فيسبوكيون يطلقون حملة "هجرة جماعية" ردا على "جشع" أرباب مؤسسات تعليمية خاصة

عوض دفع اكثر من 2000 درهم لمصاصي الدماء ادفعو 100 درهم لكل واحد منكم الى محامي وهو سيتكفل بالقضية و انتهى الامر

الهجرة الجماعية هي الحل

لا مناص من الهروب الجماعي . اصلاح التعلبم العمومي مسؤوليه الاباء يدا في يد جمعية الاباء مع مدير المدرسه العموميه ومع المعلمين لرد الاعتبار للمدرسة .

Bouzni9a

المدارس الخاصة لقات السيبة

المدرسة العمومية

إسبانيا ليست هي المغرب في ما يخص جل النواحي ورغم ذلك فالكل يتمدرس في المدارس العمومية وبنظام توقيتي من 8,30 إلى 2 بعد الزوال.زد على هذا الجيل الذي حمل المشعل في المغرب ووصلوا لأعلى المناصب من مهندسين وأطباء ووو كلهم أبناء التعليم العمومي.زمان الطلبة الذين يدرسون في المعاهد الخاصة هم المطرودون من العمومي،الحين أصبح العكس يتباهون بالخصوصي وتبين في الأخير أنها لعبة تجارية لاغير،كيف لمدرس بدون شهادة بكالوريا وبدون خبرة أن ينفع الطلبة،كل هذا واضح جليا بأن الحكومة متواطأة مع هؤلاء،على الاباء مراجعة أفكارهم والرجوع للمدرسة الأم،المدرسة العمومية.

الجهل مصيبة

الحل الاكثر واقعية هو مساهمة الآباء في التعليم العمومي حسب الدخل الفردي. مثلا التعليم الخاص يضم حوالي 600 الف تلميذ. لو دفع هؤلاء 200 درهم شهريا للطفل سيوفر للدولة 120 مليون درهم شهريا. و هو مبلغ كافي لتحسين و تجويد الخدمات في التعليم العام. و يمكن لهدا المبلغ ان يرتفع حسب الدخل مع اعفاء دوي الدخل المحدود. هكدايمكن توفير مؤسسات و توظيف اطر تعليمية و كدا تحسين ظروف عملها. والكل رابح. اما اصحاب المؤسسات الخاصة فهم مقاولون يمكنهم التوجه للبناء او الفلاحة او الاستثمار في السياحة او صنع الكمامات.

لأ حبيب لا والي

نعم الذين يدعون لمقاطعة التعليم الخصوصي هم أول من سيدعون أولادهم للبقاء في الخاص. و شكرا

صعب تنزيل هذا القرار

إذا كان أكبر مشاكل التعليم العمومي هو الاكتضاض أصلا بالإضافة إلى الضعف الكبير في إتقان اللغات ونقص المعدات البيداغوجية والغيابات المتكررة للاساتدة ناهيك عن بنسبة النجاح في الباكالوريا التي لا تتجاوز 45 % بالنسبة لتلاميد المدارس العمومية بينما نتجاوز 90 % بالنسبة للتلاميد المدارس الخاصة أظن أنه من الصعب تنزيل قرار المقاطعة على أرض الواقع

هل من الممكن الاتفاق بدعم المؤسسات العمومية

هل من الممكن الاتفاق بدعم المؤسسات العمومية عوض دفع مبالغ التمدرس لمصاصي الدماء. بمعنى الا يمكن دفع هده الاموال للقطاع العمومي والإلتزام هذا الأخير بجودة التعليم

الهجرة

المدرسة العمومية ما زالت تتصدر صدارة النتائج ومن خلال احصاء بسيط نجد ان التلاميذ الذين يحصلون على معدلات ممتازة درسوا بالعمومي فمن خلال تجربتي كنت ادرس ابنائي بالمؤسسة العمومية مع دعمهم من طرف أساتذة أكفاء فلله الحمد نجحت الخطة كما اعرف تلاميذ ولجوا أحسن المعاهد ودرسوا بالعمومي لنرد الاعتبار ونتف في المؤسسة العمومية ولن يخيب أملكم ، هناك اكراه واحد في نظري يطرح بالنسبة للأمهات العاملات يتعلق بغياب الأساتذة مما يجعل التلميذ عرضة التسكع

خدوا العبرة لإنقاد البلد

ليحفر شي حفرة كيطيح فيها.

