تداولتها صُحف سعودية.. شاهد أحدث صُورة للملك سلمان في المغرب

تداولتها صُحف سعودية.. شاهد أحدث صُورة للملك سلمان في المغرب

أخبارنا المغربية

 

 

أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القــاسمي

نشرت عدة مواقع إلكترونية سعودية، اليوم الإثنين، أحدث صُورة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يقضي إجازة خاصة في المغرب. 

ويظهرُ في الصورة الأمير نواف والأمير عبدالعزيز بن فهد يقفان بجانب الملك سلمان، فيما ظهر خادم الحرمين جالساً.

الصورة التي نشرها الأمير نواف بن فيصل على حسابه بموقع "إنستغرام" ،خلفت ردود فعل ،من لدُن نُشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، تمثلت في الدعاء للملك سلمان بالصحة وطول العُمر،وللمغرب وأهله بالإزدهار ونعمة الإستقرار

 

عدد التعليقات (1 تعليق)

1

عربي

هل.....

الطفل محمد التميمي يروي كيف تمكن من الإفلات من جنود الإحتلال نشر :اليوم، 04:28 م دلولة حديدان فلسطين المحتلة 855 قراءة عاد الطفل محمد التميمي إلى حضن عائلته التي نجحت في تخليصه من يد جندي إسرائيلي حاول اعتقاله، فكيف عاش محمد التجربة وكيف كانت الواقعة؟ الطفل محمد التميمي تمكن بمساعدة أسرته من الإفلات من قبضة جنود الإحتلال الإسرائيلي (أ ف ب) لا يرى محمد التميمي رسوماً متحركة ولا برامج أطفال، أنه يتابع ما تناقلته الأخبار عن محاولة احتجاز جندي إسرائيلي له، ويقول "كان هناك 3 جنود، أحدهم أمسك أجنبياً والآخر أمسك ابن خالي، والأخير أمسكني، ولما أمسكني حاولت الهرب منه، وصعدت إلى عدد من الأحجار فأمسكني وراح يضرب وجهي بالحجر، ويحاول خنقي". غيلةً أُخذ الطفل محمد التميمي على يد جندي إسرائيلي في قرية النبي صالح شمال القدس في الضفة الغربية، لم يكن يدري وهو يراقب مواجهة بين شباب القرية والجنود الإسرائيليين في تظاهرة، باتت أسبوعية هناك، أنه بات الفريسة الأقرب لجندي مسعور لم يراع سنه ولا أمنه ولا كسر يده الناجم عن هربه من دورية إسرائيلية هاجمت القرية سابقاً. نادى الجندي يطلب عوناً له في إحكام القبض على جسم محمد الهزيل، إلا أن صوت محمد كان أوقع في مسامع عائلته من صوت سجانه وزبانيته. يقول بسام تميمي والد محمد "نعم، لقد كنت هناك، كنت غاضباً وتحت الضغط، لم أستطع فعل شيء، شعرت أنه إذا فعلنا أي شيء لحماية الطفل، سيطلق الجندي النار أو يتصرف بأي طريقة يمكن أن تزيد من درجة الخطر على ابني وهو فوق الصخرة". الحضن الأسري الذي خاف فراقه خنقت مخالبه عنق مقتاده، وتحولت الأيادي الناعمة إلى مضارب ترمي أينما شاءت بغية بقاء محمد معها. أسرته لم تسمح بأن يكون رقماً جديداً في تاريخها مع الاعتقال، فوالده أعتقل 9 مرات، وأمه 4 مرات، وشقيقه مرة، وأفلتت الأخت الصغرى من الاعتقال عدة مرات. على مرارة التجربة، فمحمد يعد محظوظاً بالجلوس مجدداً في كنف العائلة، عدوه المرتقب خارجاً اعتقل منذ 2009 سبعة آلاف طفل وعرض نحو 90 في المئة منهم للتعذيب، وفق إحصائيات "اليونسيف". المصدر: الميادين

2015/08/31 - 01:35
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات