صفعة جديدة من اليونسكو: التعليم المغربي ضمن الأسوأ في العالم
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
وضع التقرير العالمي الجديد لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة حول تحقيق الجودة في التعليم المغرب ضمن 21 أسوأ دولة في مجال التعليم إلى جانب موريتانيا و باكستان وعدد من البلدان الإفريقية الفقيرة جدا، حيث أقل من نصف عدد الأطفال يتعلمون المهارات التعليمية الأساسية.
في المقابل صنف التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع المغرب ضمن الدول المحتمل بلوغها لنسبة 95 في المئة في نسبة الالتحاق بالتعليم الابتدائي في أفق 2015 .
محمد محمد محمد
احصاءات و ارقام فارغة للتضليل
المقياس ليس في عدد الملتحقين بالمدارس كما تظن وزارتنا و انما المقياس هو عدد المتخرجين و حاملي الشهادات العليا... وزارتنا تكدس ابناء الشعب (معدل 40 تلميذا في القسم) مع مقررات لا تناسب مجتمعنا و هيئة تدريس و ادارة لا تتمتع بحقوقها و يفتخرون كل سنة بعدد المسجلين الجدد. اليونسكو لم تصفع المغرب و لكن قالت الحقيقة التي يعرفها كل المغاربة عندما يلاحظون ان بناءهم غير قادرين حتى كتابة اسماءهم رغم السنوات الطويلة التي قضوها في( ما يسمى مؤسسات تعليمية)
لمهيولي
رسالة لتدارك الموقف
هي رسالة صريحة من منظمة اليونيسكو إلى المسؤولين عن التعليم ببلادنا كي يتداركوا الموقف ويصلحوا الأخطاء التي أدت بنا إلى أن نعد ضمن الدول التي يعد التعليم فيها الأسوأ عند تقييمه. المناهج والبرامج في حاجة إلى تغيير ، يجب إجراء امتحانات حقيقية في كل مستويات التعليم ولا يسمح لأي تلميذ بالانتقال إلا بالمعدل الذي كان معمول به سابقا، إحداث لجن للمراقبة والتوجيه تزور كل مستوى من المستويات ثلاث مرات في السنة عند البداية وفي وسط السنة وفي نايتها.
bmK
الحل الوحيد هو تأدية الواجب الشهري للأستاد بحسب اجتهاد وتحصيل ونجاح التلميد أما إدا كان الأستاد يحضر أولايحضر وواجبه الشهري مضمون ونعرف أن ليس لهم ضمير إلا البحث عن جيوب المواطنين وتكديس الأموال والمشاريع فتدخل الأمم المتحدة ووزراء الدفاع ومحكمة لاهاي واج
الحل الوحيد هو تأدية الواجب الشهري للأستاد بحسب اجتهاد وتحصيل ونجاح التلميد أما إدا كان الأستاد يحضر أولايحضر وواجبه الشهري مضمون ونعرف أن ليس لهم ضمير إلا البحث عن جيوب المواطنين وتكديس الأموال والمشاريع فتدخل الأمم المتحدة ووزراء الدفاع ومحكمة لاهاي واجب

رشيد
سلام لا نحتاج للتقارير الغربية. نحن نعلم أن كل القطاعات عي الأسوأ في العالم، و حكومتنا هي الأسوأ أيضا,