المغرب ديما لفوق

ماشي كاع لي تيقرا فالخاص راه تيخرج عبقري راه لي تيحصل على اعلى نقاط فالمغرب تيقراو فالعمومي للاسف اولياء التىاميذ يحساب ليهم الى ولدهم قرا فالخاص مستقبلو مضمون وغيخرج مجهاد فحين الحقيقة التلميذ هو المسؤول على علمه وجهله وخا يقرا حتى فالمريخ الوالدين يقريو ولادهم فالعمومي ويتابعوهم ويراجعو معاهم

اوا عاونا الوكن

داروا ثروات سمينة تجار الازمة هولاءولم يشبعوالجشعهم الكبير الله ينعل لما يحشم اصافي

يكون افضل لو ان اصحاب هذه الحملة يتكلموا على القطاع الخاص بصفة عامة ( مدارس، مصحات ، نظافة، أمن، نقل...) اما انهم يتكلموا فقط على التعليم فهذا ما شي منطقي... يبقى فقط القطاع العمومي في كل شيء... هيهات هيهات...الدولة شحال غاديا توظف من واحد. و الاكثرية ما غاديش يدير خدمتو ...و نشغلوا مفتشين كثار ...و بزاف منهم مايديروش خدمتهم ...و زيد الما زيد الدقيق... علاش؟ لأن الناس اللي متضررين ما كيلجؤوش للقانون بالعكس كيلجؤوا للتحريض...و التحريض يعاقب عليها قانونا...

اذا كانت هيئة التدريس في القطاع الخاص من ابناء هذا الوطن ،اذن ما هو الفرق بين العام والخاصٍ؟

هيا الى الامام من اجل تعليم ناجح وغير مكلف يجب تعاون الجميع من اجل النهوض بالتعليم العمومي

سحابة صيف

التعليم العمومي لا يمكن إصلاحه بالكلام و التعاليق في مواقع التواصل الاجتماعي ،ثم أن من يسجل أبناءه في مدرسة خاصة مجبر و مرغم بحكم الواقع و ظروف عمله انت لا تستطيع أن تجد مؤسسة عمومية في إحياء اسمنتية بطولها وعرضها واذا وجدت فهي اما بعيدة أو تعاني من مشاكل مزمنة لعل أبرزها الاكتضاض وعدم مواكبة الأباء لأبنائهم وضعف البنية التحتية ،كل هذا استغله بوشكارة لصالحه وسن سكاكيينه ،وهو للعلم ليس الا ما سيقع و يقع في الصحة ،لقد فتح الباب لبوشكارة للاستثمار في الصحة وفتح المصحات .هاك ارى ما فيها حزارة ،ثم أن من يدعوا للانتقال إلى العمومي سيجد ابنه نفسه في عالم آخر قد يشكل له صدمة نفسية تؤدي به إلى نتائج لا تحمد عقباها .وانا واحد من هؤلاء سلمتهم رقبتي منذ 2005الى اليوم .و للاخبار انا لا اسأل عن الواجب لحمي مات عليي ،ذهبت لأداء الواجب فارجعوا لي مبلغا مهما من المال قالوا لي لقد خفضنا التسعيرة ،واعفينا المستويات التمهيدية .شكرتهم و أدبرت قافلا .

المدارس الخاصة

ينجح عدد كبير من التلاميذ في الباك لأنهم في المدارس الخصوصيةيحصلون على 19 في المراقبة المستمرة .انا نقطهم في الامتحان الوطني فهي متدنية جدا والدليل على ذلك ان أول نقطة في الامتحان الوطني يحصل عليها تلاميذ وتلميذات العمومي .وليس بعيدا ان يكون لوبي مصاصي الدماء هو الذي فرض المراقبة المستمرة.

رد على صاحب التعليق رقم 7

رد على صاحب المقال رقم 7.أولا سامحني على الرد فالعمر تجاوز الستين.البكالوريا في أيامنا كان فيها الكتابي وبعد النجاح الشفوي.الثانوي حتى لو نجحت لابد من شهادة البروفي حتى يتسنى لك اجتياز المباريات.النسبة التي قلت أخي لا تهم لأن فيها امتحانات السنة وتنقيط الأساتذة،أما زمان حتى لو كنت تأتي طول السنة بعشرة على عشرة في الفروض لاتحتسب في الأخير.والمستوى ماشاء الله.درسنا الفرنسية عند معلمين فرنسيين في الإبتدائي،كنا نقرأ الجريدة باللغة الفرنسية ونحن في قسم الشهادة،دخلنا للسينما ونحن في قسم الملاحظة أو الأولى ثانوي ونفهم الفيلم الذي هو باللغة الفرنسية دون أن ندرس في المدارس الخصوصية.أقولها للمرة الأخيرة هي تجارة لاغير،لو جاء قرار ملكي صارم لإصلاح التعليم العمومي لنرى جل الآباء يتسارعون لتسجيل أبنائهم في المدارس العمومية.الملك وحده وليس المسؤولين لأن هؤلاء منهم من يمتلك مدارس خاصة.

الجودة

حتى التعليم الخاص يعاني من مشكل الجودة بسبب ضعف المعلمين الذين يعانون من هزالة الاجور والاستغلال البشع لاحل الا في تعليم وطني عام

ألا إني قد بلغت..

الدولة هي التي أضعفت التعليم العمومي لصالح التعليم الخاص لأن جل المنتمين للدكاكين السياسية من منتخبين و برلمانيين و مستشارين ووزراء استثمروا في التعليم الخاص و أولهم المهرج الأول سي عبد الإله بنكيران .. لذلك يبقى الحل هو إصلاح التعليم والصحة و السكن و التشغيل.. و الإستثمار في الرأسمال البشري.. و إلا فالجائحة القادمة ستكون إجتماعية.. وستأتي على الأخضر و اليابس.