الحموشي يجبر رجال الأمن على ترشيد استهلاك البنزين ويخضع السيارات لمراقبة يومية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : حنان سلامة
لازال عبد اللطيف الحموشي يواصل إجراءاته الإصلاحية داخل الإدارة العامة للأمن الوطني والتي دشنها منذ توليه منصبه، حيث وجه أنظاره صوب ترشيد استهلاك البنزين والذي كان مصدرا لفاهية وانتفاع عدد من مسؤولي الشرطة.
فقد أكدت المساء في عددها الجديد أن المديرية العامة للأمن الوطني اتخذت قرارا يقضي بإخضاع سيارات الخدمة للمراقبة، خاصة فيما يتعلق باستهلاكها اليومي للبنزين، حيث أصبح كل أمني يستغل سيارة الخدمة ملزما بوضع السيارة بعد انتهاء مدة العمل للتأكد من نسبة استهلاك الكازوال وهو ما يدون في محاضر خاصة.
هذا وقد خلف القرار الجديد استياء عدد من المسؤولين الذين اعتادوا التجول بسيارات المصلحة بدون حسيب أو رقيب لقضاء مصالحهم الشخصية.
كريم
الرباط
مبادرة طيبة وحسنة اذا استمر الحال على هذا المنوال بعد 10 سنوات سيكون لدينا امن وطني اولا مواطن وتانيا مسؤول.. حيث كانت الادارة العامة للامن الوطني تعيش حالة من اللا تنضيم ..وخير دليل على هذا الكلام الخطوات التي ينهجها المدير العام الجديد..انطلق من التطهير مرورا بتاديب وصولا للترشيد وبذلك يكون قد اعلن عن حكامة امنية مندمجة طويلة الامد.. ملاحظة : الاغتناء الملحوظ لعدد من افراد الامن الوطني لابد من تحقيق في امره خاصة في شمال المملكة الشريفة،من الناظور الى طنجة وما بينهما...لان عقوبات التنقيل وحدها غير كافية الله المعين
مصطفى
ترشيد استهلاك البنزين للامن كلام صحفي فقط اما الحقيقة فهي زيادة الفوضى والسرقة نقص التدخلات الامنية التي تحمي المواطن الاخرى و الاولى هي زيادة نفقات الامن المباشر للمواطن والزيادة في تفعيل شكايات المواطنين وهذا لن يكون بدون استهلاك للوقود فهناك نفقات تهدر اكبر من ذلك لا داعي للكذب على المواطن وتظليله وبالدرجة غير اخسروا البنزين المهم هو شكايات ديالنا اقوموا بها
moh
La police utilisent ces véhicules que pour les raisons de service , il faut donner feu vert aux agents de circulation de contrôler les véhicules d'état de tout le royaume qui ne disposent pas des ordres de mission de les mettre en fourrière . Là , c'est la justice ou la démocratie , car il n'existe pas dans notre société que la police qui est un mur très court . . .
علي كازاوي
ممسوقينش
يقف الشرطي يثرثر مع زميله والسيارة مشتعلة تحرق مابها من بنزين ملوثة البيئة و تزيد من نفقات الدولة ومن جيوب دافعي الضرائب و الكابس معلابالهومش. لا حياة لمن تنادي