أغرب 8 قصص لأشخاص عاشوا مع جثث أحبائهم
وكالات
1- أمريكي عاش 20 سنة بجانب قبر زوجته
لم يفارق روكي أبالسامو مقبرة القديس جوزيف بمدينة روكسبري حيث دفنت زوجته التي توفيت عام 1993 على مدى عشرين عاماً، وظل مداوماً على الجلوس بجانب قبرها ليآنس وحدتها في جميع الظروف من حر وبرد ومطر ورياح، إلى أن توفي في يناير (كانون الثاني) الماضي عن عمر يناهز 97 عاما.
2- فيتنامي عاش مع جثة زوجته
في عام 2009 تصدر رجل فيتنامي يدعى نغاو لاو دونغ عناوين الأخبار بعد أن تم الكشف عن أنه نام إلى جانب جثة زوجته المتوفاة على مدى خمس سنوات وذلك بعد تحنيطها بالجبس، وبعد عامين من اكتشاف الحادثة كان دونغ لا يزال محافظاً على الجثة في غرفة نومه دون أن تستطيع السلطات منعه من ذلك.
3- امرأة في جورجيا تعتني بابنها المتوفي
توفي جوني باكارادزي قبل 18 عاماً عندما كان بعمر 22 سنة، وبدل دفنه قررت عائلته الاحتفاظ بجثته ليتمكن طفله الرضيع من النظر إليه عندما يكبر، واستخدمت والدته سوائل خاصة لمنع تحلل الجثة وبقيت إلى جانبه طوال تلك السنوات.
4- أرملة أرجنتينية تنام داخل ضريح زوجها
اعترفت أدريانا فياريال (43 عاماً) عام 2012 بقضاء عدة ليالي في السنة داخل ضريح زوجها المتوفى لمؤانسة وحدته، وذلك بعد تقارير وردت إلى الشرطة بسماع أصوات حفلات صاخبة من داخل المقبرة.
5- أرملة تنام مع جثة زوجها المتحللة
اكتشفت السلطات البلجيكية في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي جثة رجل مسن، احتفظت بها زوجته لمدة عام بعد وفاته في غرفة نومها وقد تحللت، وبررت ذلك بأنه شعرت بالإحباط بعد وفاته، ولم تكن قادرة على الإبلاغ عن الواقعة ليحظى بدفن لائق.
6- رجل عاش مع جثة والدته المحنطة
عثرت الشرطة في يناير (كانون الثاني) الماضي في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس على جثة امرأة احتفظ بها ابنها محنطة داخل مطبخ المنزل لعشر سنوات، قبل أن يفارق الحياة ويكتشف الجيران جثته بعد شهر من وفاته.
7- رجل احتفظ بجثة زوجته تحت الأغطية 35 يوماً
احتفظ رجل أعمال ماليزي بجثة زوجته على سريره تحت الأغطية لمدة 35 يوماً، وعاملها كأنها لا تزال على قيد الحياة، وعثرت الشرطة على جثة الزوجة البالغة من العمر 42 عاماً متحللة داخل غرفة النوم الرئيسية في المنزل، وأخفى الزوج وفاتها وحاول إخفاء رائحة الجثة باستخدام العطور وتغيير ملابسها بشكل يومي.
8- بريطاني يخفي وفاة والده ليحصل على تعويضاته
حكم على رجل بريطاني بالسجن لمدة 3 سنوات بعد أن أخفى وفاة والده لمدة 5 أشهر ليحصل على تعويضاته من الحكومة، وعاش كريستوفر بلاكبيرن (29 عاماً) إلى جانب الجثة طوال هذه المدة بعد وفاة والده البالغ من العمر 54 عاماً لأسباب طبيعية في منزله بمدينة لانكشاير.