البحث لا زال جاريا عن السائق الذي قتل شرطي مرور دهسا بطنجة
البحث لا زال جاريا عن السائق الذي قتل شرطي مرور دهسا بطنجة
أخبارنا المغربية - و م ع
علم لدى مصدر أمني اليوم الخميس أن شرطيا للمرور توفي صباح اليوم الخميس بمستشفى محمد الخامس بطنجة متأثرا بجروحه البليغة بعد أن دهسه سائق سيارة للنقل السري أمس الأربعاء.
وكان الشرطي المتوفى، وهو من فرقة الدراجات النارية التابعة لفرقة المرور قد تعرض مساء أمس الاربعاء، حسب المصدر ذاته، للدهس من قبل سيارة نفعية للنقل السري رفض سائقها الامتثال لأوامر الشرطي، مضيفا أنه كان قد تم نقل الشرطي المصاب على استعجال الى مستشفى محمد الخامس، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة اليوم متأثرا بجروحه البليغة خاصة على مستوى الرأس والحوض . وأكد المصدر الامني أنه تم تحديد هوية سائق السيارة النفعية المتهم و يجري البحث حاليا لالقاء القبض عليه ،مشيرا الى أن مصالح الامن فتحت تحقيقا لمعرفة حيثيات النازلة المأساوية .
مواطنة
الوقوف ضد هدا الاجرام
انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها دهس شرطي او شرطية بطنجة اصبح ما نسمعه مؤلوفا لا نريد ان يتم السكوت عن هده الافة يجب وضع قوانين و عقوبات زجرية تجاه هؤلاء المجرمين على الاقل للقصاص لاسرة الضحية و منعا لحدوثها في المستقبل و ان نوضح مسالة ان القانون فوق كل شيء
سمير الليل
الأمن من صنع الاجرام
لكي يذوقوا عذاب ماداقه الشعب الفقير حينما يذهب ليبلغ علا جريمة يسخرون منه ويضحكون عليه ان كان فقيرا الأمن في خدمة الطبقة الراقية اما الشعب فله الله اما في الدنيا فلا يجد من يحميه قانون الغابة هو السائد فلعنة الله علا امن المغرب جبنا كرهت لترزامن المغرب عندما تتبعت قصة الناس قصة تتلك الشاب الذي قتلت امام عينيه امه وعندما استنجد برجال الدرك الملكي وهو يبكي قالوا له ليس في مقدورنا ان نساعدك لانك
abdelghani oued zem
إستعلاء الذات على الأخر
الشرطي رحمه الله ولكن يوجد بعض أفراد الشرطة و الدرك يعتقدون أن لباس الخدمة يجيز لهم تخطي جميع الخطوط لنكن عقلانيين إذا رفض السائق تسليم الوتائق لزم التبليغ والإتصال بالدورية ماشي معنكش لسيد فطووموبيلتو بحال القرد. فالخروج عن منطق العقل وعدم التصرف بحكمة والإستكبار الذاتي بكونك عنصر ل الدولة .لا يعني الإستهانة بروحك والتعالي على منطق الحياة.رحم الله الفقيد وكلامي للأحياء لا للفقيد يجب دائما النظر للأشياء بعين العقل .لا عين النفس .فٱعتبروا يأولي الألباب.وستكرر الأحدات لمن لا عين لعقله في شتى المجالات .أينما وجد إستعلاء الذات على الأخر والإستهانة به وجدت إمكانية أخطاء قاتلة والضحية الأبناء والزوجة والوولدين .