عشرة وزراء ممنوعين من مغادرة التراب الوطني
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - متابعة
أخبر سعد الدين العثماني، أمس الخميس، الوزراء المعنيين ببرنامج الحسيمة منارة – المتوسط، باستمرار قرار منعهم من الاستفادة من العطلة الصيفية، طبقا للتعليمات الملكية، مع المنع من مغادرة التراب الوطني، قصد مواصلة عملهم بزيارات ميدانية للمنطقة، للوقوف على الأشغال القائمة.
وذكرت مصادر أن القرارات طالت عشرة وزراء ملزمين بالبقاء "رهن الإشارة"، وعدم إطفاء هواتفهم حتى يردوا على مكالمات طارئة للاستفسار عن معطيات أو أشغال خاصة بمشروع المشاريع المعطلة، وفق ما أوردته يومية "الصباح" في عدد نهاية الاسبوع.
و من ضمن الوزراء الممنوعين من مغادرة التراب الوطني، هناك وزير الصحة الحسين الوردي، شرفات افيلال كاتبة الدولة لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء الملكفة بالماء، عبد القادر اعمارة وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، محمد نبيل بنعبد الله وزير إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة.
مواطن
هذا ليس عدل،العدل هو إقالة جميع الوزراء الذين وقعو على المشروع وكذلك يجب أن تهم المشارع الأخرى، هذا دليل وحجة،أن المعتقلين من الحراك في الريف انهم ابرياء، وانما ابطال .وهناك وزراء فشلو في مواجهتهم ، رءيس الحكومة،وزير الداخلية،وزير الاوقاف،وزير العدل.يجب محاسبتهم ومحاكمتهم .والا سنعود الى نقطة الصفر ؛ لنعمل حدا للجميع حاكما ومحكوما أن يعمل بالقانون.
حسن عين اللوح
لطف الله نرجو
سبق وان قولتها ابان حكم بنكيران قولت هدا الشخص سيتسبب في كارثةوطنية خطيرة بسبب سياساته المخطط لها في الخفاء اولها اشعال نارة الفتنة وجر الشارع الى اﻻحتجاج وهدفه اﻻ نقلاب على النضام عن طريق الشارع ولكن لطف الله انقد هدا الوطن من هدا المجرم ومخططه الجهنمي نتمنى ان يكون خطاب العرش مفتاح خير علينا جميعا
ابن مرداس
اعتقد ان هذا الاجراء التأديبي ليس فعالا ولا كافيا ولا يغير من صلب الموضوع اي شيء. فما دام انهم ادوا قسم الولاء والاخلاص وانهم كانوا على علم بمدى اخلالهم بواجباتهم ومدى ثقل المسؤولية وما يترتب عن ذالك من عواقب فأن العقاب هو السجن والغرامة او التعويض.فهم بطبعهم ، تماسيح متمرنة قادرة على ان تقلب كفة الموازين لصالحها .فعدم السماح لهم بعدم مغادرة التراب فهو اجراء لصالحهم سيخلوا لهم السبيل للمزيد من الاغتناء في غياب المراقبة فينفردوا بالغنيمة لان اغلب التماسيح المنافسة ستكون في عطلة.ولقد اعذر من انذر.
يجب ان يكون بنكيران هو المعني الاول بالاحتقان باعتبار ان الاختلالات التي عرفتها الحسيمة والاجهاز على المكاسب التي حققها المغاربة في ميادين كثيرة كانت في الفترة التي كان فيها رئيسا للحكومة وهذا هو سبب محاولة بنكيران انتزاع مرحلة ثالثة على راس الامانة العامة ولو ادى ذلك الى تشردم الحزب لانه احس ان الحبل يلتف حول عنقه
شامة
الشعب ليس غبيا
الحسيمة من إفتعلها ومن المستفيد منها ومن المتضرر.؟الكل مستفيد من الحسيمة . الإفتعال من ورائه حزب محسوب .....المستفيد أباطرة الفساد وأباطرة النواب الذين تركوا أحزابهم واختفوا تحت أجنحة الإصالة والفساد