قضية "عمر و فاطمة" .. مديرية الحموشي ترد على تصريحات منسوبة لأحمد الريسوني
قضية "عمر و فاطمة" .. مديرية الحموشي ترد على تصريحات منسوبة لأحمد الريسوني
أخبارنا المغربية - و م ع
أفادت المديرية العامة للأمن الوطني بأن توقيف رجل وامرأة وقعا في مخالفة قانونية يدخل ضمن الصلاحيات القانونية الموكولة لضباط الشرطة القضائية الذين يتوفرون على اختصاص وطني، مؤكدة أن عملية ضبط المعنيين بالأمر جاءت بشكل عرضي.
وأوضحت المديرية ، في بيان حقيقة اليوم الخميس، ردا على نشر موقع إخباري على شبكة الانترنت تصريحات منسوبة لأحمد الريسوني يدعي فيها أن " الفرقة الوطنية للشرطة القضائية استغلت وقوع رجل وامرأة، وصفهما بالضحيتين، في مخالفة قانونية، وتتبعتهما وتربصت بهما عدة أسابيع بغية تحقيق انتصارها على قياديين إسلاميين"، أن عملية ضبط المعنيين بالأمر "جاءت بشكل عرضي على خلفية تحريات ميدانية كانت تباشرها عناصر الفرقة في قضية تتعلق بالاتجار في المخدرات، عندما أثار انتباهها سيارة مركونة بشاطئ البحر، عند الساعة السابعة صباحا وبداخلها الموقوفان وهما في وضعية مخلة تشكل عناصر تأسيسية لفعل مجرم قانونا".
وأوضح البيان الذي جاء أيضا ردا على تصريحات نشرها موقع إخباري آخر منسوبة لعضو في حركة دعوية لمح فيها إلى أن عملية التوقيف كانت "مدبرة" على اعتبار أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية لم تألف القيام بدوريات أمنية اعتيادية، أنه " خلافا لما تم الترويج له في هذا الصدد من ادعاءات ومزاعم تروم إخراج الملف من سياقه القانوني، تؤكد المديرية العامة للأمن الوطني أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية باشرت إجراء يدخل ضمن صلاحياتها القانونية، وأنها تعاملت مع الموقوفين خلال جميع مراحل القضية على أنهما شخصان في خلاف مع القانون، بصرف النظر عن صفتهما أو انتماءاتهما".
وحسب المصدر ذاته، فقد تم، إعمالا للمقتضيات القانونية ذات الصلة، إنجاز محضر معاينة بالأفعال المرتكبة، ورفع المحجوزات والآثار المادية التي تؤكد الفعل الإجرامي، قبل أن تتم إحالة الإجراءات المسطرية المنجزة على مصلحة الدرك الملكي المختصة ترابيا، بعد إشعار النيابة العامة بكل التدابير القانونية المتخذة.
مواطن مغربي
الأمور واضحة
هاذي راها مديرية عمومية محترمة كترفع اللبس والضبابية وكاتوضح ب a + b آشنو وقع بالضبط وفي احترام تام للقانون. ماكاين لا تربص ولاهم يحزنون بالاضافة لوجود أدلة مادية تثبث علاش كاينة المتابعة والملف راه بيد القضاء اللي غادي يدير خدمتو وحتى الحركة راه استامعات للمعني بالامر وراها متوفرة على مايثبث الادانة كيما جا في بلاغ رئيسها وعلى هاذ الأساس راها اخدات قرارات الاقالة وقبول الاستقالة والله يحد الباس ويعفو ويتوب وكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابين وخليونا شوية من ديك الطهرانية المزيفة واشتعمال الدين واستغلاله في السياسة حيث الناس يتعبدون باش يكسبو مكان في الجنة ماشي باش يوصلوا للجماعات والبرلمان والوصاية على ضمائر الناس ونعثهم بأقدح النعوث ماللي كايطيحوا في شي زلة بحال هاذي والله يستر العيب ويحسن الخاتمة.
العفو
أولا ما بقا ما يتخبى...الفقيه اعترف والادلة موجودة ..علاقة جنسية محرمة داخل سيارة المرسيدس...بزواج عرفي لا يقره قانون البلد ولا مذهبه الديني الذي ارتضاه الشعب ...من اراد مثل تلك الزيجات فعليه بمصر أو ايران وليفعل ما يروق له. ثانيا اسي الحموشي لا تستبلد عقولنا فإننا نعلم علم اليقين أن كل المكالمات التلفونية والمقابلات عامة او خاصة واللقاءات والتجمعات لحركة التوحيد او العدل او السلفين فهي مرصودة من أجهزة مخابراتكم ...لا تتركون صغيرة ولا كبيرة إلا أحصيتموها ...وتعلمون من يلتقي بمن وأين يلتقون وماذا يدبرون ....راكم تراقبون حتى ما ينشر في التعاليق في المواقع الالكترونية وتترصدون كل كلمة او جملة تشكون في صاحبها عبر تعقب الكمبيوتر او الهاتف وهي عملية جد سهلة بالنسبة لكم ... ثالثا...هادشي كامل وهد الفضايح غير باش تطلعوا البام .....وراه عقنا ولكن معندنا منديرو...نهار بغيتو البجدي طلعتوهم...ودبا جايبين البام...إوا فاين هيا الديموقراطية واحترام اراء الناخبين والشفافية باش فارعين لنا ك....
ابو سلمى
الشرطة القضائية والصحافة
نقبل تجاوزا ان الشرطة القضائية عرضيا وهي تتبع مروجي المخدرات رصدت هذا الكوبل في وضعية مخلة بالآداب العامة فقامت بتحرير محضر قد كان بالإمكان ان يتم حفظه نظرا الوضعية الاجتماعية والعامة لكلا الطرفين سواء من طرف الرئيس المباشر لهؤلاء او من طرف وكيل الملك وهذا ما يحدث دائما مع الشخصيات الوازنة من قضاة وعمداء شرطة ووزراء وبرلمانيون وووو وهنا نقول بأن الأمر فيه تصفية حسابات ورصد وتربص ثم لماذا أعطيت القضية للصحافة فهل كانت متواجدة مع ضباط الشرطة القضائية في وقت مبكر وهو وقت وقوع الجريمة وقامت بدورها وهو تنوير الرأي العام من شرب الخبر للصحافة ولماذا هنا مربط الفرس
نحن في مدينة تطوان نخجل من مصاحبة اسرنا و لم نر قط توقيف مثل هؤلاء و هم بواضحة النهار عاى جنبات الطريق