ويتواصل التصعيد.. أساتذة العمومي يعلنون عن رفض قرار جديد صادر عن وزارة "بنموسى"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- عبد المومن حاج علي
يستمر مسلسل الشد والجذب بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والأساتذة تزامنا من الاضطرابات الأخيرة التي أحدثها إصدار النظام الأساسي الجديد بالجريدة الرسمية، حيث لازال أطر التعليم يخوضون إضرابات أسبوعية متقطعة كنوع من الاحتجاج على مضامينه، التي أضافت حسب تعبيرهم مهاما جديدة خارجة عن طبيعة عملهم.
وفي نفس السياق عبر مجموعة من الأستاذات والأساتذة عن رفضهم المطلق لمسك أرقام هواتفهم الشخصية بمنظومة ESISER التي جاءت بها مذكرة تنزيل خدمة الرسائل النصية بمنظومة مسار رقم 1293/23 الصادرة عن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بتاريخ 15 نونبر 2023 لكونها أرقام هواتف شخصية وليست ملكا للوزارة، محملين إدارة المؤسسات التعليمية كامل المسؤولية في حال أي استغلال غير مرخص لمعطياتهم الشخصية.
وجاء هذا الرفض بعد مراسلة وزارة بنموسى منتصف الشهر الجاري للمديرين الإقليميين ومديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، قصد تنزيل خدمة الرسائل النصية بمنظومة مسار تفعيلا للمذكرة الوزارية عدد 20-47 المتعلقة بتفعيل أحكام القانون الإطار 17-51 لمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي وخاصة الشق المتعلق بالمشروع رقم 18 الذي يهم تقوية منظومة الإعلام.
وطالبت الوزارة المديريات الإقليمية والأكاديميات الجهوية بدعوة مديرات ومديري المؤسسات التعليمية العمومية إلى العمل على مسك وتحيين أرقام هواتف التلميذات والتلاميذ وأولياء أمورهم بمنظومة مسار، وأرقام هواتف الأستاذات والأساتذة بمنظومة (ESISE-RH). وكذا القيام بحملات تواصلية وتحسيسية على مستوى المؤسسات التعليمية العمومية لفائدة الأطر الإدارية والتربوية والتلميذات والتلاميذ وأولياء أمورهم للتعريف بالخصائص الوظيفية ومجلات الاستعمال لهذه الخدمة.
متتيع مغربي
هواتف
بالنسبة لهواتف أولياء الامور مقبولة التواصل معهم حول أبناءهم.اما هواتف التلاميذ والتلميدات فهي غير مقبولة بتاتا تم ان ليس من الضروري ان يكون للتلميد هاتف خاص به. اما الأساتذة فالوزارة لها ميزانيتها الخاصة ممكن ان تعقد صفقة مع احدى شركات الاتصالات لتزويد الاساتدة المعنيين بهواتف لغرض العمل المدرسي كما هو معمول به في الكتير من المؤسسات العمومية والوزارية.اخرهم مجلس النواب الدي قام بتزويد اعضاءه يهواتف خاصة من اجل التواصل.لمادا الاساتدة وحدهم الدين لا تطبق عليهم متل هده الامتيازات؟؟؟
بلال
[email protected]
الفوضى ولات في هذه البلاد كلشي بغا يتخلص مزيان ويخدم غير شوية وخاص كلشي ينزل للأرض البرلماني تحيدلو النص في الراتب والوزير النص في الراتب وجميع المناصب العليا تحيدلهوم الثلث من الراتب وتقلص الفوارق في الأجور والرواتب والقطع مع الريع ويتعطى الاهتمام للشغيلة في جميع الميادين حيث هيا لي كتنتج ماشي أصحاب المناصب العليا.
مواطن
التسيب
القطاع يعيش تسيبا فضيعا ستكون آثاره على أبناء وبنات الشعب وخصوصا الفقراء منهم، فمستوى التعليم في تدني مزمن وجل الأساتذة الجدد لا تكوين لهم وبعض الأساتذة منهمكون في إعطاء دروس الدعم والوزارة الوصية تريد وتطلب من الأستاذ ما لا طاقة له به ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مصطفى
الديمقراطية
اسوة ببعض القطاعات التي تستفيد من الهواتف الذكية والامتيازات كعيد الأضحى والشهر 13و14 التاريخ سيشهد على هذه الخيانة في حق الوطن وأبنائه فالتعليم في جميع دول العالم يعتبر من بين الأولويات خط أحمر لا يمكن تجاوزه نطالب باعادة النظر وتنصيب أهل الاختصاص وليس من هب ودب أين الضمير وأبناء الشعب في الشوارع يحتجون على حق من حقوقهم وليس امتياز
مواطن
عامل بالمثل
عطي للأساتذة هاتف و طابليت من النوع الرفيع و أرقام خاصة بالعمل عملا بالمثل و أسوة بالبرلمانيين