أستراليا تزرع الماريجوانا لخدمة الطب
رويترز
تحديات لزراعتها
ويتعين على المصنعين والباحثين والمرضى الأستراليين حالياً الحصول على إمدادات دولية من الماريوانا الطبية القانونية بتكلفة وعرض محدود وحواجز تصدير مما يجعل ذلك يمثل تحدياً.
واعتبرت وزيرة الصحة إن السماح بالزراعة المراقبة للماريوانا في أستراليا سيوفر "الحلقة المفقودة" البالغة الأهمية حيث توجد بالفعل قوانين لترخيص تصنيع وتوريد المنتجات الدوائية القائمة على القنب لكن الإنتاج المحلي للمحصول مازال محظوراً.
تجارب إكلينيكية
وتخطط الحكومة لإنشاء نظام للترخيص لضمان أن تلبي زراعة الماريوانا الالتزامات الدولية لأستراليا وإدارة إمدادات المخدر من المزرعة إلى الصيدلية.
وأعلنت عدة ولايات أسترالية بالفعل عن تجارب إكلينيكية عن مخدر القنب لأغراض دوائية. وبموجب القانون الأسترالي فإن التجريم والتجاراب الطبية يندرج في إطار الاختصاص القضائي لحكومة الولاية. والحكومة الاتحادية مسؤولة عن تنظيم زراعة واستيراد المخدر.
ويمكن أن تمهد هذه التغييرات المقترحة على التشريع الطريق أمام صناعة القنب الطبية مع إمكانية التصدير.
هكذا افكر
هكذا ارى والله اعلم .
لهذه الاسباب فانا مع تقنين زراعة الكيف واستعمالها في الصيدلة فاذا كان البترول ثروة طبيعية توجد في بعض الدول واخرى محرومة منها فان الزراعة الكيف كدلك انها ثروة طبيعية حبانا الله بها من عدة قرون خلت فيجب زراعته وتصديرها لتعود علينا بالنفع العميم ولا نسمع لمن يتهجم علينا بها . ولنفرض جدلا ان الدول ضد زراعة الكيف لنطلب من هذه الدول التعويض حتى يتمكن المزارع من العيش بكل سهولة ويسر ووضع الاستثمارت العالمية بهذه المتطقة تعويضا لها على فقدان هذه الزراعة هكذا افكر والله اعلم .