انتهاء رابع جولات الحوار بين الحكومة والنقابات التعليمية وهذه مخرجاتها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- هدى جميعي
انتهت قبل قليل رابع جولات الحوار الاجتماعي بين الحكومة وممثلين عن النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، حيث أكدت مصادر مطلعة لموقع أخبارنا المغربية أن الأجواء لازالت مشحونة بين الطرفين، نظرا لمحدودية إمكانات الحكومة وسقف المطالب المرتفع للشغيلة التعليمية.
ووفقا لمصادرنا، فلم يتم لحدود الساعة التوصل لاتفاق مالي نهائي، وبالتالي فإن أي حديث عن مقدار الزيادة في أجور نساء ورجال التعليم يبقى مجرد تكهنات لا اقل ولا أكثر، في ظل عدم حل جميع الملفات الفئوية العالية، وفي مقدمتها ضحايا النظامين، وهو الملف الذي ستكون له الكلفة المالية الأكبر.
وتضيف مصادرنا أن الطرفين اتفاقا على مواصلة المفاوضات يوم غد الأحد، مع الإعلان ذات اليوم عن الاتفاق الذي تم التوصل إليه، وخاصة الشق المتعلق بتحسين الدخل والملفات الفئوية العالقة، مستبعدة إمكانية انتزاع أكثر من 1000 درهم شهريا من الحكومة.
استاذ مغربي
الحكومة في خبر كان
نفس خطأ النظام الاساسي كلفة باهضة والأستاذ بدون كرامة سنعيدها نظامكم الى المزبلة وكفى هل سنرضى بساعات عمل غير محدودة هل سنرضى بمهامات غير محدودة هل سنرضى بنسق ترقي كارثي وربما لن يترقى الموظف أبدا الى أي درجة الى بعد سنوات عجاف هل سنرضى بعطلة 22 يوم علما أن الموظفين يستفيدون من السبت كعطلة رسمية عكس الأستاذ وكل ساعة في المكتب تحسب بساعة ونصف لأن الأستاذ يبقى واقفا ويتكلم ويشرح ويراقب ويصحح... الخ اضافة الى العمل بالمنزل هل سنرضى بالمادة 1 و 2 لا والف لا، هيا وزعوا الثروة مرة اخرى على ملفات النقابات والنتيجة ضياع الأساتذة والتلاميذ
ملاحظ
لا للفئوية
من الاجدر بالحكومة معالجة الاجور بصفة شاملة لجميع موظفي الدولة بما فيهم المتقاعدين وان تقلص من الفوارق بين السلم 10 و11 وخارج السلم فما دام الجميع يقوم بنفس العمل لما كل هاته الفوارق ومساوات الاجور في جميع القطاعات ولا يكون الفرق الا في التعويضات الخاصة بكل مهنة
Simo
المهزلة
صراحة رجال التعليم في وقتنا الحال قليلة في حقهم عقوبة الاعدام فكيف يا سادة تطالبون بالزيادات ومردودكم فارغ فكيف لطفل يدرس بمستوى السنة السادسة لايعرف الكتابة والا القراءة .فعلى الحكومة ان تشرع قانون بضرورة اجتياز المعلمين التكوين الشبه العسكري حتى لا نسقط في قوقعة الاضربات على غرار زملاءهم المهندسين و في حالة عدم رجوع الاستاد الى القسم فالحل هو اللجوء الى التعليم من طرف العسكر وتقيف الاجور للخونة
علي
الزيادة في أجور نساء ورجال التعليم
فليرتح لقجع ولترتح النقابات التي لاتمثلنا ولترتح حكومة أخنوش 1000 درهم نقول لهم حتى 2500 درهم عليهم الآمان لن نرضى بأقل من 3000 درهم أما الحكومة ان تكون لها الأموال أو لا فهذه تبقى مشكلتها لأن منذ 2011 لم نشهد زيادة في أجورنا الهزيلة أصلا