مجلس النواب يقدم روايته بخصوص منح الهواتف و اللوحات الذكية للبرلمانيين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أكد نجيب خدي الكاتب العام لمجلس النواب المغربي، أن الهواتف الذكية الموزعة اخيرا على البرلمانيين، هي من طراز متوسط وعملي، ولم تكلف المجلس أي تكلفة معينة.
و أكد خدي، في بيان يحمل توقيعه بدل توقيع الحبيب المالكي رئيس مجلس النواب، أن الأمر يتعلق ب "أجهزة منحتها الشركة المزودة بالخدمة، على أساس تجديد عقود الاشتراك التي تربطها بالمؤسسة منذ أكثر من ثلاث سنوات، بناء على قرار لمكتب مجلس النواب السابق ".
وأشار خدي إلى أن اللجوء إلى هذه الاشتراكات، جاء بغرض التواصل المكثف بين النواب فيما بينهم ومع الإدارة بتكلفة قليلة جدا، وهو "خيار التجأ إليه المجلس مكن من الاقتصاد في الاستهلاك وفي نفقات الهاتف الثابت بالمقارنة مع الوضعية السابقة لهذه الخدمة".
و بخصوص اللوحات الإلكترونية التي منحتها إدارة البرلمان للنواب، وسط ردود فعل غاضبة، لاسيما في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، قال البيان ذاته "انها وسيلة من وسائل العمل التي لا يمكن الاستغناء عنها حاليا في العمل البرلماني، الذي يتميز بكثرة الاجتماعات والتنقل بين قاعات الاجتماعات وبين مقر مجلس النواب والدوائر الانتخابية البرلمانية، وهي تقوم مقام حاسوب مكتبي".
وقال خدي ان هذه اللوحات قد "عوضت مجموعة من الحوامل الورقية، تعد بملايين الصفحات من نصوص تعتبر أساسية كالدستور، والنظامان الداخليان لمجلسي البرلمان، والقوانين التنظيمية، وغيرها من القوانين".
وأوضح خدي أن هذه اللوحات تستوعب عدة تطبيقات، "تيسر عمل البرلمانيين في مجالات التشريع ومراقبة العمل الحكومي وتقييم السياسات العمومية والدبلوماسية البرلمانية، و من الولوج إلى أرشيف المجلس، وتيسر تدبير الأسئلة الموجهة إلى الحكومة وأجوبة هذه الأخيرة عليها".
وكان إلياس العماري أمين عام حزب الأصالة والمعاصرة قد قام بتوجيه لبرلمانيي حزبه الأسبوع الماضي، من أجل العمل على رد الهواتف النقالة واللوحات الإلكترونية وبطاقات تعبئة الوقود التي تسلموها إلى إدارة مجلس النواب باعتباره ريعا غير مستحق.
غبي
50% من السادة النواب المحترمون لا يتقن العمل بالتكنولوجيا الحديثة. و50% منهم يكون منهمكا في النوم الثقيل و ثلة منهم غائبون عن الجلسات وآخرون حاضرون غائبون لانهم على الخط مع احبابهم وحبيباتهم وبعد افتتاح الجلسة كثير منهم يغادر الجلسة احتجاجا على ظلالهم وخيالهم. فمن يخدم هذا الشعب المغلوب على امره يا ترى. لو ان الملك اعلن حالة استثناء لكان احسن لتسيير احوال البلاد والعباد.
trisian
الفرجة
اكيد انه يجب منح اللوحات الالكترونية لمشاهدة الافلام الاباحية فمن الجدير تعويدهم على مشاهدتها لان انتظارات الشعب تصب في هدا الاتجاه و بالتالي رؤية الامر عن قرب ستمكن الدولة من تخصيص مبلغ مهم لشراء الصابون البلدي فهو مهم بعد المشاهدة لرؤية من سيقدف في رزة رئيس الجلسة مول الكراطة اوزين الدي يفتح فمه فهو يحب دلك ليتضح بان بعض الاشخاص فقط سيتمكنون من دلك و الاغلبية مصابة ببرود لهدا نجد زوجاتهم يستعن باجهزة مطاطية او بالعساس او الكارد دي كورهدا اساس الموضوع.
البوعزاوي
لا لأكل أموال الشعب
بسم الله الرحمن الرحيم البرلمانيون يتقاضون اجورا خيالية ولا يخدمون المواطنين بل همهم الوحيد هو مصالحهم الشخصية كفى كفى من التبذير والكذب على هذا الشعب المغلوب على أمره حسبنا الله ونعم الوكيل في كل الخونة الذين يشترون ضمائر الطبقات المسحوقة بالأموال للوصول إلى مجلس النوام لخدمة مصالحهم
Hdesa
Blabla
بلابلا خاويين البرلمان عامر بالجهل اللغوي اما الاعلماتي فحدث ولاحرج. والدليل ديال التواصل الحضور ديال مجلس المستشارين الاخير. كان بالاحرى نوزعوا دوك الطابلتات على التلاميد والاساتدة استافد الشعب بعدا وافرحوا بهم ولادنا .اما تخفض التكاليف على البرلمانيين فراهوم كيشدوا لفلوس السمينة وجالسين و موحال واش كيتكلموا فمشاكل الشعب حتى 50 dhsديال روشارج فالشهر
حميدات سعيد
التخريف
"وأشار خدي إلى أن اللجوء إلى هذه الاشتراكات، جاء بغرض التواصل المكثف بين النواب فيما بينهم ومع الادارة " لغة خشب بءيسة الكل يعرف ما يهم البرالمانيون فقط مصالحهم الشخصية