يهمُّ التلاميذ والأساتذة .. حقيقة تأجيل العطلة المدرسية الخاصة بنهاية الأسدس الأول
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ الرباط
تداولت عدد من الصفحات الفايسبوكية ومجموعات الواتساب المهتمة بالشأن التعليمي في ساعات متأخرة من ليلة أمس الأحد، بلاغا منسوبا لوزارة التربية الوطنية، تؤكد فيه حسب البلاغ المتداول، تأجيل عطلة نهاية الأسدس الأول إلى 11 فبراير.
وزارة "بنموسى" سارعت إلى نفي إصدارها للبلاغ المذكور، وذلك عبر صفحتها الفايسبوكية الرسمية، وبالتالي، مازال المقرر الوزاري الصادر في بداية الموسم الدراسي ساري المفعول بخصوص العطل المدرسية، حيث من المنتظر أن يستفيد التلاميذ من عطلة تمتد لأسبوع انطلاقا من 21 يناير 2024 إلى 28 يناير من السنة نفسها.
للإشارة فقد أصدرت وزارة التربية الوطنية بلاغا بتاريخ 2 يناير دون المساس بتواريخ العطل المدرسية الخاصة بالموسم الدراسي الجاري، مددت بموجبه السنة الدراسية بأسبوع إضافي بالنسبة للأسلاك الثلاثة، وكذا قامت فيه بتغيير مواعيد عدد من الامتحانات الإشهادية.
ام
المدرسة
هاد الاساتذة تركفسوا على التعليم ،،هاد المجانية لواخدنها شعار غا باش ابرروا شغبهم و اما هما ما بغيين مصلحة د احد باغيين الوظيفة حنا اسدي الا كانت المردودية بالفلوس نخلصها غ باش نشف ولدي ففالمدرسة ماشي الاضراب و الولاد ف الشارع و فقاش ما معجباتهمش ش حاجة ندير اضراب و ضحك على التلاميذ و ضيعهم
ام محمد
وما عسانا سوى قول لا حول ولا قوه الا بالله
التعليم جد جد مهم وفي عوض التخبط في وسط كل يخدم مصلحته الخاصة بقي الضحية هو التلميد الفقير الذي لا حول ولا قوه له الا بالله.الضياع .التشتت.الامبالاة.الادمان على الهاتف مع وجود اهل لا مسؤلين (فقط يجلسو مرتاحين لهلا يقلب لهلا يشقلب).كره المدرسة.كره الوضعية.............حسبي الله ونعم الوكيل
آمنة بالله
كل الاعمال بالنيات ولكل مرىء ما نوى
لا احد يذخل الى مهنة التدريس بنية تربية الاجيال ونشر العلم والثقافة وانما من اجل انقاذ نفسه من البطالة لهذا نرى الحرص الواضح على الماديات اكثر من الحرص على ضياع الجيل بكامله دون دراسة رجال التعليم حاليا لا يهمهم التلميذ اطلاقا والا لما نرى تهافت الشباب على مباراة التعليم رغم كل هذه المشاكل والمواطن لا تخفى عنه هذه الحقيقة
رشيد
مساكن الاساتذة عياو
عطوهم العطلة يرتاحو من الإضراب راه ضربو تمارة بالاضراب و السوايع و الخصوصي متخلوهمش يخدمو بزاف تهلاو فيهم