رجل أعمال إيطالي يصدم الجزائريين بعد زيارة سياحية قادته لبلاد "العالم الآخر"
أخبارنا المغربية- عبد المومن حاج علي
كشف رجل أعمال إيطالي من مدينة بيروجيا في حوار مع صحيفة محلية عن تجربته السياحية في الجزائر، والتي وصفها بأنها كانت محبطة ومخيبة للآمال، حيث كان قد قرر زيارة البلاد بعد مشاهدته لصور جذابة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت معالم تاريخية خلابة، مطبخا متنوعا، شوارع نظيفة، وشواطئ ساحرة، يزعم مروجوها أنها موجودة بالجزائر.
وقال رجل الأعمال أنه ما إن وطأت قدماه أرض الجزائر، حتى اكتشف أن الصور والعناوين التي أثارت إعجابه لا تعود في الواقع إلى الجزائر، بل إلى دول أخرى مثل المغرب، مصر، تونس، الرأس الأخضر، وكرواتيا، معبرا عن صدمته حين لم يجد على أرض الواقع ما كان يمني النفس فيه بناء على ما شاهده من ترويج إلكتروني مضلل.
وأضاف رجل الأعمال، أنه شعر بالندم على هذه الرحلة لأسباب عدة، أولها أن الجزائر لا تقدم تجربة سياحية حقيقية تلبي تطلعاته، وثانيها بسبب الرقابة الأمنية المشددة التي تعرض لها، سواء في الفنادق، المطار، أو حتى عند نقاط التفتيش، ما جعل التجربة بالنسبة له متوترة ومزعجة، وبعيدة عن الطابع السياحي الممتع.
وتحدث الشخص المذكور عن بعض الأماكن التي زارها، والتي يروج لها في الإعلام الرسمي وعلى الإنترنت على أنها مواقع سياحية، لكنه تفاجأ بأنها لم تكن بالمستوى الذي صورت به أو جرى التسويق له، مؤكدا أن غياب الشفافية والدقة في الترويج السياحي ساهم في تشويه تجربته كزائر، وهو ما سيؤثر، من وجهة نظره، على قدرة الجزائر على استقطاب السياح مستقبلا.
وفي ختام حديثه، دعا رجل الأعمال الإيطالي إلى ضرورة تطوير البنية التحتية السياحية في الجزائر والارتقاء بمستوى الخدمات، مع التركيز على الترويج الواقعي لما تمتلكه البلاد من مقومات حقيقية، مشددا على أهمية تحسين تجربة الزائر عبر تخفيف الإجراءات المعقدة وتشجيع التسهيلات التي تجعل من الجزائر وجهة سياحية تنافسية قادرة على مجاراة الدول الأخرى في المنطقة.
حميد المكناسي
[email protected]
ومادا يهمنا نحن كل دولة لها الحق في سيادتها وتفعل ماتراه مناسبا لها ولهم الحرية أن يفعلوا مايشاؤون في بلدهم ولهم الحق في تشديد الإجراءات ومراقبة السياح وش لا دخل لأي دولة في ماتفعله دولة أخرى
مراقب
احشم واستحيي
الى المعلق رقم 4 الجزائري قبل اربع سنوات قمت برحلة عمل مع صديقين في العمل من فرانكفورت الى العاصمة ومن هناك الى وهران ومارايته من فساد لم اراه حتى في اوروبا لقد ظننت انني في تايلاندلدرجة ان الفتياة والفتيان يعرن اجسامهن مقابل خمس الى عشرة اورو وذلك في كل زنقة وفي كل حي
الجزائري الحر ??❤️
بلادنا الزينة
يجب على المواطن الجزائري أن يحافظ على نظافة الأحياء و تكون هناك حملات تنظيف من طرف المواطنين كل شهر راها الدولة ماتقدرش أدير كلش و يجب إتمام البنايات و صقلها من برا راها بلادنا ولات غير بريك أحمر و السؤال الذي دائما أطرحه لماذا المواطن الجزائري مايحبش يقوم بالواجب أنتاعو إتجاه وطنه
Najib
[email protected]
جوابا على الأخ مصطفى الرقم9 فنحن لا مطبعين و لا متطبعين ،نحن سياسيون محنكون ،نحن الدبلوماسية العريقة،نحن المغرب العريق،نحن من نمد لكم اليد و حكامكم الابطال يمدون لنا الرجل، اقول لك اخي مصطفى لا تدري مدى غيرة حكامكم الدين بالغاز الجزائري غازك انت و اخوانك الجزائريين كان بامكامهم جعل الجزائر تضاهي الدول المتقدمة..
رضوان القريراع
أمازيغي مغربي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الكرام ان العالم بعبرتنا والدنيا بعبرة الحديث الدنيا لا تساوي عند الله شيء لو كانت تساوي شيء ما سقا الله فيها كافر غرفة ملء فعليكم اخوتي ان تجتهدو على ابتعاد من النميمة فنحن مسلمون لا يجوز لنا الغيبة ولا النميمة التقو الله ما استطعتم تقاربو وتحابو مابينكم فاليوم دنيا وغدا الآخرة وهنيأ لمن زرع الخير بين الناس
مصطفى
[email protected]
مشكل الجزائر و الجزائريين هي انفاخة العوجة نضامهم يعمل المستحيل من أجل السياحة وباثمنة منخفضة جدا ويقولون السياحة الجنسية عندما لا يقدرون على السياحة ؟؟؟ كما تدين تدان . بكثرة نفاقهم وكذبهم وخبثهم وتكبرهم وغلهم .
هشام المغربي
حداري ثم حداري
اقول لهذا السائح الايطالي الحمد لله على سلامتك عندما رجعت سالما غانما لعائلتك من بلاد الكابرانات لو بقيت اكثر هناك لاعتقلت ورموك في احد السجون المظلمة هناك ولفقوا لك تهمة التجسس لصالح المغرب لهذا انصح كل سائح اجنبي التوجه الى اي بلد ما عدا بلد الجزائر حداري ثم حداري اللهم اني قد بلغت