وذكر روكر أن كوكاكولا تحاول عبر حملات ضغط تجنب إجراءات حظر الدعاية لمنتجاتها وفرض ضرائب خاصة عليها.
وانتقدت المنظمة استهداف الحملات الإعلانية للشركة على الإنترنت والتليفزيون للأطفال والمراهقين على وجه الخصوص.
وأفردت المنظمة في تقريرها الذي جاء في مئة صفحة استراتيجية، شركة كوكاكولا، التي وصفتها المنظمة بأنها مثيرة للشكوك.
ونفت كوكاكولا الاتهامات الموجهة إليها، مشيرة إلى أنها تستثمر على نحو فوق المتوسط في الترويج للمشروبات الخالية من السكر أو التي تحتوي على نسب أقل منه.
وأضافت الشركة أنها علاوة على ذلك لا تروج لمنتجاتها في وسائط موجهة على الأغلب لأطفال دون 12 عاماً، مشيرة إلى أن هذا الإلزام الذاتي تراجعه أطراف مستقلة على نحو دوري.