تلاميذ ثانوية يحتجون بعد إقدام أستاذ من أصول جزائرية على بتر خريطة المغرب
من الأرشيف
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ مكناس
عاشت ثانوية "بول فاليري" التابعة للبعثة الفرنسية بمدينة مكناس، على صفيح ساخن مساء يوم أمس الثلاثاء، بعدما أقدم أستاذ فرنسي من أصول جزائرية، على الاستعانة بخريطة المغرب مبتورة من صحرائه، خلال حصة دراسية له أمام التلاميذ.
ووصف الإعلامي ورئيس التحالف المدني لحقوق الإنسان، عبد الرحمان بندياب تصرف الأستاذ بالهجين، حيث كشف في تدوينة له على صفحته الفايسبوكية، أن تلاميذ الثانوية المذكورة رددوا شعارات مؤيدة للوحدة الترابية، بعدما عمد الأستاذ المذكور والذي يدرس مادة الجغرافيا والتاريخ، إلى استعمال خريطة مجزأة للمغرب.
وتابع الحقوقي في نفس التدوينة أن الحصة الدراسية توقفت، الأمر الذي استدعى تدخل إدارة المؤسسة لتهدئة الوضع، خصوصا بعدما لجأ الأستاذ المذكور في تصرف لا مسؤول في ملاحقة التلميذات والتلاميذ إلى أقسامهم في الدروس الموالية، لحجز هواتفهم بعدما علم بكون بعضهم قد وثق للحدث بفيديوهات تم مسحها من طرف الإدارة.
مهاجر
حن ...تمحن ...
يجب على المملكة المغربية اغلاق كل ما هو تابع لفرنسا و في كل المجالات ......و مراقبة كل جزاءري و جزاءرية على ارض المملكة المغربية ...و لي خرج على الطريق يحاكم ......و كفى من الحشمة و الكرم على البراني في بلادنا .....مع يحترمنا و يقدرنا ....يحترم و يقدر و مرحبا والف مرحبا به بيننا ......
Taghzouti de Fès
[email protected]
Cet intrus et raclure doit être complètement chasse du territoire national et qu'il aille enseigner ailleurs ou chercher une bergerie de son mérite. Ce n'est qu'une crapule indigne de respirer l'air de notre beau pays ou d'apprécier la chaleur de son beau soleil.
Aze Aze
الا عداء
لا يستحق الطرد فقط بل تقديمه للسجن