.
واعتبر الوزير أن كل هذه الإجراءات تأتي لضمان السلامة الصحية للتلاميذ والأساتذة والأطر الإدارية المشرفة على الامتحانات.
علي
من الصعب اجتياز الامتحان الوطني
ان اجتياز الامتحان الوطني في الفضاءات المفتوحة من ملاعب و ساحات امر صعب للغاية نظرا لعدة اكراهات قد تواكب هدا الاستحقاق الوطني و منها ارتفاع درجة حرارة الجو في بعض المناطق الجنوبية و الجنوبية الشرقية و بعض المناطق الداخلية للمملكة . اضافة الى الطوارء المناخية التي قد تحدث من زوابع رملية او رياح قوية او زخات مطرية قد يعرقل عملية الامتحان ومن بين الاقتراحات هو توسيع عرض الامتحان من خلال استعمال جميع المؤسسات التعليمية من الابتدائي الى التاهيلي و تقريب اماكن الامتحان للمترشحين دون تركهم للتنقل نحو مركز الامتحان الموحد
علي
من الصعب اجتياز الامتحان الوطني
ان اجتياز الامتحان الوطني في الفضاءات المفتوحة من ملاعب و ساحات امر صعب للغاية نظرا لعدة اكراهات قد تواكب هدا الاستحقاق الوطني و منها ارتفاع درجة حرارة الجو في بعض المناطق الجنوبية و الجنوبية الشرقية و بعض المناطق الداخلية للمملكة . اضافة الى الطوارء المناخية التي قد تحدث من زوابع رملية او رياح قوية او زخات مطرية قد يعرقل عملية الامتحان ومن بين الاقتراحات هو توسيع عرض الامتحان من خلال استعمال جميع المؤسسات التعليمية من الابتدائي الى التاهيلي و تقريب اماكن الامتحان للمترشحين دون تركهم للتنقل نحو مركز الامتحان الموحد
سعيد
لا تكافؤ المناخ والجغرافيا
مرة اخرى خرجت الوزراة عن منطق المساواة وتكافؤ الفرص كما جسدته عبر التعليم عن بعد دون نمكين التلاميذ والاساتذة والطلبة بحواسيب وهواتف جيدة مجانا وانترنت بصبيب جيد وعال ومجانبة. هذه المرة تقرر تنظيم الامتحانات في جو حار جدا بالجنوب والجنوب الشرقي.
يتبع
عجيب
بالملاعب والمسابح والقاعات المغطات لكن من فضلكم بدون جمهور وحكام من الفيفا لما لا أودي الله يهديكم وتناسيتم درجات الحرارة التي تصل إلى أكثر من 40درجة لا أدري كيف يفكر المسؤول المغربي قيلو وليداتنا وديرو سنة بيضاء وهنيونا راه المشكل يتعوض لكن صحة أبنائنا فوق أي آعتبار غير حاربوا كورنا وما يكون غييير الخير إنشاء الله