السلطات المغربية توقف سفيرا "لجمهورية الوهم" بمطار العيون وتطرده خارج التراب المغربي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
أكدت مصادر رسمية لأخبارنا أن السلطات الأمنية بمطار العيون أقدمت على طرد سفير جبهة البوليساريو بالأرجنتين خارج التراب المغربي بعدما حل بالمدينة على متن طائرة قادمة من لاس بالماس.
وحسب ذات المصدر، فإن محمد سالك بيروك الذي يحمل جواز سفر مغربي تم توقيفه فور نزوله من الطائرة ليظل محتجزا بالمطار إلى حين عودة الطائرة التي أقلته إلى لاس بالماس الإسبانية مرة أخرى.
هذا القرار يكشف عن انتقال المغرب إلى طريقة أكثر حزما وصرامة في التعامل مع نشطاء الجبهة الانفصالية والذين يحملون الجنسية المغربية ويجوبون العالم لتأليب المنتظم الدولي ضد المملكة.
سايك الريح
كبرها تصغاروالضرب بلارحمة على يد كل من سولت له نفسه المساس بمقدساتنا ...وباركة من الإنسياق وراء جمعيات عقوق الإنسان .هاته الأخيرة أين هي مما يقع في سوريا وبورما وغزة ...هذا هو النفاق في أبشع صوره , ابتزاز الدول الصاعدة ولنا في تركيا عبرة ,فهي عضو في النيتو ولن يقبلوا بها عضوا في السوق الأوربية المشتركة ,يريدنها كلب حراسة على البوابة الأسيوية و المغرب كلب حراسة على البوابة الإفريقية
مغاربة الصد
اطردوا الخونة
والله مادمنا لم نحاكم كل الخونة في هذا الوطن علانية لن يستقيم امرنا والمفروض انه كان يجب اعتقاله وتوجيه تهمة الخيانة العظمى وبعد استنطاقه استنطاقا معمقا يتم ايداعه في السجن بتهمة الاخلال بالنظام العام والخيانة العظمى وهكذا نكون قد اصبحنا دولة ذات سيادة
بوشاوير عبدالقادر
سفير دولة الوهم واحلام اليقظة.
لايمكن للمغرب أن يستمر في معاملة هؤلاء المجرمين بهذه الطريقة لأنها غير مجدية.لهذا وجب علينا كدولة ذات سيادة على جميع أراضيها أن تتعامل مع هذه الظاهرة بنوع من الحزم والجدية لكي نغلق الباب في وجه كل من سولت له نفسه أن يأكل من خيرات بلدنا ويطعننا من الخلف. يجب أن نراقب ونعاقب كل واحد يسمى انفصالي الداخل ما معنى هذه الكلمة(انفصاليو الداخل)؟ من الآن فصاعدا وجب طرد كل واحد سولت له نفسه أن يقول انا انفصالي وهو يعيش بين ضهرانينا. إلى متى سنظل متسامحين بهذه الطريقة التي تجلب علينا الذل والاحتقار والمهانة. بارك... بارك...بارك.لقد وصل السيل الزبى.
الموحدون
الحزم الحقيقي
الحزم هو سجنه ومحاكمته بالخيانة العظمى وبعد ان توفر له محاكمة عادلة يعدم ، غير دلك فما زال التساهل يطبع تعامل المغرب مع هؤلاء الخونة