تقرير مثير عن السعوديات
أخبارنا المغربية ـ وكالات
تغادر 1000 امرأة السعودية سنويا هربا من القوانين القاسية التي تميز بين الرجل والمرأة، وفق ما أفادت به صحيفة "الإندبندنت" نقلا عن مجلة "The Economist".
ويقول أستاذ علم الاجتماع في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية للمجلة إن السعوديات يغادرن البلاد بعد أن "أرهقتهن أنظمة التمييز بسبب الجنس في المجتمع السعودي، ما يدفعهن إلى مغادرة البلاد بحثا عن حياة أفضل".
والسعودية على سبيل المثال هي "الدولة الوحيدة في العالم التي تمنع النساء من قيادة السيارة"، تقول الصحيفة.
وأشار التقرير أيضا إلى نظام الولاية في المملكة، الذي "يُخضع" السعوديات "طوال حياتهن إلى سلطة الأب أو الزوج أو أحد أفراد أسرهن من الذكور، ويشترط نظام الولاية على النساء الحصول على موافقة مسبقة من الولي قبل القيام بأي نشاط أو حتى مجرد الخروج من المنزل"، حسب الصحيفة.
وتخضع حرية النساء في المملكة إلى "حسن نية ولي الأمر" حسب وصف التقرير، الذي استند إلى تقرير صادر عن منظمة "هيومان راتس ووتش" عام 2016 بهذا الشأن.
وأضافت الصحيفة أنه وفي وقت يصعب فيه حصر عدد النساء السعوديات اللواتي يغادرن المملكة سنويا، "بما فيها مدينة جدة التي توصف بالأكثر انفتاحا في البلاد"، فإن هروب النساء السعوديات يؤثر سلبا على الاقتصاد السعودي، ومن جانبها قالت الأكاديمية السعودية نجاح العصيمي إن هروب السعوديات "يفقد المملكة الكثير من المواهب".
لمامون
ولماذا لا ينضرون الي نساؤهم الواتي لا حق لهم في العيش ان لم يشتغلوا فهادي هيا حقوق المرأة التي يوريدون ان يريحوننا لعنهم الله المرأة عندهم لا تساوي شي الحمد لله الاسلام كرم المرأة المسلمة أعطاها الله حقها في الحياة والكفار يريدون ان يدمروها بلي وسيلة انهم يعرفون المرأة المسلمة طاهرة ونضيفة. واحذروا انها مجرد مؤامرة وكدبة فلا تهتموا
سعيد
اي خسارة؟
هل خروج المرأة اليوم في مجتمعاتنا زاد في الاقتصاد ، فيعد ان كانت المرأة ملكة في المجتمع ، حين كانت مصونة ومستورة ، لكن لما خرجت بهذا الشكل الذي نراه ، وهتكت هذا الستر ، فماذا نرى ، لا نرى سوى التقهقر ، والتخلف بشتى انواعه ، ولا جرم ان بعض اصحاب القلوب المريضة يعدون ذلك حرية ، وان للمرأة لها الحرية المطلقة في نفسها ومجتمعها ، الا فليخسؤوا
المهم
الفتن
عالم الفتن ،الشيطان دخل الى قلوب المسلمين من كل مكان :ابتداءا من التلفزة الى الهاتف الذكي و اليهود تعمدوا هذه الوسائل لإفساد عقيدتنا و يعملون على تفككنا و تفريقنا