أمزازي يدخل على الخط ويلتقي فيدرالية جمعيات الآباء لنزع فتيل توتر القطاع الخاص

القانون

المؤسسة الخصوصية شركة اي مشكل مع آباء التلاميذ يحل في المحاكم. والقانون واضح. وليس لأي أحد الحق في مقترح. التأمين. الدي يؤدى وبدون وصل كتب عليه التأمين حيت يكتب عليه مصاريف الدخول المدرسي. ليس هناك تبليغ من عون قضاء من المؤسسة الخصوصية 3 أشهر قبل. مع نصف التأمين. فالمحكمة تنتضر. والمدرسة العمومية تنتضر. وسف ننتصر. باح قاقا احاضر استاذتي.

متضررة

إذا صح الخبر وتم اللقاء نطلب من السيد الوزير إجبار المؤسسة الخاصة على أداء أجور أساتذتها فإنهم لم يتوقفوا عن العمل عن بعد بإمكاناتهم الخاصة.

مغالطه

انهم شركات اغلبهم و ما عليهم الا ان ياخدوا سلف أكسجين و يتركوا المواطن. اما المواطن ما يلزم به هو ثلث المبلغ حسب تكييف ما جاء بالجريدة الرسمية عدد4798 تاريخ25ماي2000.

التدخل هو اجبار هؤلاء الشناقة تجار التعليم على إعفاء الآباء واولياء التلاميذ من أداء اشهر مارس أبريل ماي يونيو وأداء أجور المعلمين واجبارهم على تخفيض اسعار التمدرس والتسجيل والتامين مع اشهارها للعموم الشروع في عملية افتحاص شامل لكل المدارس الخاصة حتى يطلع العالم كله على مزاعمها بأنها تعاني نقص السيولة كيف لمدرسة اشتغلت لسنين وتوقفت ثلاثة أشهر تدعي الأزمة قمة الاستخفاف والاستهتار

المطلوب إحالة ملف نزاع المدارس الخاصة مع الآباء واولياء التلاميذ على القضاء لأنه الفيصل هؤلاء اصبحوا خارج سيطرة الدولة والمجتمع تغولوا كثيرا مستغلين فراغ كبير في القوانين المنظمة للمدارس الخاصة وللعلاقة بينها وبين أولياء أمور التلاميذ وحتى مع الأطر المشتغلة معها والتي تستغل باجور زهيدة وغير خاضعة لقانون الشغل الملف متشعب كما ان هؤلاء يحضون بحماية حكومة مشكلة كلها من ملاك المدارس

م

غريب امر هذا الوزير فهو اول من شجع على التعليم الخصوصي، علما أن التعليم الخصوصي أقبح من فيروس كرونا فهو ينخر المنضومة التربوية كما تنخر دابة الأرض الخشب..الحل بالرقي بالتعليم العمومي ولا شيء غيره

المطلوب حماية اباء التلاميذ والمعلمين والمعاونين من بطش اصحاب المدارس الخاصة ولاثقة لنا في وزير التربية الوطنية لأنه اصطف الى جانب اللوبي المشكل للمدارس الخاصة واعلنها صراحة فوق منبر البرلمان نريد تدخل جلالة الملك المعظم لحماية شعبه الوفي من استغلال بشع للمعلمين والمعلمات وكذا أولياء أمور التلاميذ من قبل ملاك المدارس الخاصة الذين لاهم لهم سوى تكديس الأموال على حساب المعلمين والاباء على السواء مقابل خدمات متردية مستغلين غياب تام ومقصود لمراقبة الدولة

مكناس

نطلب من السيد الوزير التدخل العاجل في جشع المؤسسات التعليمية الخصوصية التي لم تأخذ بعين الاعتبار الناس المتضررة بجاءحة كوفيد 19 والحسم بقرار في صالح أولياء الأمور و شكرا

