الملك يعين الأستاذ عمر عزيمان رئيسا منتدبا للمجلس الأعلى للتعليم
أخبارنا المغربية - و م ع
استقبل الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الثلاثاء بالقصر الملكي بالرباط، الأستاذ عمر عزيمان، وعينه جلالته رئيسا منتدبا للمجلس الأعلى للتعليم.
وذكر بلاغ للديوان الملكي أن هذا التعيين يأتي تفعيلا للقرار السامي الوارد في الخطاب الملكي بمناسبة تخليد الذكرى الستين لثورة الملك والشعب المجيدة، والقاضي بتفعيل المجلس الأعلى للتعليم في صيغته الحالية، في انتظار إقرار النصوص القانونية المتعلقة بالمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، المنصوص عليه في الدستور، وذلك إعمالا للأحكام الانتقالية للدستور.
وأضاف البلاغ أنه "خلال هذا الاستقبال زود جلالة الملك، حفظه الله، الأستاذ عزيمان بتوجيهاته السامية، وأهاب به للانكباب على الورش المصيري لقطاع التعليم ببلادنا، بما في ذلك تقييم عشرية الميثاق الوطني للتربية والتكوين، وإبداء الآراء بخصوص مختلف القضايا المرتبطة بهذا المجال، في إطار من التشاور الواسع مع مختلف الفاعلين المعنيين".
كما أشاد جلالة الملك- يضيف البلاغ - بما يتوفر عليه الأستاذ عمر عزيمان من كفاءة ومؤهلات علمية وأكاديمية، وما راكمه من تجربة واسعة، وما أبان عنه من كفاءة واقتدار وتفان ونكران ذات، في مختلف المسؤوليات السامية التي تقلدها، سواء منها الحكومية أو الحقوقية أو الدبلوماسية، أو في المهام المنوطة به كمستشار لجلالته، فضلا عما يتحلى به من خصال إنسانية عالية، ومن روح الإصغاء والانفتاح.
PROF AU MILIEU
ON VERRA
فعلا نعم الاختيار و قد حصل مرارا و تكرارا منذ بزوغ الميثاق الوطني للتربية و التكوين و تقرير الخمسينسة الذي شخص الوضعية تشخيصا دقيقا و اعطى الحلول المناسبة للقطاع لكن المشكل في تفعيل هذه الحلول على ارض الواقع.الاصلاح الحقيقي يجب ان يصل الى داخل الفصل اي التلميذ و الاستاذ معا و ذلك بتحسين وضعية الاستاذ المادية و الظروف التي يشتغل فيها و بلورة برامج تصب في مصلحة التلميذ.اما الاصلاحات الفوقية دون اشراك القاعدة فسيكون لها نفس المصير و هو الفشل.كيف لاستاذ يتنقل 45كلم دهابا و 45 ايابا يوميا اي 90 كلم من ماله الخاص و على حساب صحته البدنية و النفسية ووووو و زميلا له معفي من دلك بسبب زبونية و محسوبية حيث لا يكلفه التنقل سوى بضع دقائق و الغريب ان زمييله يتقاضى افضل منه و يترقى اسرع منه ووووو و هم سواسي في النقطة و الرتبة و الدرجة و ربما المشتغل في العالم القروي يكد و يجد احسن منه لذا يجب =التعويض عن العمل في العالم القروي بأكمله باعتماد معايير موضوعية كالبعد نوع المنطقة الممسالك الشبكات التواصلية ووووو =رد الاعتبار لرجل التعليم الذي اصبح "شيفون" و استسمح =حل معضلة الاكتظاظ بالاقسام =التخلي غن الخريطة المدرسية و اعتماد الاستحقاق في التنقل من مستوى لآخر =التركيز على تدريس اللغات و المواد العلمية و التقنية =التحفيز للأستاذ و التلميذ وووووووووو
سمير
أستاذ ممارس
لا تعليم جيد بدون ديموقراطية أما مشاكل التعليم و أزمته فمعروفة لجميع المشتغلين فيه، لا فائدة من تكرار التشخيص بل يجب العمل بالحلول مع ضرورةاستشارة القواعد عوض الانفراد بالقرارات التي لا تزيد الأمر إلا سوءا، لا إصلاح في ظل غياب الديموقراطية الحقيقية. كفى من التمويه و التسويف.
فريدة
نعم الاختيار الرجل المناسب في المكان المناسب