المغنيسيوم. عند ارتفاع السكر بالدم يفقد الجسم معدن المغنيسيوم عن طريق البول، وعند نقص المغنيسيوم لا يستطيع الجسم الاستفادة من الأنسولين. لذا، يحتاج مريض السكري إلى أكل المزيد من الخضروات الورقية الخضراء مثل البروكلي، والفول والبازلاء والمكسرات، إلى جانب أكل الأرز البني والخبز الأسمر لضمان حصول الجسم على المغنيسيوم.
الزنك. مثل المغنيسيوم يخرج الزنك من الجسم مع زيادة التبول التي تحدث عند ارتفاع نسبة السكر بالدم. ويعتبر الزنك شديد الأهمية لإنتاج الأنسولين، لذلك يوصي الأطباء مريض السكري بتناول مكمّلات الزنك، إلى جانب أكل المكسرات وخاصة الكاجو والبذور، وأكل الفول، والأطعمة البحرية مثل المحار.
حمض ألفاليبويك. يحمي هذا الحمض الأعصاب والنهايات العصبية من التلف الذي يحدث نتيجة الإصابة بمرض السكري. لتلف الأعصاب تأثير سلبي كبير، لذلك ينبغي تناول مكمّلات حمض ألفاليبويك عند الإصابة بالسكري.
حمض غاماليبويك. إلى جانب حماية الأعصاب يقوم حمض غاماليبويك بحماية وظائف القلب أيضاً. تناول مكمّلات هذا الحمض، ويمكن أن تحصل عليه من خلال زيت الكمش الأسود.
كارتينين. من المخاطر التي تحيط بمريض السكري أن يستعمل الجسم الدهون كوقود، لأن ذلك يزيد نسبة الأحماض في الدم، وهنا يأتي دور حمض الكارتينين في منع الجسم من استعمال الدهون كوقود للحصول على الطاقة. يوجد الكارتينين في اللحوم الحمراء، والمأكولات البحرية، والدجاج، ومنتجات الألبان.
الكروم. يستطيع مريض السكري تقليل مقاومة الجسم للأنسولين عن طريق معدن الكروم، وهو ما يساعد على زيادة الكولسترول الجيد وتقليل الكولسترول الضار بالجسم. يمكن تناول مكمّلات الكروم، أو زيادة إنتاج الجسم له عن طريق زيادة التمارين الرياضية.
فيتامين د. يساعد فيتامين د الجسم على تنظيم مستوى الأنسولين بالدم، لذا يوصي الأطباء بتناول مكملات الفيتامين، إلى جانب تناول الأطعمة الغنية به مثل الأسماك وحليب الصويا والبقر وكبد البقر.
البيوتين. من المغذيات التي تحافظ على مستويات الأنسولين بالدم عند الحد المطلوب البيوتين، وذلك عن طريق إنتاج إنزيمات معينة. من أهم مصادر البيوتين الغذائية اللوز والبيض.
الزنك. مثل المغنيسيوم يخرج الزنك من الجسم مع زيادة التبول التي تحدث عند ارتفاع نسبة السكر بالدم. ويعتبر الزنك شديد الأهمية لإنتاج الأنسولين، لذلك يوصي الأطباء مريض السكري بتناول مكمّلات الزنك، إلى جانب أكل المكسرات وخاصة الكاجو والبذور، وأكل الفول، والأطعمة البحرية مثل المحار.
حمض ألفاليبويك. يحمي هذا الحمض الأعصاب والنهايات العصبية من التلف الذي يحدث نتيجة الإصابة بمرض السكري. لتلف الأعصاب تأثير سلبي كبير، لذلك ينبغي تناول مكمّلات حمض ألفاليبويك عند الإصابة بالسكري.
حمض غاماليبويك. إلى جانب حماية الأعصاب يقوم حمض غاماليبويك بحماية وظائف القلب أيضاً. تناول مكمّلات هذا الحمض، ويمكن أن تحصل عليه من خلال زيت الكمش الأسود.
كارتينين. من المخاطر التي تحيط بمريض السكري أن يستعمل الجسم الدهون كوقود، لأن ذلك يزيد نسبة الأحماض في الدم، وهنا يأتي دور حمض الكارتينين في منع الجسم من استعمال الدهون كوقود للحصول على الطاقة. يوجد الكارتينين في اللحوم الحمراء، والمأكولات البحرية، والدجاج، ومنتجات الألبان.
الكروم. يستطيع مريض السكري تقليل مقاومة الجسم للأنسولين عن طريق معدن الكروم، وهو ما يساعد على زيادة الكولسترول الجيد وتقليل الكولسترول الضار بالجسم. يمكن تناول مكمّلات الكروم، أو زيادة إنتاج الجسم له عن طريق زيادة التمارين الرياضية.
فيتامين د. يساعد فيتامين د الجسم على تنظيم مستوى الأنسولين بالدم، لذا يوصي الأطباء بتناول مكملات الفيتامين، إلى جانب تناول الأطعمة الغنية به مثل الأسماك وحليب الصويا والبقر وكبد البقر.
البيوتين. من المغذيات التي تحافظ على مستويات الأنسولين بالدم عند الحد المطلوب البيوتين، وذلك عن طريق إنتاج إنزيمات معينة. من أهم مصادر البيوتين الغذائية اللوز والبيض.