واجب التأمين

من هنا يتضح أن هذه المؤسسات التي تستخلص واجبات التأمين عند كل دخول مدرسي تكذب على الناس فما دور هذه الأموال الطائلة التي تجنيها ؟

واجب التأمين

من هنا يتضح أن هذه المؤسسات التي تستخلص واجبات التأمين عند كل دخول مدرسي تكذب على الناس فما دور هذه الأموال الطائلة التي تجنيها ؟

اين المشكل

اذا کنت لم تستطع اداء الواجب المدرسي .وانت کنت في الامس القريب تتباهی بانک تُعَلم ابناٸک بالمدرسة الخصوصية ليس لجودة التعليم وانما عناد ومنافسة مع الاهل والجيران .والان تصرح بانک تدفع نصف الراتب علی التمدرس وتطالب بالمدرسة العمومية التي کانت ولازالت بجودة عالية المشکل ليس في المدرسة وانما في الاباء وضغط زوجاتهم عليهم .الله يكون في عون الاباء

اين المشكل

اذا کنت لم تستطع اداء الواجب المدرسي .وانت کنت في الامس القريب تتباهی بانک تُعَلم ابناٸک بالمدرسة الخصوصية ليس لجودة التعليم وانما عناد ومنافسة مع الاهل والجيران .والان تصرح بانک تدفع نصف الراتب علی التمدرس وتطالب بالمدرسة العمومية التي کانت ولازالت بجودة عالية المشکل ليس في المدرسة وانما في الاباء وضغط زوجاتهم عليهم .الله يكون في عون الاباء

جهل

كان من الأخرى على جمعية الاباء.... مناقشة القانون التنظيمي لجمعية الآباء الدي تحدت عنه القانون الاطار ولم تصدره الوزارة الى حد الان فليعلموا هؤلاء الذين يسبحون في الماء العكر مم حق اي مؤسسسة تعليمية ان ترفض حتى الدخول معهم في اي حوار.

جهل

كان من الأخرى على جمعية الاباء.... مناقشة القانون التنظيمي لجمعية الآباء الدي تحدت عنه القانون الاطار ولم تصدره الوزارة الى حد الان فليعلموا هؤلاء الذين يسبحون في الماء العكر مم حق اي مؤسسسة تعليمية ان ترفض حتى الدخول معهم في اي حوار.

الاباء متضررون من هذا الوضع

مزازي بالامس القريب قبل استوزاره احتج أمام إحدى مؤسسات التعليم الحر للبعتة الفرنسية لفرضها زيادات في رسوم التمدرس يجب استحضار هذا و العمل على انصاف اباء و أولياء التلاميذ و تخفيف الاعباء عليهم لا يمكنهم تأدية مصاريف عن خدمة تمدرس ناقصة قدمت عن بعد لم يتم استشارة رغبة الاباء فيها و لا تدخل ضم العقدة التي تجمعهم مع ارباب المدارس اي التربية و التعليم داخل المؤسسة بما يشمل ذلك جميع الأنشطة و الخدمات المقدمة التلاميذ حضوريا. الاباء مستعدون لأداء جزء مما تطالب به المؤسسات يكافىء مصاريف اجر الأساتذة و العاملين كنوع من التضامن (بحساب بسيط ستجد ان هذه المصاريف لا تتجاوز نسبة قليلة مقارنة بالمداخيل) الاباء متضررون اكتر من اصحاب المدارس الاغنياء و لايمكن ان " نزيد الشحمة في ضهر المعلوف" كفى.

