"المهدوي" يشعل فتيل الحرب بين الجرائد الإلكترونية...والإتهامات تتناسل
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - ياسر أروين
أشعل خبر نقل الزميل "حميد المهدوي" اليوم الخميس 27 من الشهر الجاري، إلى مدينة الدار البيضاء من أجل التحقيق معه، "حربا" وصفها المتتبعون بـ"الشرسة" بين مجموعة من المواقع الإلكترونية.
فبمجرد نشر الخبر من طرف إحدى المواقع الوطنية، حتى انبرى موقع "بديل أنفو" برفقة مواقع أخرى إلى كيل مجموعة من الإتهامات للمواقع التي كانت سباقة لنشر خبر نقل "المهدوي".
ووصف موقع "بديل" المواقع التي نشرت الخبر بـ"المقربة من الأجهزة"، واتهمها بـ"محاولة توريط المهدوي في تهم خطيرة دون توضيح رسمي من النيابة العامة"، في إشارة إلى تهمة "الإتصال بأحد المتهمين بإدخال السلاح إلى المغرب".
وأوضح الموقع المذكور، "رغم أنه لم يصدر أي بلاغ رسمي من الوكيل العام للملك بالدار البيضاء إلا أن هذه المواقع أصرت على إصدار أحكام واختلاقات واتهامات مجانية لا تحترم قرينة البراءة يتم ترويجها على نطاق واسع بين المواطنين".
للإشارة، فقد نشرت مجموعة من الجرائد الإلكترونية خبر نقل "المهدوي" من الحسيمة إلى سجن "عكاشة"، بطلب من الوكيل العام بمدينة الدار البيضاء "محمد مطار"، من أجل التحقيق معه "في قضية اتصالات سبق له (المهدوي) وأجراها مع المسمى بوعزاتي أحد المتهمين بإدخال أسلحة نارية للمغرب".
Imad
ان المبالغة في حرية النعيير وحقوق الانسان الني تاديً بالوطن ادى الهاوية لا حاجة للمغاربة بها. فلنتخد العبرة مما خدث في مصر مما ادى الى انقلاب عسكري تحت ذريعة حرية النعبير والتظاهر والذان اسفرابالزج برءيس منتخب دبمقراطيا بالسجن. فيجب مواجهة المنظمات الحقوقبة المدمرة والتصدي لها وذلك بانشاء مركز تتبع لما يصدرً من بيانات تدين الامن والسلطة التي تقوم باجهاض المظاهرات المشبوهة.
nordin
nix
Je me permets de répliquer au premier commentaire pour clarifier une chose. Monsieur Mehdawi est l une des rares perles dans ce pays. Il sacrifie sa liberté et le bien-être de sa famille en luttant contre ALFASSAD dans notre pays. Il est royaliste et il implore un changement de l intérieur des institutions. C est pour cela qu il constitue un danger pour les requins de ALFASSAD de notre aimable patrie
وجدي متتبع
قضاء مستقل
شكرا لقضائنا المستقل تهم جاهزة و بسرعة البرق للمطالبين بالحقوق أين قضاؤنا من النهب و السيبة و الحكرة أين قضاؤنا من ما نسمع يوميا من فضائح مسؤولينا من نهب و شطط في السلطة و استغناء فاحش قضاؤنا المستقل العدل أساس الملك. إن الله ينصر الامة العادلة و لو كانت كافرة
Mustafa
BiEN FAIT POUR SA GUEULE ! LA MANIÈRE ET SA FAÇON DE PARLER ,C EST UN PROVOCATEUR , IL INSITE LES GENTS A SE MANIFESTER , IL SE CROIT RUSÉ EN S ADRESSANT À SA MAJESTÉ DE CETTE MANIÈRE