لحظة للتضامن

هاد مؤسسات التعليم الخاص هي كذلك مشروع تجاري ... و ماشي عيب انها تطالب باحترام التزامات في اطار القانون ... هي مطالبة باداء اجور سائقي سيارات النقل المدرسي و المرافقات و الاساتذة و لي بالرغم من توقف الدراسة استمروا فالتدريس عن بعد و لكن الا هي التزمات بهاد شي كولو بوحدها بلا ما يكون عندها مدخول اكيد غادي تسد و يتسبب ليها هاد شي في افلاس ... و الناس نهار التزمو مع هاد المدارس راهوم التزمو التزام سنوي ماشي التزام ديال شهر ... انا فنظري يدرسو الحالة ديال كل اسرة مثلا لي توقف ليها المدخول تعفى من الاداء و الدولة تأدي للمؤسسات جزء من واجبات الاسر الضعيفة او التي لم يعد لها دخل على ان تتنازل هذه المؤسسات عن الجزء المتبقي

عجيب امر المغاربة ما يخلصو المدرسة ما يخليو الدولة تساعد المدارس اوا باش غا يتخلصو الموظفين و واجبات الكراء ووووو كرونا غا تسالي و سوف تخسرون علاقتكم بالمدرسة

الواقعي

كيف يعقل ان بحدد مبلغ التأمين في 10درهم بالمؤسسات العمومية ويتجاوز في الخصوصي 500درهم ..ولا يعقل ان تحدد رسوم التسجيل واعادة التسجيل في 70درهم بينما تحدد في هذا القطاع ب600درهم فاكثر ...ولايعقل ان يثقل الاباء عند بداية كل دخول مدرسي بمستلزمات مدرسية كاوراق النسخ ومواد التنظيف وادوات مدرسية تتجاوز حاجة الاستعمال لغرض استعمالي الاداري في المؤسسة ...لا يعقل ان يستغل الخواص عامليها بأجور منخفضة 1200الى4500درهم مع طول ساعات العمل ...ايها السادة لو كانت الدولة تضمن خدمة عمومية جيدة وفي ظروف مريحة لاطقهما ومرتفقيها لما هاجرها الناس حتى ولو فرضت اقساط شهرية مناسبة على متعلميها

اين الثروات التي راكموها طيلة السنوات وهم مستفدون من كل التسهيلات واستغلال الشغيلة؟ حان الاوان ان يخضعوا للمحاسبة الضريبية على السنين الماضية وماجمعوه بغير حق (خدعة التأمين، خدعة مصاريف التسجيل بدون حق، الاستفادة من أطر المدرسة العمومية ووو....). لاوجود اي مدرسة خصوصية افلست. لقد ساهموا في افلاس الاسر.

الداه

حل هذا المشكل سهل جدا وهو ان خدمات المدرسة الخصوصية تتمث في 3 انواع من الخدمات وهي استقبل التلاميذ و مراقبتهم وتقديم الدروس إليهم وحيث ان الخدمتين الاوليتية لم تقدما بسبب كورونا والحجر الصحي فلا يحق للمدرسة استخلاص واجباتها لان المؤسسة لم تبذل اي مجهود في هاذين البابين. وتبقى الخدمة الأخيرة وهي تقديم الدروس حضوريا وعرضت بالدروس عن بعد. بمعنى انه في جميع الأحوال لايمكن أن يؤدي الآباء عن الخدمتين المعطلتين مهما حصل كما أن الآباء وتظامنا مع المؤسسة يجب عليها تؤديك الثلث نظير الخدمة المتبقية وان كانت ناقصة حتى تتمكن المؤسسات من تأدية أجور اساتذتها على الاقل وان استدعى الأمر مساعدتها من طرف الدولة عن طريق صندوق كوفيد في تقديم إعانة للاعوان الاداريين والسائقين وهذا لن يكلف الكثير. اعتقد حازما ان هذا الحل مقبول ومعقول جدا يجب أن يقبل به الجميع لان الأمر اذا وصل إلى المحاكم فأن المؤسسات الخصوصية ستخصر الكثير. كما يجب على المشرع الاجتهاد في النصوص القانونية المنظمة للعلاقة بين المؤسسة واباء وامهات التلاميذ بادراج حالة الكوارث في هذا القانون تحسبا للمستقبل وبهذا ينجح الجميع. والله المستعان